رســـاله لأختـي المرأه

[محمد الدلماني]

بسمــ الله الرحمن الرحيم




كما نعلم أن المرأه الصالحه تساهم في بناء جيل صالح وكذلك نفسه فالمرأه الفاسده حتما ستنشأ جيل فاسد..

ولكني اتعجب اليوم في تصنيفها من حيث الصلاح ام الفساد بشكلآخر من خلال الكسل الدائم لهذا الدور الفعال..وكما نعلم بان الطفل يبدا مشوار حياته
منذ صغره ويحتاج هذا الدور الفعال من خلال تكثيف الرقابه والأحساس الحقيقي لهذا الدور..وعدم القائه بشكل كامل على الخدم ..ولا يختلف إنسان عاقل بان تربيةالنشأ في فترات الطفوله وغياب المرأة في هذا الشأن يؤدي إلى كوارث في بناء الشخصية للطفل و التي ربما يصعب إزالتها مع الأيام الا ان اراد الله لها ذلك من خلال رحمته فيها.

فالمرأه اليوم تقوم بخلق الأعذار دائما لأخفاء النقص في دورها في المنزل وبتبريرات كاذبه بنظري بان لاوقت لديها وخاصه العامله التي تجعل من هذا العمل سبب غير مقنع لعدم التفرق الكامل واحيانا تلقي اللوم على الأب مع ان المسئوليات مقسمه هنا بين الأبوين ولكن دور الأم اكبر وخاصه في المنزل الذي يقضي في الطفل وقت اكبر.


فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته، فالإمام راع ومسؤول عن رعيته،والرجل راعٍ ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها ..."

فبعض النساء اليوم هداهم الله يحسبون ان دورهم ورسالتهم في الحياةهي فقط في انجاب الأولاد..وكذلك الأب الذي يحسب ان دوره فقط هو توفير المسكن والملبسوالمأكل ..واحيانا توفير كماليات للترفيه عنهم وينتهي الدور هنا

.
فاعلمي أختي المرأه بأن الأطفال يتعلمون من واقع الحياة دائما ويعكسون صور نفسيا تناوأخلاقنا.وكل منا مسؤل عن أبنائه وعن تكوين شخصيته فلا تجعلي ابنك عالة على نفسه أو على مجتمعه..فالطفل الذي ينشأ في أسرة ملتزمة سيتفاعل مع الجو الروحي الذي يشيع في أرجائها..والسلوك النظيف بين أفرادها


وأخيرا تظل المراة هي العنصر الاهم والاخطر في تربية الاجيال فاحرصي اختي الكريمه على لعب هذا الدور بشكله الصحيح مع الأبتعاد عن الخمول والكسل بتبريرات غير مقنعه لذلك


هذا الموضوع لايعتبر اتهام للمرأه بعكس ماهو تحذير لقادم مجهول من خلال هذه الأخطاء .

ولايزال للحديث بقيه


ودمتم بكل خير

[سعود المسعودي]

محمد الدلماني
موضوع
جدير
با الأهتمام
بارك الله فيك

[ريما محمد]

اخوي الغالي محمد


رغم اني غير مهيأه نفسيا للرد والكتابه بس بصراحه حروفك شدتني

رسالتك وصلت اخوي وتسلم يمينك والله على ما كتبته

تشدني دائما المواضيع الاسريه
القضيه ما هي اتهامات متبادله صحيح ما ذكرته
المساله اكبر من كذا بكثير القضيه قضية مجتمع يجب نقد سلبياته بشده والحرص الدائم على تكامل الادوار وقيام كل فرد بدوره الذي خلق له
سوء تربية الاطفال مصيبة حاضر ومستقبل مجتمع كامل ودوله بجميع حدودها

اعتذر عن عدم ترتيب الرد


ريمـــــــــــــــــااا

[فهد الشافي]

موضوع هادف وتوعوي هو ماتطرقت اليه اخوي محمد.

فكما نعلم ان للمرأة دور هام في تربية وتنشأة النشء تنشأة اسلامية صحيحة

ونذكر قول الشاعر: الام مدرسة ان اعددتها ........اعددت شعبآ طيب الاعراق

فمن وجهة نظري الخاصة ان الام هي المربية للاطفال وخصوصآ في دراستهم

بمعنى ان تكون معهم في دروسهم من المرحلة الابتدائية الى المرحلة الثانوية

وبعدها يكون الفتى او الفتاة نضج عقله واصبح يعتمد على نفسه في المراحل الجامعية

ولاننسى المتابعة المستمرة للاب في المراحل التي ذكرنا ..

اتعجب حقيقة من هرب بعض الامهات في تربية الاطفال باعذار واهية وترك التربية المطلقة للخادمة!!!!!!!

فلابد ان يتكاتف الزوجان لتربية الابناء ومسح والغاء الخلافات بينهما والتي دائمآ ماتكون اسبابه تافهة..

موضوع قيم تشكر عليه

تحياتي

[محمد الدلماني]

هلا باخوي صقر الصقور وشكرا لمرورك الكريم

[محمد الدلماني]

اخوي الغالي محمد


رغم اني غير مهيأه نفسيا للرد والكتابه بس بصراحه حروفك شدتني

رسالتك وصلت اخوي وتسلم يمينك والله على ما كتبته

تشدني دائما المواضيع الاسريه
القضيه ما هي اتهامات متبادله صحيح ما ذكرته
المساله اكبر من كذا بكثير القضيه قضية مجتمع يجب نقد سلبياته بشده والحرص الدائم على تكامل الادوار وقيام كل فرد بدوره الذي خلق له
سوء تربية الاطفال مصيبة حاضر ومستقبل مجتمع كامل ودوله بجميع حدودها

اعتذر عن عدم ترتيب الرد


ريمـــــــــــــــــااا



ياهلا باختي ريما محمد


المشكله اختي الكريمه في نظري تكمن في المرأه كما اسلفت في موضوعي من خلال عدم التفرغ للاولاد وساطرح لكي امثله

اما عيني امراه ذهب طفلها باتجاه اسلاك كهرباء وعندما راته امه صاحت باعلى صوتها طبعا وللأسف الصيحه كانت للخادمه بان الحقي الولد وهي واقفه مكانها لعمل شيء اخر وهو اكبر مثال لقمة الأهمال والذي يبين لنا مدى التربيه في امور اخرى ان لم يكن الحرص شديد هنا



ولكي الشكر لمرورك الكريم

[محمد الدلماني]

موضوع هادف وتوعوي هو ماتطرقت اليه اخوي محمد.

فكما نعلم ان للمرأة دور هام في تربية وتنشأة النشء تنشأة اسلامية صحيحة

ونذكر قول الشاعر: الام مدرسة ان اعددتها ........اعددت شعبآ طيب الاعراق

فمن وجهة نظري الخاصة ان الام هي المربية للاطفال وخصوصآ في دراستهم

بمعنى ان تكون معهم في دروسهم من المرحلة الابتدائية الى المرحلة الثانوية

وبعدها يكون الفتى او الفتاة نضج عقله واصبح يعتمد على نفسه في المراحل الجامعية

ولاننسى المتابعة المستمرة للاب في المراحل التي ذكرنا ..

اتعجب حقيقة من هرب بعض الامهات في تربية الاطفال باعذار واهية وترك التربية المطلقة للخادمة!!!!!!!

فلابد ان يتكاتف الزوجان لتربية الابناء ومسح والغاء الخلافات بينهما والتي دائمآ ماتكون اسبابه تافهة..

موضوع قيم تشكر عليه

تحياتي



ياهلا بمشرفي الكريم فهد الشافي


بالله عليك كيف سينشأ هذا الجيل وكما نعلم بان تعلم الطفل في صغره كالنقش على الحجر وفي كبره يكون كالنقش في بحر

والمشكله الأكبر ان المراه اليوم ان وجدت التوبيخ من الزوج ذهبت لبيت اهلها وبقولها زوجي مااحترمني :more76:


وكما نعلم بان الأم المدلله لأبناءها والمهمله لتربيتهم هي اول من يتلقى طعنات الانحراف وأقسى الطعنات تتمثل في العقوق

[المراسل]

الاستاذ محمد الدلماني

مقال اكثر من رائع

الام مدرسة اذا اعددتها ...................اعددت شعبا طيب الاعراق


شكرا لك

[هندي المقبل]

المرأه هي الام والاخت والزوجه

نعم هي نصف المجتمع ان لم تكن اكثر من ذلك

هي مربية الاجيال وهي من تقوم بتأهيل الطبيب والمعلم والمهندس

هي من تربي الرجال على الاخلاق الحميده والفضائل

وكما قال حافظ ابراهيم هي المدرسه الاولى التي ينهل منها الجميع

ومما تتعرض له المرآه من محاولة البحث لها عن الحريه الزائده والاصلاح ماهو الا غزوا لها

اشكرك ابو مشعل على ماكتبت

[هبوب العنزي]

بسم الله الرحمن الرحيم


اخي العزيز محمد الدلماني ها نحن ذا نتصفح موضوعك الذي قد ارى انه يثير حفيظة بنات حواء ربما!!


لكن دعني اخي العزيز ابدي بدلوي الذي ايظا ربما يكون مرفوظ او بالمعنى الصحيح غير صائب لدى


البعض وانا احترم من يخالف نظرتي تلك..


سألت احدى النساء في عهد سيدنا المسيح وقبل ظهور الاسلام وتعاليمه السمحه للمرأه وحقوقها


وواجبتها..


سألت كيف تريدين ابنائك ان يكونوا ؟ فأجابت أحبهم ان يكونوا كما أنا عليه!! سألت وكيف يكونوا


كما انتي عليه؟ قالت أفعل أنا وانير طريقى ومن ثم يكونوا هم ما أنا عليه من بعدي أي ان السيده


أرادت ان تطهر نفسها وتقييم نفسها وتنير دربها بأمور صالحه ومن بعدها يأخذ هؤلاء الاطفال النور


تلقائيأ.. كصفه وراثيه او كصفه مكتبسه هذا مثال لطريقه معينه للتربيه..


ولكن لو نظرنا للتربيه العظمى والتربيه الربانيه نجد أن اكرم خلق الله سيدنا محمد اشرف الانبياء والمرسلين


أصبح رسول هذه الامه بالتربيه الربانيه بالرغم انه يتيم الاب والام لانه سعى منذو صغره للبحث عن الحق


والله (حق)).. هذه ايظا تربيه وهي رمز النظريات بالتربيه واعضمها شأن ...


لنعد لعصرنا الحالي حيث اصبحت الموازيين شبه مقلوبه لكن نرى أن هناك أناس شقوا طريقهم بدون


أب او أم وفقدوا التوجيه في سن صغير نتيجه اليتم ومع ذلك نراهم في مكانه تعليميه وثقافيه ومراكز


مرموقه ...


أنا لا انكر دور الاسره والام بتاتا في اصلاح الابناء ولكن يبقى وجودها ودعمها بالمركز الثاني ..


وأعتقد أن صلاح الابناء ووجود بذرة الخير لدى الانسان داخليا يحتل المركز الاول في نشأته


فلو نظرنا الى البنيه الاساسيه للقيم لدى الطفل منذوا صغره وايضا المراهق نجد الاتي...


الام والاب>>> لهم تأثير ثالث...


الاصدقاء والجلساء>>> لهم تأثير ثاني(( قال الرسول عليه الصلاه والسلم .. مثل الجليس الصالح والجليس السواء


كحامل المسك ونافخ الكير.....)))


ويحتل المركز الاول في صلاح الانسان وتربيته وتقبله للمبادئ او رفضها >> الابناء انفسهم


اي بالمعنى الصحيح على ماذا جبلت نفسه ان خيرا او شرا ولكل قاعد شواذ بالطبع...


وقد اورد مثل بسيط اذا صلح صاحب الشركه ( الاب) صلحت الشركه( الام) واذا صلحت الشركه فلا بد


من وجود موظفين ( الابناء)) ولابد من اختلاف الموظفين وكيفه ادائهم رغم انتمائهم لشركه واحده


وهذا يدل على اختلاف ضمائر الموظفين وليس رب العمل والشركه .. اذا الحياة الاسريه قابله للفشل


وقابله للنجاح ولن يتم هذا سواء بشيئ واحد هو ضمير الابناء الداخلي وبذره الخير وهو انفسهم فقط..


ملاحظه..(( جاميما خان*** توني بلير*** يوسف اسلام)) ثلاث امثله الاولى اوربيه مسلمه تنتمي لام يهوديه واب يهودي


واصبحت من نشطاء لحقوق الانسان والمرضي في باكستان


توني بلير ذلك اللقيط الذي تربى وتنقل في ملاجئي عديده اصبح يدير وللاسف امورنا كعرب..


يوسف اسلام مسلم من اب وام نصارى صاحب الموسيقى الصاخبه وكيف تحول الى داعيه اسلاميه


اسلم على يده الكثير من الغربيين ....


تقبل تحياتي والله من ورا القصد

[سلطان الشامخ]

مراقبنا العزيز محمد الدلماني تحية طيبة وبعد
فعلاُ في زماننا هذا أصبح الجميع يتهرب عن مسؤلياته
فالأم لم تعد الأم السابقة بعطفها وحنانها وأهتمامها بأبنائها
وحرصها الدائم بأن يكون أبنائها أفضل الخلق
ولا نعلم ماهو السبب هل التطور ووسائل الراحة المتعددة لدينا هذة الأيام أم
ضعف الرجل اللذي لم يعد سيد لبيتة مثل ماكان سابقاً .
مع العلم بأن التعذر بالعمل ليس بعذر فلا توجد أمرأة في عصرنا الحالي
عملت نصف ماكان يعمل النساء في وقتاً مضى .
وتقــــــــــبلوا تحياتي

[البحتري]

الأستاذ محمد الدلماني

توجيه سديد و كلمات تحمل الحرص و الخوف على مستقبل المرأة المسلمة

رياح التغريب تعصف على مجتمعاتنا كل يوم ونحن نحتاج الى هذه التوجيهات القيمة التي تحث على الاصلاح و التقويم

تحية وتقدير

لجمال قلمك

[ابوالهيثم]

محمد الدلماني
موضوع
جدير
با الأهتمام
بارك الله فيك

[محمد الدلماني]

الاستاذ محمد الدلماني

مقال اكثر من رائع

الام مدرسة اذا اعددتها ...................اعددت شعبا طيب الاعراق


شكرا لك


ياهلا باخوي المراسل وماظنتي ان هالمثل موجود اليوم بمثل ماهو زمان وشكرا لمرورك

[محمد الدلماني]

المرأه هي الام والاخت والزوجه

نعم هي نصف المجتمع ان لم تكن اكثر من ذلك

هي مربية الاجيال وهي من تقوم بتأهيل الطبيب والمعلم والمهندس

هي من تربي الرجال على الاخلاق الحميده والفضائل

وكما قال حافظ ابراهيم هي المدرسه الاولى التي ينهل منها الجميع

ومما تتعرض له المرآه من محاولة البحث لها عن الحريه الزائده والاصلاح ماهو الا غزوا لها

اشكرك ابو مشعل على ماكتبت


ياهلا بالاستاذ السيف القادم


لكن المراه اليوم تبرر ذلك لاسباب ومنها الانفتاح الكبير في العالم وعدم القدره بين الجمع في بيتها وعملها والمشكله اننا بدأنا نرى غير العامله تقوم بنفس التصرف بتبرير اخر فكيف سيكون بناء هذا الجيل من مدرسه خاليه من اية مناهج ولك الشكر للمرور هنا

[محمد الدلماني]

بسم الله الرحمن الرحيم


اخي العزيز محمد الدلماني ها نحن ذا نتصفح موضوعك الذي قد ارى انه يثير حفيظة بنات حواء ربما!!


لكن دعني اخي العزيز ابدي بدلوي الذي ايظا ربما يكون مرفوظ او بالمعنى الصحيح غير صائب لدى


البعض وانا احترم من يخالف نظرتي تلك..


سألت احدى النساء في عهد سيدنا المسيح وقبل ظهور الاسلام وتعاليمه السمحه للمرأه وحقوقها


وواجبتها..


سألت كيف تريدين ابنائك ان يكونوا ؟ فأجابت أحبهم ان يكونوا كما أنا عليه!! سألت وكيف يكونوا


كما انتي عليه؟ قالت أفعل أنا وانير طريقى ومن ثم يكونوا هم ما أنا عليه من بعدي أي ان السيده


أرادت ان تطهر نفسها وتقييم نفسها وتنير دربها بأمور صالحه ومن بعدها يأخذ هؤلاء الاطفال النور


تلقائيأ.. كصفه وراثيه او كصفه مكتبسه هذا مثال لطريقه معينه للتربيه..


ولكن لو نظرنا للتربيه العظمى والتربيه الربانيه نجد أن اكرم خلق الله سيدنا محمد اشرف الانبياء والمرسلين


أصبح رسول هذه الامه بالتربيه الربانيه بالرغم انه يتيم الاب والام لانه سعى منذو صغره للبحث عن الحق


والله (حق)).. هذه ايظا تربيه وهي رمز النظريات بالتربيه واعضمها شأن ...


لنعد لعصرنا الحالي حيث اصبحت الموازيين شبه مقلوبه لكن نرى أن هناك أناس شقوا طريقهم بدون


أب او أم وفقدوا التوجيه في سن صغير نتيجه اليتم ومع ذلك نراهم في مكانه تعليميه وثقافيه ومراكز


مرموقه ...


أنا لا انكر دور الاسره والام بتاتا في اصلاح الابناء ولكن يبقى وجودها ودعمها بالمركز الثاني ..


وأعتقد أن صلاح الابناء ووجود بذرة الخير لدى الانسان داخليا يحتل المركز الاول في نشأته


فلو نظرنا الى البنيه الاساسيه للقيم لدى الطفل منذوا صغره وايضا المراهق نجد الاتي...


الام والاب>>> لهم تأثير ثالث...


الاصدقاء والجلساء>>> لهم تأثير ثاني(( قال الرسول عليه الصلاه والسلم .. مثل الجليس الصالح والجليس السواء


كحامل المسك ونافخ الكير.....)))


ويحتل المركز الاول في صلاح الانسان وتربيته وتقبله للمبادئ او رفضها >> الابناء انفسهم


اي بالمعنى الصحيح على ماذا جبلت نفسه ان خيرا او شرا ولكل قاعد شواذ بالطبع...


وقد اورد مثل بسيط اذا صلح صاحب الشركه ( الاب) صلحت الشركه( الام) واذا صلحت الشركه فلا بد


من وجود موظفين ( الابناء)) ولابد من اختلاف الموظفين وكيفه ادائهم رغم انتمائهم لشركه واحده


وهذا يدل على اختلاف ضمائر الموظفين وليس رب العمل والشركه .. اذا الحياة الاسريه قابله للفشل


وقابله للنجاح ولن يتم هذا سواء بشيئ واحد هو ضمير الابناء الداخلي وبذره الخير وهو انفسهم فقط..


ملاحظه..(( جاميما خان*** توني بلير*** يوسف اسلام)) ثلاث امثله الاولى اوربيه مسلمه تنتمي لام يهوديه واب يهودي


واصبحت من نشطاء لحقوق الانسان والمرضي في باكستان


توني بلير ذلك اللقيط الذي تربى وتنقل في ملاجئي عديده اصبح يدير وللاسف امورنا كعرب..


يوسف اسلام مسلم من اب وام نصارى صاحب الموسيقى الصاخبه وكيف تحول الى داعيه اسلاميه


اسلم على يده الكثير من الغربيين ....


تقبل تحياتي والله من ورا القصد


الأخت هبوب العنزي

انا معك بان هناك من حرم الام والاب وشق طريق النجاح ولكن في مقابله هناك الالاف ممن اصبحوا تائهين مشردين ومجرمين وضائعين لنفس الاسباب فنحن هنا نأخذ الشريحه الاكبر في الضرر وخاصه اننا في زمن نحتاج فيه انشاء جيل جيد

الله سبحانه وتعالى قد هدى الفاروق رضي الله عنه وسبحانه القادر على تقليب القلوب ولكن التربيه هي الاهم والطريق الصائب السريع بحفر الاساسيات والمصطلحات الصحيحه منذ الصغر والعواقب كبيره ان اهملت الا ان يشاء الله


ولكي الشكر لمرورك الكريم

[محمد الدلماني]

مراقبنا العزيز محمد الدلماني تحية طيبة وبعد
فعلاُ في زماننا هذا أصبح الجميع يتهرب عن مسؤلياته
فالأم لم تعد الأم السابقة بعطفها وحنانها وأهتمامها بأبنائها
وحرصها الدائم بأن يكون أبنائها أفضل الخلق
ولا نعلم ماهو السبب هل التطور ووسائل الراحة المتعددة لدينا هذة الأيام أم
ضعف الرجل اللذي لم يعد سيد لبيتة مثل ماكان سابقاً .
مع العلم بأن التعذر بالعمل ليس بعذر فلا توجد أمرأة في عصرنا الحالي
عملت نصف ماكان يعمل النساء في وقتاً مضى .
وتقــــــــــبلوا تحياتي



ياهلا باخوي سلطان


الاسباب كثيره ومن ضمنها ضعف الرجل وانفتاح المراه فالضعف قد اثر باستجابته وغياب دوره وقد اثر على غيره من خلال انتقال العدوى والتي ربما كان نتاجها خراب بيوت ممن لم يسمحوا بذلك ..فالمراه اليوم اصبحت منفتحه بشكل كبير وتريد ان تكون تلك التي راتها بالتلفاز مع تناسي كامل للمجتمع الذي تعيش فيه


حديثي ليس لجميع بنات حوى ولكن لاغلبهم وممن احصيته باستطلاعي



لك الشكر لمرورك الكريم وياليت نرى مسببات اكثر لمناقشتها بانتظارك

[محمد الدلماني]

الأستاذ محمد الدلماني

توجيه سديد و كلمات تحمل الحرص و الخوف على مستقبل المرأة المسلمة

رياح التغريب تعصف على مجتمعاتنا كل يوم ونحن نحتاج الى هذه التوجيهات القيمة التي تحث على الاصلاح و التقويم

تحية وتقدير

لجمال قلمك


الكاتب احمد الحجيلان

لك الشكر لمرورك هنا ونسال الله العفو والعافيه وان يلطف بنا ويقلب قلوبنا على طاعته فالزمان اصبح مخيف للمتغيرات الكبيره التي شارفت على دخول منازلنا

[محمد الدلماني]

محمد الدلماني
موضوع
جدير
با الأهتمام
بارك الله فيك



ياهلا اخوي ابو هيثم ولك الشكر دائما