المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اي حب تبحث عنه المرأة؟؟؟


$$ مـهـاجــر $$
13/06/05, (04:23 PM)
المرأة تبحث عن الحب..
وهو ايضا يبحث عن الحبيبه لكن في الجهةالاخرى...
قد يلتقيان..وقد لايلتقيان..
ولكن هناك سؤال مؤرق..اي حب تبحث عنه المرأة ؟؟؟
فالمرأة لايمكن ان تقتنع بحالة عشق عابرة..
مما يجعلها تعيش في حالة من القلق والارتباك والترقب.


الحـب علـــمــــهــا الــســكـــوت
والحب عـــلــمــه الــــكــــلام


عندما تظفر اية إمرأة في الدنيا بقلب رجل فهي تميل إلى الصمت..
وتفضل ان تتحدث بعينيها فقط وهذه تعتبر أقصى حالات الوجد
والهيام واشتعال المشاعر في الاوردة الانها ترى بأن الصمت
هو اجــمـــل كــلام..وتـريـد ان تـقـولــه..فـتـ صـــبح عاجزة عـــن قــول اي شي ..


بين السطور شعور ساكن..ومتحرك..
فمتى ما أرادت امرأة..
ان تبعثر أوراق رجل خانه التعبـير يجدها إلى جانبه..تعطيه
زخماً عاطفياً..يتحول بين ليلة وضحاها
إلى عشق اسطوري..وهي لايهم عندها إن كانت بما سيسطره الحبيب.


أحبك ..

تتردد هذه الكلمة السحريه..من شفاه إلى شفاه تتردد منذ زمن قيس وليلى
وحتى في زمننا هذا هدف كل امرأة
وكل رجل..ومادام ان الحـب موجود.. فكل القلوب العليلة بخير..
وتبقى المراة،ويبقى دورها هو الاكثر فعالية في الحب.


فـأي حب تبحث عنه
واي رجل تؤوي الي قلبه.
المرأة تبحث عن الحب الحقيقي
فإن لم تجد ما تريده..لاتستطيع
العيش من دون قلب!

صالح العرجان
13/06/05, (06:16 PM)
بين السطور شعور ساكن..ومتحرك..
فمتى ما أرادت امرأة..
ان تبعثر أوراق رجل خانه التعبـير يجدها إلى جانبه..تعطيه
زخماً عاطفياً..يتحول بين ليلة وضحاها
إلى عشق اسطوري..وهي لايهم عندها إن كانت بما سيسطره الحبيب.


كلمات رقيقه تداعبها عواطف جياشه


يعطيك العافيه المحامي مشعل

فايز البذيلي
14/06/05, (12:00 AM)
كلام جميل,في هذا الموضوع تحدث الكثير من المهتمين وتسطرت من اجله المجلدات

الذي لا يقل اهميته عن امور الحياة الاخرى ولكن يبقى السؤال الحاير بين الشفاه

من نحب؟وكيف نحب؟وهل هناك طريقه نموذجيه للحب؟

انا في رأي الشخصي المتواضع ان المرأه لا تحب بل تحـــــن

اشكرك جزيل الشكر اخوي مهاجر
والعفو عن (الشطحه)

$$ مـهـاجــر $$
14/06/05, (10:25 AM)
بين السطور شعور ساكن..ومتحرك..
فمتى ما أرادت امرأة..
ان تبعثر أوراق رجل خانه التعبـير يجدها إلى جانبه..تعطيه
زخماً عاطفياً..يتحول بين ليلة وضحاها
إلى عشق اسطوري..وهي لايهم عندها إن كانت بما سيسطره الحبيب.


كلمات رقيقه تداعبها عواطف جياشه


يعطيك العافيه المحامي مشعل


اسعدني حضورك اخوي صالح الفدعاني والله يعافيك

وبعدين من كثر ماترد على المحامي مشعل نسيت كاتب الموضوع هههههههه

نو بروبلم كلنا واحد

تحياتي لك,,,,

$$ مـهـاجــر $$
14/06/05, (10:34 AM)
كلام جميل,في هذا الموضوع تحدث الكثير من المهتمين وتسطرت من اجله المجلدات

الذي لا يقل اهميته عن امور الحياة الاخرى ولكن يبقى السؤال الحاير بين الشفاه

من نحب؟وكيف نحب؟وهل هناك طريقه نموذجيه للحب؟

انا في رأي الشخصي المتواضع ان المرأه لا تحب بل تحـــــن

اشكرك جزيل الشكر اخوي مهاجر
والعفو عن (الشطحه)




اخوي فايز البذيلي

شكرا لتواجدك الذي عطر هذا الموضوع اما الاجابة على اسئلتك فالقلب ومايهوى ففي تصوري ان الحب الحقيقي لا يعرف طريقة معينه ولا انسان بعينه كي احبه

والمرأه تحب بجنون ولكن المشكله اذا كانت تتصنع الحب

تحياتي لك,,,,

المحامي :مشعل
14/06/05, (10:56 AM)
المرأة اميرة قلوب الرجال

لايختلف اثنان ان سعادة الرجل او شقاءه هي المرأة لان السعادة امرأة امنت بدورها فأعطت لوجودها معنى كما انها شيطان الرجل، بل هي اقدر من الشيطان كما يصفها احد الفلاسفة الالمان (مالا يقدر عليه الشيطان تقدر عليه امرأة).

المرأة هذا المخلوق الضعيف القوي، وذلك العالم الغريب الغامض، وتلك الدنيا المليئة بالمتناقضات جلست على عروش واثارت الفتن واسهمت في البناء والتعمير، كما تسببت في الهدم والتدمير، بسبب هذا المخلوق الجميل والشرير في آن معاً سادت حضارات بفعل ذكاء المرأة وبادت حضارات بفعل شرورها وطموحاتها اللامحدودة في الامتلاك والتسلط والقيادة والتحكم بمصائر الآخرين.

نظم الشعراء ملاحم بحقها، وهي لم تزل منذ ان حركت سر العاطفة في نفس سيدنا آدم عليه السلام حتى يومنا هذا مادة خصبة ونبعاً فياضاً ينهل منه الفنان والشاعر، حيرت عقول الحكماء والفلاسفة، ولعبت ادواراً لايقدر على فعلها الرجال حتى ولو اجتمعوا.

اختلف الرأي والنظر بالمرأة وغموضها وعالمها واسرارها وتفكيرها باختلاف زاوية الرؤية وطبيعة الناظر او الرأي فيها واليها، فالفنان يرى فيها ما لايراه الفيلسوف، والفيلسوف قد يرى فيها ما لايراه غيره، ومن هنا اختلفت الآراء وتعددت الاحكام وضربت الامثال بحق المرأة الشيطان الجميل والملاك القبيح، والفيلسوف الاناني والحكيم الذي لايحكم الا لنفسه، والجاهل الذي اضاع مملكته والعاقل الذي بنى ويبني من اجل سعادته الفكرية.


يسعدك ربى