ظامي الوجد
29/03/08, (07:22 PM)
عار فراقها
لله حسبك
كيف فعلت !
جعلت مني قلبي عرضة لعوامل مناخك
أيها الخائن ... فراقها !؟
ألم أسألك ذات يوم ألاتفعل بي هذا ؟
أم أنك لم تخن ،،، وقد خانتك هي
قد يكون هذا ؟
فلك العذر مني إن كنت لم تستطع إدراك عقلها ... أو كيف تفكر !
إن كنت من أحبها ... ولم أستطع هذا
إذا مارأيك أن نعقد هذه الجلسة ونستدعيها إلى محكمة العشق وأنت الحكم !
نتباحث هذا جيدا ... حيثيات فعلتها .
س1 / ماذي فعلته حيال هذا الامر ؟
ج1 / لم أفعل شيئا غير أنني لم يعد بي رمق لأكمل مابدأت .
س2 / لماذا بدأت ؟
ج2 / وجدته يحبني ووجدني ضالة وحيدة في عالمي .
س3 / إذا كنت تعلمين أنه يحبك ؟
ج3 / أعلم جيدا ومازال ولن يستطيع الحياد عن هذا .
س4 / مالذي تريدين أكثر إذا .... قد تتسببين في مقتله
ج4 / لكنني لاأطن هذا سوف يحيا مادام سيبقى على ذكراي .
س5 / لم تجيبي عما تريدين وما هو عذرك لفراقه !
ج5 / سبق وأن أجبت عن هذا أنني أضحي لمن هم أقرب مني له .
س6 / أنتي لم تجيبي بهذا ! فقط أجبت بأنه قد أنهككي الطريق ؟
ج6 / نعم كلاهما أعذاري .
س7 / أنتي لاتملكين العذر لهذا ... وكأنك تتهربين ؟
ج7 / أنت تضيق الخناق علي .... لا أعلم فقط أحس بأن هذا الحال أفضل .
س8 / أنتي تجيبين عنك وعنه ؟
ج8 / نعم فهو لايعلم وقد يكابر في هذا .
س9 إذا فقد كابر في حبك ؟
ج9 / نعم .
س10 / إن كابر الإنسان في شئ فهو يسعى لكسبه وإرضائه ؟
ج10 / دوما ماكان يسعى لهذا وعلى مرآى مني قام بإفعال لو فعلها لصنم .. لأمتلكه ولكنني لم أكن بحاجة لهذا الكم
من الحب ... أظنه أغرقني .
س11 / قد يكون قيد حرتك .... أو أحرقكك بمدفأة عشقه ؟
ج11 / قيد حريتي .... لايستطيع فهو يعلم بعنادي .
س12 / لم تجيبي على الشطر الآخر من السؤال ؟
ج12 / سأجيبه ولكن عندما أعود بحبه عقدين من الزمن وأبدأ من جديد ... أما الآن فقد أنتهيت ...!
ــ ،،، ــ ،،، ـــ
ماذا ترى يامن أحببتها ؟
ماذا بوسعي أن أفعل لك ؟
الآن أسألك ... أوا بعد هذا مازلت تحبها ؟
كالذليل في حبها !
أوا مكانها باقي ؟
بعثرت الريح أشيائه قليلا ... ونخر القث أروقته ... ولكنني فور ماتعود سوف أعيدلها مكانها قلبيا كما أهديته
إياها لأول مرة .
ولكنها باتت إنسانة لاتعلم ماتريد
ولكنني أعلم ما ريد !!!
ـــــــــــــــــــــــ
مع آسفي عليها وتحياتي لكم
ظاميها
لله حسبك
كيف فعلت !
جعلت مني قلبي عرضة لعوامل مناخك
أيها الخائن ... فراقها !؟
ألم أسألك ذات يوم ألاتفعل بي هذا ؟
أم أنك لم تخن ،،، وقد خانتك هي
قد يكون هذا ؟
فلك العذر مني إن كنت لم تستطع إدراك عقلها ... أو كيف تفكر !
إن كنت من أحبها ... ولم أستطع هذا
إذا مارأيك أن نعقد هذه الجلسة ونستدعيها إلى محكمة العشق وأنت الحكم !
نتباحث هذا جيدا ... حيثيات فعلتها .
س1 / ماذي فعلته حيال هذا الامر ؟
ج1 / لم أفعل شيئا غير أنني لم يعد بي رمق لأكمل مابدأت .
س2 / لماذا بدأت ؟
ج2 / وجدته يحبني ووجدني ضالة وحيدة في عالمي .
س3 / إذا كنت تعلمين أنه يحبك ؟
ج3 / أعلم جيدا ومازال ولن يستطيع الحياد عن هذا .
س4 / مالذي تريدين أكثر إذا .... قد تتسببين في مقتله
ج4 / لكنني لاأطن هذا سوف يحيا مادام سيبقى على ذكراي .
س5 / لم تجيبي عما تريدين وما هو عذرك لفراقه !
ج5 / سبق وأن أجبت عن هذا أنني أضحي لمن هم أقرب مني له .
س6 / أنتي لم تجيبي بهذا ! فقط أجبت بأنه قد أنهككي الطريق ؟
ج6 / نعم كلاهما أعذاري .
س7 / أنتي لاتملكين العذر لهذا ... وكأنك تتهربين ؟
ج7 / أنت تضيق الخناق علي .... لا أعلم فقط أحس بأن هذا الحال أفضل .
س8 / أنتي تجيبين عنك وعنه ؟
ج8 / نعم فهو لايعلم وقد يكابر في هذا .
س9 إذا فقد كابر في حبك ؟
ج9 / نعم .
س10 / إن كابر الإنسان في شئ فهو يسعى لكسبه وإرضائه ؟
ج10 / دوما ماكان يسعى لهذا وعلى مرآى مني قام بإفعال لو فعلها لصنم .. لأمتلكه ولكنني لم أكن بحاجة لهذا الكم
من الحب ... أظنه أغرقني .
س11 / قد يكون قيد حرتك .... أو أحرقكك بمدفأة عشقه ؟
ج11 / قيد حريتي .... لايستطيع فهو يعلم بعنادي .
س12 / لم تجيبي على الشطر الآخر من السؤال ؟
ج12 / سأجيبه ولكن عندما أعود بحبه عقدين من الزمن وأبدأ من جديد ... أما الآن فقد أنتهيت ...!
ــ ،،، ــ ،،، ـــ
ماذا ترى يامن أحببتها ؟
ماذا بوسعي أن أفعل لك ؟
الآن أسألك ... أوا بعد هذا مازلت تحبها ؟
كالذليل في حبها !
أوا مكانها باقي ؟
بعثرت الريح أشيائه قليلا ... ونخر القث أروقته ... ولكنني فور ماتعود سوف أعيدلها مكانها قلبيا كما أهديته
إياها لأول مرة .
ولكنها باتت إنسانة لاتعلم ماتريد
ولكنني أعلم ما ريد !!!
ـــــــــــــــــــــــ
مع آسفي عليها وتحياتي لكم
ظاميها