المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حب الذات في هذا العصر!!!!


فهد الشافي
06/07/08, (10:15 PM)
كل انسان منا يحب ذاته ونفسه حبآ شديدآ..شريطة ان لايكون فوق محبة خير الخلق صلى الله عليه وسلم

بالحديث الشريف <والله لايؤمن احدكم حتى اكون احب لديه من امه وابوه والناس اجمعين>اومافي معنى الحديث

ولكنك في بعض الظروف والمواقف تضطر على ان تغلب العاطفة حبك لنفسك!

كيف يكون ذلك؟

مثلآ وانت في نطاق عملك وتتغير الادارة المسؤولة في عملك رأسآ على عقب ..بأن كانت التي قبلها

ادارة متفهمة تعطي كل ذي حق حقه واكثر..بمعنى راحة نفسية منقطعة النظير..تأتي للعمل وانت مرتاح نفسيآ..

وفجأة جاءت ادارة منهجها من ليس معي فهو ضدي ..ومن يخالف يستقصد وتطبق عليه الانظمة ماظهر منه ومابطن

فتكون في حالة نفسية سيئة مع هذه الادارة اي انها تريد ان تحركك بالريموت كيفما اتفقت..

فهل تواصل العمل معها وسط هذه الظروف ..لوجود اصدقاؤك والذين يرفضون ذهابك عنهم..للعشرة الطويلة

معهم والتي كانت مبنية على الاخوة الحقة..او تنتقل من هذه الادارة برمتها لتجرب ادارة اخرى..

يقف الانسان حائرآ في هذا الطريق.

دمتم

محمد الدلماني
07/07/08, (12:49 AM)
الكاتب فهد الشافي


مثل هذه القصص لانستطيع الحكم فيها من جهه واحد ولان هناك من اشتكى رجل للقاضي وبانه فقع عينه وحين جلبو الرجل وجدوا ان الفقع نال عيناه


رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم والذي علمنا العدل والمساواة وتقسيم الحقوق والواجبات علمنا ايضا ان لانحمل على اخوتنا ونجعلهم في مواضع الشك وان نلتمس لهم الأعذار ونحاول بدأ صفحه جديده معهم حتى احاول اثبات ماتخيلته في حقهم


لااعرف في من تتحث ولكني افتقدت في هذا الموضوع اي فائده حقيقيه لزائرها والذي تعودت ان اراه منك فاسمح لي لصراحتي


ودمت بكل خير وعافيه


وانتظر الجديد والمفيد للكاتب فهد الشافي

فهد الشافي
07/07/08, (02:25 AM)
آراء محمد الدلماني هي السراج الذي ينير الطريق

فحقيقة لازيفآ في هذا الموضوع اردت ان اعرف هل ابقى في هذه الادارة تقديرآ للزملاء

او اتجاهلهم وابحث عن مصلحة نفسي وذاتي والانتقال لجهة اخرى علها ان تكون افضل من سابقتها

فهنا هل اسير خلف العاطفة والجلوس تقديرآ للزملاء؟

او الذهاب لمصلحتي الشخصية..

هذا هو لب الموضوع وصدقني ان هذا الموضوع بالذات لايحمل اي مفهوم آخر

معك اكون صادقآ.

ولك الورد