هند آل فاضل
25/12/08, (07:38 PM)
رسالة..(اختم عامك بالاستغفار..والصيام..والتحلل من الناس..قبل طي الصحائف..) حكم ذلك..؟
من المصادفات العجيبة وأنا انوي أن أكتب في هذا الموضوع..
إذ برسالة تأتيني من أحد الإخواة في نفس الموضوع..
هذا نصها..وغيرها الكثير مما انتشر الله المستعان...
(شارف العام على الرحيل وستطوى صفحته ولن تفتح إلا يوم القيامة
وستفتح صفحة بيضاء لعام جديد فأريد أن أعتذر لقلوب أحبتي
لا أعلم أهي راضية عني أم ساخطة علي؟!
لفعل جهلته أو تقصير تماديت به
فأعيد لقلوبهم صفائها
ادام الله الود بيننا..)
هذا هو حال الرسائل التي تنتشر في مثل هذه الأيام
فبعض هذه الرسائل فيها الحث على ختام العام بالاستغفار
وبعضها الحث على الصيام
وأخرى التهنئة بالسنة الجديدة..
وهكذا...
فأحببت أن أثير هذا الموضوع وأنقل لكم بعض فتاوى العلماء من بعض المواقع المعروفه والموثوقه....
وكل من لديه ما يؤكد ذلك فلا يبخل به علينا ..
ــــــــــــــــــ
التهنئة بالعام الهجري الجديد
أجاب عليه: فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله التاريخ: 27/12/1425
ما حكم التهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد بقول: كل عام وأنتم بخير، أو بالدعاء بالبركة، وكأن يرسل رسالة يدعو فيها للمرسل إليه بالخير والبركة في عامه الجديد؟
إن هنّأك أحد فَرُدَّ عليه ولا تبتدئ أحداً بذلك، هذا هو الصواب في هذه المسألة، لو قال لك إنسان مثلاً: نهنئك بهذا العام الجديد قل : هنأك الله بخير، وجعله عام خير وبركه، لكن لا تبتدئ الناس أنت؛ لأنني لا أعلم أنه جاء عن السلف أنهم كانوا يهنئون بالعام الجديد، بل اعلموا أن السلف لم يتخذوا المحرم أول العام الجديد إلا في خلافة عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_.
ـــــــــــــــــــــــــــ
حكم تخصيص آخر السنة الهجرية بالأعمال
أجاب عليه: فضيلة الشيخ أ.د. ناصر العمر التاريخ: 28 / 12 / 1426 هـ
فضيلة الشيخ: د.ناصر العمر
السلام عليكم ورخمة الله وبركاته وبعد
يكثر في نهاية العام رسائل الجوال وغيرهابالتهنة به وطلب الاستغفارقبل طي الصحائف، بل وتصل أحيانا إلى الدعوة بصيام آخر أيام السنة، أو أول أيام السنة الجديدة، وبإحياء ليلة رأس السنة الهجرية، ونحو ذلك
جزاكم الله خيرا
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين، وبعد:
فعن عائشة _رضي الله عنها_ قالت: قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رد" رواه البخاري.
وما انتشر في هذه الأيام بمناسبة نهاية العام من تخصيص آخر العام أو أوله بالصيام واختتام آخر السنة بصلاة أو عبادة أو استغفار، فكل هذه الأمور لا أصل لها في الشرع، وقد سألت كلاً من شيخي الشيخ عبد الرحمن البراك، والشيخ عبد العزيز الراجحي _حفظهما الله_ عن ذلك، فقالا: "كل ذلك لا أصل له، وهو بدعة"، حيث إن تخصيص عبادة بزمان أو مكان أو بعدد مما لم يرد به دليل هو بدعة، كما قرر العلماء _رحمهم الله_، بعد استقراء النصوص وتتبعها.
وما يتعلق بطي الصحائف فلم يرد به دليل صحيح أنها تطوى آخر العام؛ علماً أن تحديد آخر العام وأوله كان باجتهاد من الصحابة في زمن عمر رضي الله عنهم وليس مرفوعاً إلى النبي _صلى الله عليه وسلم_ ، حيث إن الهجرة قد اختلف في زمانها على أقوال عدة، ولذلك فتقييد المحاسبة في آخر العام لا أصل له، بل يجب أن يحاسب المرء نفسه طوال العام كما قال عمر _رضي الله عنه_: "حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا وَتَزَيَّنُوا لِلْعَرْضِ الأَكْبَرِ وَإِنَّمَا يَخِفُّ الْحِسَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى مَنْ حَاسَبَ نَفْسَهُ فِي الدُّنْيَا"، رواه الترمذي.
أما التهاني، فمن قصد بذلك التعبد فلا ينبغي ولا أصل له، ويخشى أن يكون فيه تشبه بأهل الكتاب مما يجعله عيداً، ولذلك قرر بعض العلماء أنه بدعة أيضاً، وقيل إن كان من أمور العادات فليس ببدعة ما لم يرد به تعبداً، ولذلك أرى تجنبه، والواجب هو الحرص على التزام الكتاب والسنة ومنهج سلف الأمة، والحذر من الابتداع والتوسع فيما لم يرد به دليل، ولو كان خيراً لسبقونا إليه مع قيام الداعي لمثله في زمنهم، فعدم فعلهم يدل على عدم مشروعيته.
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
من موقع المسلم الذي يشرف عليه فضيلة الشيخ/ ناصر العمر
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
سُئل الشيخ الدكتور / يوسف الأحمد وفقه الله تعالى :
هل تطوى الصحف بنهاية العام الهجري ؟
رقم الفتوى : 14029
تاريخ الفتوى : 30/12/1426 هـ -- 2006-01-30
السؤال :
حكم تخصيص نهاية العام بعبادة كالاستغفار والصوم؟.
حكم التهنئة ببداية العام الهجري الجديد؟ .
هل تطوى الصحف بنهاية العام الهجري ؟
يتناقل الناس عبر الجوال مثل هذه الرسالة: " ستطوى صحيفة هذا العام ولن تفتح إلا يوم القيامة، فاختم عامك بالتوبة والاستغفار والصيام، وتحلل من الآخرين.. فما حكم نشرها ؟ وما حكم التهنئة بنهاية العام الهجري ؟.
الإجابة :
لا يجوز إرسال هذه الرسالة وأمثالها ، ولا العمل بما ذكر فيها ؛ لأن تخصيص نهاية العام أو بدايته بعبادة : بدعة في الدين ، ويسميها أهل العلم : " بدعة إضافية " ؛ لأن العمل إذا كان أصله مشروعاً وكان مطلقاً ؛ كالصوم أو الاستغفار أو الدعاء ، ثم قيد بسبب أو عدد أو كيفية أو مكان أو زمان ؛ كنهاية العام الهجري ، أصبح هذا الوصف الزائد بدعة مضافة إلى عمل مشروع ، وإضافة هذه الأوصاف إلى العبادة المطلقة غير معقول المعنى على التفصيل ، فأصبح مضاهياً للطريقة الشرعية التعبدية وهذا وجه الابتداع فيها ، ومثله في الحكم تخصيص نهاية العام أو بدايته بالحديث عن هجرة النبي- صلى الله عليه وسلم- في خطبة الجمعة أو المحاضرات ، وقد حذر النبي- صلى الله عليه وسلم- من الإحداث في الدين ؛ فعن عائشة- رضي الله عنها- قالت : قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رد )) متفق عليه .
وما ذكر في السؤال بأن صحف هذا العام تطوى ولا تفتح إلا يوم القيامة ، فاختم عامك بالتوبة والاستغفار والصيام ، وتحلل من الآخرين ؟. غير صحيح ؛ فإن باب التوبة مفتوح للمسلم ما لم يحضره الموت أو تطلع الشمس من مغربها .
أما التهنئة بنهاية العام الهجري ، ففيه شبهتان :
الأولى : شبهة التشبه بالنصارى في تهنئتهم برأس السنة الميلادية . والثانية : ذريعة التوسع والمبالغة حتى تتحول التهنئة إلى الاحتفال والعيد ، وقد حصل هذا في بعض المدارس وبعض البلاد الأخرى ، ولذا فإن القول بتحريم التهنئة هنا متوجه ، وأنصح بتركها ، والحمد لله رب العالمين .
http://alahmad.islamlight.net/index....=view&id=14029
وجدتها مع رابطها في الموقع المفيد ( ملتقى أهل الحديث ) حفظه الله من كيد الكائدين .
وهذه الفتوى وجدتها في موقع الشيخ محمد في سلسلة لقاء الباب المفتوح تحت عنوان
هل يجوز التهنئة بالعام الجديد ؟
وهذا الرابط
http://www.ibnothaimeen.com/all/soun...le_16210.shtml
يقول الشيخ محمد المنجد :
لا يجوز تخصيص نهاية العام بعبادات معينة لأن الشرع لم يأذن بذلك ، ولكن المؤمن ينظر في حالة وعملة فيسعى في أستثمار عملة . .
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
منـــقول
من المصادفات العجيبة وأنا انوي أن أكتب في هذا الموضوع..
إذ برسالة تأتيني من أحد الإخواة في نفس الموضوع..
هذا نصها..وغيرها الكثير مما انتشر الله المستعان...
(شارف العام على الرحيل وستطوى صفحته ولن تفتح إلا يوم القيامة
وستفتح صفحة بيضاء لعام جديد فأريد أن أعتذر لقلوب أحبتي
لا أعلم أهي راضية عني أم ساخطة علي؟!
لفعل جهلته أو تقصير تماديت به
فأعيد لقلوبهم صفائها
ادام الله الود بيننا..)
هذا هو حال الرسائل التي تنتشر في مثل هذه الأيام
فبعض هذه الرسائل فيها الحث على ختام العام بالاستغفار
وبعضها الحث على الصيام
وأخرى التهنئة بالسنة الجديدة..
وهكذا...
فأحببت أن أثير هذا الموضوع وأنقل لكم بعض فتاوى العلماء من بعض المواقع المعروفه والموثوقه....
وكل من لديه ما يؤكد ذلك فلا يبخل به علينا ..
ــــــــــــــــــ
التهنئة بالعام الهجري الجديد
أجاب عليه: فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله التاريخ: 27/12/1425
ما حكم التهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد بقول: كل عام وأنتم بخير، أو بالدعاء بالبركة، وكأن يرسل رسالة يدعو فيها للمرسل إليه بالخير والبركة في عامه الجديد؟
إن هنّأك أحد فَرُدَّ عليه ولا تبتدئ أحداً بذلك، هذا هو الصواب في هذه المسألة، لو قال لك إنسان مثلاً: نهنئك بهذا العام الجديد قل : هنأك الله بخير، وجعله عام خير وبركه، لكن لا تبتدئ الناس أنت؛ لأنني لا أعلم أنه جاء عن السلف أنهم كانوا يهنئون بالعام الجديد، بل اعلموا أن السلف لم يتخذوا المحرم أول العام الجديد إلا في خلافة عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_.
ـــــــــــــــــــــــــــ
حكم تخصيص آخر السنة الهجرية بالأعمال
أجاب عليه: فضيلة الشيخ أ.د. ناصر العمر التاريخ: 28 / 12 / 1426 هـ
فضيلة الشيخ: د.ناصر العمر
السلام عليكم ورخمة الله وبركاته وبعد
يكثر في نهاية العام رسائل الجوال وغيرهابالتهنة به وطلب الاستغفارقبل طي الصحائف، بل وتصل أحيانا إلى الدعوة بصيام آخر أيام السنة، أو أول أيام السنة الجديدة، وبإحياء ليلة رأس السنة الهجرية، ونحو ذلك
جزاكم الله خيرا
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين، وبعد:
فعن عائشة _رضي الله عنها_ قالت: قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رد" رواه البخاري.
وما انتشر في هذه الأيام بمناسبة نهاية العام من تخصيص آخر العام أو أوله بالصيام واختتام آخر السنة بصلاة أو عبادة أو استغفار، فكل هذه الأمور لا أصل لها في الشرع، وقد سألت كلاً من شيخي الشيخ عبد الرحمن البراك، والشيخ عبد العزيز الراجحي _حفظهما الله_ عن ذلك، فقالا: "كل ذلك لا أصل له، وهو بدعة"، حيث إن تخصيص عبادة بزمان أو مكان أو بعدد مما لم يرد به دليل هو بدعة، كما قرر العلماء _رحمهم الله_، بعد استقراء النصوص وتتبعها.
وما يتعلق بطي الصحائف فلم يرد به دليل صحيح أنها تطوى آخر العام؛ علماً أن تحديد آخر العام وأوله كان باجتهاد من الصحابة في زمن عمر رضي الله عنهم وليس مرفوعاً إلى النبي _صلى الله عليه وسلم_ ، حيث إن الهجرة قد اختلف في زمانها على أقوال عدة، ولذلك فتقييد المحاسبة في آخر العام لا أصل له، بل يجب أن يحاسب المرء نفسه طوال العام كما قال عمر _رضي الله عنه_: "حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا وَتَزَيَّنُوا لِلْعَرْضِ الأَكْبَرِ وَإِنَّمَا يَخِفُّ الْحِسَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى مَنْ حَاسَبَ نَفْسَهُ فِي الدُّنْيَا"، رواه الترمذي.
أما التهاني، فمن قصد بذلك التعبد فلا ينبغي ولا أصل له، ويخشى أن يكون فيه تشبه بأهل الكتاب مما يجعله عيداً، ولذلك قرر بعض العلماء أنه بدعة أيضاً، وقيل إن كان من أمور العادات فليس ببدعة ما لم يرد به تعبداً، ولذلك أرى تجنبه، والواجب هو الحرص على التزام الكتاب والسنة ومنهج سلف الأمة، والحذر من الابتداع والتوسع فيما لم يرد به دليل، ولو كان خيراً لسبقونا إليه مع قيام الداعي لمثله في زمنهم، فعدم فعلهم يدل على عدم مشروعيته.
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
من موقع المسلم الذي يشرف عليه فضيلة الشيخ/ ناصر العمر
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
سُئل الشيخ الدكتور / يوسف الأحمد وفقه الله تعالى :
هل تطوى الصحف بنهاية العام الهجري ؟
رقم الفتوى : 14029
تاريخ الفتوى : 30/12/1426 هـ -- 2006-01-30
السؤال :
حكم تخصيص نهاية العام بعبادة كالاستغفار والصوم؟.
حكم التهنئة ببداية العام الهجري الجديد؟ .
هل تطوى الصحف بنهاية العام الهجري ؟
يتناقل الناس عبر الجوال مثل هذه الرسالة: " ستطوى صحيفة هذا العام ولن تفتح إلا يوم القيامة، فاختم عامك بالتوبة والاستغفار والصيام، وتحلل من الآخرين.. فما حكم نشرها ؟ وما حكم التهنئة بنهاية العام الهجري ؟.
الإجابة :
لا يجوز إرسال هذه الرسالة وأمثالها ، ولا العمل بما ذكر فيها ؛ لأن تخصيص نهاية العام أو بدايته بعبادة : بدعة في الدين ، ويسميها أهل العلم : " بدعة إضافية " ؛ لأن العمل إذا كان أصله مشروعاً وكان مطلقاً ؛ كالصوم أو الاستغفار أو الدعاء ، ثم قيد بسبب أو عدد أو كيفية أو مكان أو زمان ؛ كنهاية العام الهجري ، أصبح هذا الوصف الزائد بدعة مضافة إلى عمل مشروع ، وإضافة هذه الأوصاف إلى العبادة المطلقة غير معقول المعنى على التفصيل ، فأصبح مضاهياً للطريقة الشرعية التعبدية وهذا وجه الابتداع فيها ، ومثله في الحكم تخصيص نهاية العام أو بدايته بالحديث عن هجرة النبي- صلى الله عليه وسلم- في خطبة الجمعة أو المحاضرات ، وقد حذر النبي- صلى الله عليه وسلم- من الإحداث في الدين ؛ فعن عائشة- رضي الله عنها- قالت : قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رد )) متفق عليه .
وما ذكر في السؤال بأن صحف هذا العام تطوى ولا تفتح إلا يوم القيامة ، فاختم عامك بالتوبة والاستغفار والصيام ، وتحلل من الآخرين ؟. غير صحيح ؛ فإن باب التوبة مفتوح للمسلم ما لم يحضره الموت أو تطلع الشمس من مغربها .
أما التهنئة بنهاية العام الهجري ، ففيه شبهتان :
الأولى : شبهة التشبه بالنصارى في تهنئتهم برأس السنة الميلادية . والثانية : ذريعة التوسع والمبالغة حتى تتحول التهنئة إلى الاحتفال والعيد ، وقد حصل هذا في بعض المدارس وبعض البلاد الأخرى ، ولذا فإن القول بتحريم التهنئة هنا متوجه ، وأنصح بتركها ، والحمد لله رب العالمين .
http://alahmad.islamlight.net/index....=view&id=14029
وجدتها مع رابطها في الموقع المفيد ( ملتقى أهل الحديث ) حفظه الله من كيد الكائدين .
وهذه الفتوى وجدتها في موقع الشيخ محمد في سلسلة لقاء الباب المفتوح تحت عنوان
هل يجوز التهنئة بالعام الجديد ؟
وهذا الرابط
http://www.ibnothaimeen.com/all/soun...le_16210.shtml
يقول الشيخ محمد المنجد :
لا يجوز تخصيص نهاية العام بعبادات معينة لأن الشرع لم يأذن بذلك ، ولكن المؤمن ينظر في حالة وعملة فيسعى في أستثمار عملة . .
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
منـــقول