الشهيدة
23/10/09, (09:35 PM)
دي وحدة من المرات الي أحس إني ماأقدر أخد راحتي في التعبير ,,
أشياء كثيرة مرت ببالي اليوم,,فيها الي يضايق وفيها الي يضحك
فيها الي يبسط وفيها الي يخليني أفكر فوق الألف ألف مرة كمان ,,
وفيها الي يخليني أتحفظ على أشياء كثيرة بدي أقولها ,,
*العلاقة بين الحماة والكنة .. كانت ولازالت مثار الكثير من الجدل والقصص والمسلسلات وحتى النكت
مع إن الموضوع أبسط بكثير جدا -في رأيي-
كأنها أم وابنتها ,, أكيد بين الأم وابنتها اختلاف في الرأي أحيانا وزعل أحيانا وأشياء كثيرة
ولا عمر البنت كرهت أمها ولا الأم كرهت بنتها
طيب ليش لمن يجي شي بين الحماة والكنة تسير الدنيا "حريقة" ؟؟
الاختلاف دا شي جدا طبيعي ,, بين الأخوات ,,بين الأخوان,,بين الأهل,,بين الأحباب,,بين الأصدقاء
لكن الي موطبيعي هو ردات الفعل الغريبة
يمكن زمان كان الوضع أسوأ من دحين؟؟
المسلسلات تصور العلاقة زمان إن الحماة هي المتسلط والكنة هي الضعيفة ,,الي تسكن في بيت أهل الزوج غصبا عنها
وتشتغل شغل البيت كله ومالها كلمة حتى بينها وبين زوجها
المسلسلات الحديثة بتصور العكس ,, إن الكنة قوية جدا وبتدفع الابن يرمي أمه وأبوه ويتخلى عنهم أو يسئ لهم
أو حتى ينساهم ومايسأل فيهم
ليش يحبوا تشويه صور العلاقات؟؟
>من قال مافي كده في الحقيقة؟ أنا ماقلت ,, أنا باقول في هيك وهيك
*كانت نظرية ,, الرجل لايستطيع العيش بدون امرأة
وأقنعوه ..بعد موتها تزوج
ولأن مسلسل الأبناء الروتيني//كل منهم في حياته
ضجروا من طلباته
و وجوب البقاء للعناية التامة به
في نظرهم ,,ليسوا عاقين //بل ملتزمين
أسرهم التي كونوها تستحق ..
وفي الأخير تحولت النظرية إلى أرق يدق الباب
كانوا على مضض .. ثم أصبحوا على عجلة
تزوج // حتى يرتاحوا
و وقت الجد ..
الغيرة شي طبيعي فينا ,,لكن بحدود
البعض غيرته بلا حدود ,, لكن يجمحها العقل
وإلا ما الفرق بين الإنسان و الـ ... ؟!!
وبعد الزواج
"تغيرت"
طلقها @_@
>لكن النظرية تقول أن الرجل لايستطيع العيش بدون امرأة
على مضض "ولكن بدون أطفال" ,,يكفيك نحن
>وينتشر خبر ,, "ربما سيأتي أخ لكم "
ولأنهم ملتزمون ..ولايعصون
لجأوا إليها
بأمر " طفِشوها"
وتكاد تنجح "التطفيشة"
وأتساءل بمرارة
إن نجحت
أين ستكونون عنه
وهل من أحد منكم سيكون له "السكن" ؟
ويدعون ,,"ملتزمون"
أي التزام يقصدون؟
ذاك الذي يحمل الأسلوب الملتوي
أو ذاك الذي يمنع الإحساس بمشاعر الآخرين
أو ذاك الذي يدعو إلى هدم البيوت
أو ذاك الذي يشجع الأنانية
أو .. أو..
ونموذج آخر ,, يشوه لدى الجموع ذلك المعنى النبيل
ونموذج آخر ,,يعزز لدينا جماله
>> نحن أيضا سعوديين
http://www.youtube.com/watch?v=XmRKxG3d9Bo
ربي يبارك لهم ويسعدهم
ويكثر من أمثالهم
* منذ زمن بعيد ,, كان "هو" في سن الـ18 رجلا يذود عن حمى الإسلام
وبعدها رب أسرة ,, و عائل ,,متكفل بهم من البداية وحتى النهاية
وفي زمن وصفه أحدهم بالـ "أغبر"
يكون "هو" في سن العشرين "مراهق"
مازال يبحث عن خيط نور ,, ينتشله !!
هذا غير مراهقي الثلاثينات والأربعينات ,,الذين بدأوا في الظهور فجأة
مهلا معشر الـ "هو" ,,كلامي ليس تعميما
لكن يوجد في هذا الزمن "هيك وهيك" والكثير من "الهيك" الذي لم نعرفه بعد!
*النت
بين اللعن والسب وبين الفوائد والمميزات
وألوم من لايعرف إلى أين يجب أن تقف حدوده ,, وإلى أين يجب أن تمتد
*راقتني تلك الحلقة "معرض الأمهات"
أدخلي واختاري الأم التي تعجبك
وفي الأخير ... تعود لتبحث عن أمها
نعم فينا فورة/طيش/اندفاعة وحماس الشباب
لكن ما المانع أن تمتزج بـ "حكمة/خبرة/خلاصة تجارب" الكبار؟!!
هل من سيجرب اليوم ,,"بطاقة حب لأمي وأبي" ؟
أسأل الله أن يرزقنا جميعا بر الوالدين ,,ورضاهما
الشهيدة
أشياء كثيرة مرت ببالي اليوم,,فيها الي يضايق وفيها الي يضحك
فيها الي يبسط وفيها الي يخليني أفكر فوق الألف ألف مرة كمان ,,
وفيها الي يخليني أتحفظ على أشياء كثيرة بدي أقولها ,,
*العلاقة بين الحماة والكنة .. كانت ولازالت مثار الكثير من الجدل والقصص والمسلسلات وحتى النكت
مع إن الموضوع أبسط بكثير جدا -في رأيي-
كأنها أم وابنتها ,, أكيد بين الأم وابنتها اختلاف في الرأي أحيانا وزعل أحيانا وأشياء كثيرة
ولا عمر البنت كرهت أمها ولا الأم كرهت بنتها
طيب ليش لمن يجي شي بين الحماة والكنة تسير الدنيا "حريقة" ؟؟
الاختلاف دا شي جدا طبيعي ,, بين الأخوات ,,بين الأخوان,,بين الأهل,,بين الأحباب,,بين الأصدقاء
لكن الي موطبيعي هو ردات الفعل الغريبة
يمكن زمان كان الوضع أسوأ من دحين؟؟
المسلسلات تصور العلاقة زمان إن الحماة هي المتسلط والكنة هي الضعيفة ,,الي تسكن في بيت أهل الزوج غصبا عنها
وتشتغل شغل البيت كله ومالها كلمة حتى بينها وبين زوجها
المسلسلات الحديثة بتصور العكس ,, إن الكنة قوية جدا وبتدفع الابن يرمي أمه وأبوه ويتخلى عنهم أو يسئ لهم
أو حتى ينساهم ومايسأل فيهم
ليش يحبوا تشويه صور العلاقات؟؟
>من قال مافي كده في الحقيقة؟ أنا ماقلت ,, أنا باقول في هيك وهيك
*كانت نظرية ,, الرجل لايستطيع العيش بدون امرأة
وأقنعوه ..بعد موتها تزوج
ولأن مسلسل الأبناء الروتيني//كل منهم في حياته
ضجروا من طلباته
و وجوب البقاء للعناية التامة به
في نظرهم ,,ليسوا عاقين //بل ملتزمين
أسرهم التي كونوها تستحق ..
وفي الأخير تحولت النظرية إلى أرق يدق الباب
كانوا على مضض .. ثم أصبحوا على عجلة
تزوج // حتى يرتاحوا
و وقت الجد ..
الغيرة شي طبيعي فينا ,,لكن بحدود
البعض غيرته بلا حدود ,, لكن يجمحها العقل
وإلا ما الفرق بين الإنسان و الـ ... ؟!!
وبعد الزواج
"تغيرت"
طلقها @_@
>لكن النظرية تقول أن الرجل لايستطيع العيش بدون امرأة
على مضض "ولكن بدون أطفال" ,,يكفيك نحن
>وينتشر خبر ,, "ربما سيأتي أخ لكم "
ولأنهم ملتزمون ..ولايعصون
لجأوا إليها
بأمر " طفِشوها"
وتكاد تنجح "التطفيشة"
وأتساءل بمرارة
إن نجحت
أين ستكونون عنه
وهل من أحد منكم سيكون له "السكن" ؟
ويدعون ,,"ملتزمون"
أي التزام يقصدون؟
ذاك الذي يحمل الأسلوب الملتوي
أو ذاك الذي يمنع الإحساس بمشاعر الآخرين
أو ذاك الذي يدعو إلى هدم البيوت
أو ذاك الذي يشجع الأنانية
أو .. أو..
ونموذج آخر ,, يشوه لدى الجموع ذلك المعنى النبيل
ونموذج آخر ,,يعزز لدينا جماله
>> نحن أيضا سعوديين
http://www.youtube.com/watch?v=XmRKxG3d9Bo
ربي يبارك لهم ويسعدهم
ويكثر من أمثالهم
* منذ زمن بعيد ,, كان "هو" في سن الـ18 رجلا يذود عن حمى الإسلام
وبعدها رب أسرة ,, و عائل ,,متكفل بهم من البداية وحتى النهاية
وفي زمن وصفه أحدهم بالـ "أغبر"
يكون "هو" في سن العشرين "مراهق"
مازال يبحث عن خيط نور ,, ينتشله !!
هذا غير مراهقي الثلاثينات والأربعينات ,,الذين بدأوا في الظهور فجأة
مهلا معشر الـ "هو" ,,كلامي ليس تعميما
لكن يوجد في هذا الزمن "هيك وهيك" والكثير من "الهيك" الذي لم نعرفه بعد!
*النت
بين اللعن والسب وبين الفوائد والمميزات
وألوم من لايعرف إلى أين يجب أن تقف حدوده ,, وإلى أين يجب أن تمتد
*راقتني تلك الحلقة "معرض الأمهات"
أدخلي واختاري الأم التي تعجبك
وفي الأخير ... تعود لتبحث عن أمها
نعم فينا فورة/طيش/اندفاعة وحماس الشباب
لكن ما المانع أن تمتزج بـ "حكمة/خبرة/خلاصة تجارب" الكبار؟!!
هل من سيجرب اليوم ,,"بطاقة حب لأمي وأبي" ؟
أسأل الله أن يرزقنا جميعا بر الوالدين ,,ورضاهما
الشهيدة