المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل يعشق الكتّاب لمجرد عشق حروفهم؟


فيصل الرسلاني
30/10/09, (06:04 AM)
كتبه / فيصل الرسلاني

سأل أحد أصدقائي سؤالا وهو:

هل نستطيع أن نعشق الأقلام ومن ثم نعشق أصحابها؟ سوؤال طرحه أحد الأعزاء

إن سمح لي صاحب السؤال بإعادة كتابة السؤال إلى .. هل يعشق الكتّاب لمجرد عشق حروفهم؟

لقد ذكرتني قصة طريفة حصلة لأحد الطلبة الجامعيين سأنقلها لكم بلسان بطل القصة نفسه:

" يقول بطل القصة
رحت لمحل بيع الكتب المستعمله المكتبة ذي تبيع الكتب الرخيصه

رحت لها وشريت لي كتاب وكان عندي اختبار له في اليوم الثاني.. (هذي طريقتي في الاختبارات).. المهم فتحت الكتاب

فتحت الصفحة البيضاء اللي بعد الغلاف لقيتها مكتوبة بقلم حبر ناشف، واضح إنه مكروف لين قال آمين، المهم ..

الكتاب طلع لبنت قبل ما تبيعه والغريب إنها كاتبة الكلام هذا:

( أنا أدري إنك أول ما تقرا الورقة ذي بتنهبل، بس خلّني أقول لك شي.. أنا صراحة مثلك في الكلية ومقهورة..

ما كتبت هالكلام إلاّ من القهر.. وعندي إحساس إنك بتقدّر ظروفي كونك مثلي عايش نفس الأجواء الحين )!!

وقامت تسب في دكتورة اسمها …. !! وبعد ما شبعت من سبّها.. قالت: (وعموماً فرصة سعيدة جداً إني تعرفت عليك، وأشكرك على قراءة كلماتي بس والله ما كتبت إلاّ من الطفش -عموماً- أنا فضولية شوي.. ممكن بعد ما تخلّص من الكتاب.. تكتب لي على الوجه الثاني ردّك لي.. ورجعه وأنا بقرا ردّك.. وإن شاء الله إني أبي أجي أشتريه في تاريخ كذا كذا)

ناظرت في التاريخ.. لقيته بكره !!!!!؟

ياساتر وش أسوّي؟ طيب أنا ما ذاكرت.. وش ذا الحظ؟ المهم إني رحت وطي..

وقررت إني أكتب لها الرد وبرجّعه.. بس قبل كل هذا رحت وصورت الفصول اللي داخله بالاختبار عشان اذاكر

ضبطت لها رد محترم وقلت لها: ترى أبي أشتريه عقب أسبووع .. ورحت أرجعه ..

وفعلا رجعته وشراه الزوووول مني بنص السعر

اليوم الثاني بالليل رحت للمحل لقيته الكتاب مباع سألت الـزووول : الكتاب اللي شريته منك أمس وينه؟ قال: امبارح اجت

.بنت وشالته !!

.وانا اللي تنفتح كشرتي لين وصلت اذاني

المهم أخذت أنا ويّاها ثلاثة أشهر وحنّا شارين الكتاب بايعين الكتاب.. والمستفيد الـمحل حق الكتاب المستعمل..

لا وبعد صار ما يحطّه في الدرج.. خلاص فهم علينا وصار يخليه عنده على الطاولة ويسلمه لي أو لها أول ما نجي ..

مررررررت الأيام وجيت مرة قلت للـزوول وين الكتاب؟ قال: ما أدري امبارح

جاء راجل أخذ الكتاب.. قلت: يا ابن الحلال قل غير هالكلام الكتاب قديم ومعفّن وأوراقه نصها كتابات.. قال: آآآآآي

عليك الله أخدوه الزول الكتاب الأصفر ..

المهم طلعت وركبت السيارة.. ويوم وصلت الإشارة قلت : لحظة يا رجال، الـ….. الحين يقول الكتاب الأصفر.. يا خي هو

أحمر أصلا مهوب أصفر ..

المهم ديورت بسرعة ودخلت المحل بسررررعة.. تتوقعون وش شفت؟!!!

لقيت الزول ماسك كتابي الأحمر وقاعد يكتب الرسالة اللي أنتظرها"

هذه القصة هي الجواب المثالي لذلك السؤال المطروح في نظري ، بل إنها أعطتنا صورة واضحة وجلية لكيفية وأبعاد تأثير الكلمات على قارئها ، وعلى مشاعره وكيف هو عمق وصدق تلك المشاعر رغم أنه لم يرى ولم يسمع المعشوق.

كم نقرأ ونطالع كتابات لكتّاب يكتبون بأسماء مستعارة و ويخاطبون مشاعرنا من خلف تلك الأقنعه ، ويكون التأثيرله وقع قوي على مشاعرنا وردود أفعالنا بل قد يصل إلى تغير قناعاتنا الشخصية ، لأننا كفضول البشر ، نود أن نرى صورته الحقيقية التي خلف القناع ، فنبدأ بإطلاق العنان لمخيلاتنا محاولين إستنتاج شخصيته من خلال كتاباته وردوده وانفعالاته الكتابية ، فبعضنا يبحث عن شيء ينقصه فيحاول أن يجده من خلال تلك التخيلات ، فيتيح لها رسم تلك الصورة والبعض الآخر لا يبالي فترتسم الصورة بعفوية.

وفي الأخير نكتشف أن الحقيقه والواقع مختلفة إختلاف كلي عن تلك الشخصية الخيالية التي رسمناها من واقع تأثير تلك الحروف.

كتبه / فيصل الرسلاني 23/10/2009

عبدالرحمن اليمني
30/10/09, (07:53 AM)
أصبحت تلك الفتاه لا تبالي بما تكتبه من الطفش الذي جعلها تكتب وتراسل رجل غريب لا تعرفه أين الوالدين من ذلك لا يحسو بخطأ أبنتهم شي غريب عندما يبتاع هذا الكتاب الممزق عدة مرات على الفتاه وعلى الفتى لا يشعر ذلك الفتى فهل يرضاه على خواته وأخوانه وعلى خالته وعلى بناته وعلى عماته والفتاه أيضافهل ترضاه على خواتها الى الآخر عجباٌ لهما أنها مصيبه سوداء صدرتمن أثنين لا عليهم لا حسيب ولا رقيب

أما ظهور الحقيقه الماثله في الاجايه فأنا أقول الحروف أذا كتبت من قلب الى قلب فأنها من ذهب وقيمتها نعلو القمم وأما أذا كانت الحروف التسليه ومضيعه الوقت فأنها لا قيمه لها وأما الحروف الصادقه من صميم فأنها تبقى حتى نهايه التاريخ البشري وأما الحروف التي كتبت قديماٌ فأنها تبقى الى الأمد البعيد والى ظهور الأجيال الى قادمه فأنها تبقى راسخه بالأذهان وأما الحروف التقليديه المسموعه فأنها لاتبقى بالذاكره أبداٌ
لو أن الحروف مرصعه بالذهب لاأتى كلاٌ منا ذهبا لأخذ منها نسخه

قرت ما كتبت وشكراٌ لك على أتاحة الفرصه في صفحتك الذهيبه الغنيه بالكلمات الطيبه


تقبلوا خالص تحياتي
أخوكم عبدالرحمن اليمني

هند آل فاضل
30/10/09, (12:29 PM)
الحقيقة أني ضحكت من تلك القصة

مالداعي لذلك

وإن كانت المواضيع تخاطبنا الله عزوجل وهبنا عقول لنفكر ونجيد الأستنتاج

أعتقد أن أي موضوع أو كاتب أقرأ له ربما أدرك أنه أجاد في كتابة الحروف واتقان الصيغ ويروق لي مايكتب أو تكتب سواء فتاة أو رجل ولكن لا أعتقد أني سأترك لمخيلتي العنان لتحلق كيفما تشاء

واللي فهمته من القصة أنه صاحب المكتبة استغل هذه النقطه لصالحه حتى يكسب فكان هو يكتب تلك الرسائل فلو كل شخص استغل فكره جيدا

صدقني لأصبحنا علماء لكننا نغلب جانب ماتهوى النفس فنصاب إما

بالأحباط
أو الخسارة

أو ربما ننال مانريد ولكن بدرجه بسيطه

حينما نجيد التفكير من ناحية الإيجابيات والسلبيات سندرك حينها أننا أجدنا أو أخطأنا وإلا لم قرن الله عزوجل آيات الأوامر أو التفكر بقوله لأيات لقوم يعقلون لأنه ليس الكل يعقل ويفكر

لدي فكرة وجدت اثناء ماقرأت الموضوع وهي لو كان ايضا من ضمن الأسئلة لو وجدت شخص يكتب غير الذي يقول وكنت أكثر من 2 أو 4 سنوات كل يوم أول ماتبدأ بقرأت العامود أو الموضوع الذي يكتبه هنا أعتقد أنها الصدمه الحقيقية ..!

بارك الله فيك الحقيقه موضوع جميل جدا

تقبل فائق التقدير

فيصل الرسلاني
30/10/09, (05:26 PM)
أصبحت تلك الفتاه لا تبالي بما تكتبه من الطفش الذي جعلها تكتب وتراسل رجل غريب لا تعرفه أين الوالدين من ذلك لا يحسو بخطأ أبنتهم شي غريب عندما يبتاع هذا الكتاب الممزق عدة مرات على الفتاه وعلى الفتى لا يشعر ذلك الفتى فهل يرضاه على خواته وأخوانه وعلى خالته وعلى بناته وعلى عماته والفتاه أيضافهل ترضاه على خواتها الى الآخر عجباٌ لهما أنها مصيبه سوداء صدرتمن أثنين لا عليهم لا حسيب ولا رقيب

أما ظهور الحقيقه الماثله في الاجايه فأنا أقول الحروف أذا كتبت من قلب الى قلب فأنها من ذهب وقيمتها نعلو القمم وأما أذا كانت الحروف التسليه ومضيعه الوقت فأنها لا قيمه لها وأما الحروف الصادقه من صميم فأنها تبقى حتى نهايه التاريخ البشري وأما الحروف التي كتبت قديماٌ فأنها تبقى الى الأمد البعيد والى ظهور الأجيال الى قادمه فأنها تبقى راسخه بالأذهان وأما الحروف التقليديه المسموعه فأنها لاتبقى بالذاكره أبداٌ
لو أن الحروف مرصعه بالذهب لاأتى كلاٌ منا ذهبا لأخذ منها نسخه

قرت ما كتبت وشكراٌ لك على أتاحة الفرصه في صفحتك الذهيبه الغنيه بالكلمات الطيبه


تقبلوا خالص تحياتي
أخوكم عبدالرحمن اليمني


أخوي عبدالرحمن شكلك ما قريت القصه كامله وحكمت على القصة بدون لا تكملها وهذا واضح من ردك بارك الله فيك... شاكر لك مرورك وتعليقك

فيصل الرسلاني
30/10/09, (05:32 PM)
الحقيقة أني ضحكت من تلك القصة

مالداعي لذلك

وإن كانت المواضيع تخاطبنا الله عزوجل وهبنا عقول لنفكر ونجيد الأستنتاج

أعتقد أن أي موضوع أو كاتب أقرأ له ربما أدرك أنه أجاد في كتابة الحروف واتقان الصيغ ويروق لي مايكتب أو تكتب سواء فتاة أو رجل ولكن لا أعتقد أني سأترك لمخيلتي العنان لتحلق كيفما تشاء

واللي فهمته من القصة أنه صاحب المكتبة استغل هذه النقطه لصالحه حتى يكسب فكان هو يكتب تلك الرسائل فلو كل شخص استغل فكره جيدا

صدقني لأصبحنا علماء لكننا نغلب جانب ماتهوى النفس فنصاب إما

بالأحباط
أو الخسارة

أو ربما ننال مانريد ولكن بدرجه بسيطه

حينما نجيد التفكير من ناحية الإيجابيات والسلبيات سندرك حينها أننا أجدنا أو أخطأنا وإلا لم قرن الله عزوجل آيات الأوامر أو التفكر بقوله لأيات لقوم يعقلون لأنه ليس الكل يعقل ويفكر

لدي فكرة وجدت اثناء ماقرأت الموضوع وهي لو كان ايضا من ضمن الأسئلة لو وجدت شخص يكتب غير الذي يقول وكنت أكثر من 2 أو 4 سنوات كل يوم أول ماتبدأ بقرأت العامود أو الموضوع الذي يكتبه هنا أعتقد أنها الصدمه الحقيقية ..!

بارك الله فيك الحقيقه موضوع جميل جدا

تقبل فائق التقدير


بارك الله فيك كلام منطقي ورأي في محله ... ولا ننسى أن طبيعتنا البشرية تفرظ علينا في بعض الأحيان بتصرفات لا إرادية تجعلنا نسلك هذا السلوك او ذاك... إلا من وفقه الله في خبرة وحكمه من تجارب واحتكاك سابق...جعله يميز بين هذا وذاك ويتخذ الإحتياط في ذلك.

وقد أعجبني أحدهم حينما قال لي أخي فيصل كل الي يهمني ممن أقرأ له هو الفائده والفكر المستنير ... ولست مراهقا لأبحث عن من أعشقه أو أحبه....


نبقى بشر نحب أن نعطي كل شيء إسم ونتخيل لكل مجهول شكل و لكل لابس قناع وجه...


عطرتي مقالتي بمرورك تقبلي تقديري واحترامي

**masha3el **
30/10/09, (11:11 PM)
الكاتب الرائع بافكاره
فيصل الرسلاني

من مقالك تبين ان الظروف والغربه والشعور بالوحده كان له دور كبير لعب في سلوك بطل قصتك
والفراغ هنا ليس له دور و ليس متهما كعادته بسلوك الشباب اذ ان بطلنا طالب ويدرس وعليه امتحان مهم وجب عليه التحضير له ..

صحيح اننا نتأثر بحروف كاتبنا المفضل
اذا اننا نعشق حروفهم ونجهل شخصياتهم وفعلا كثيرا ماكان للكاتب دور فعال في تغيير سلوك القارئ
اذ ان نحن نتاثر بنوعيه الكتب التي نتلقاها بين ايدينا , لاننا نكسب ثقافتنا من الكتب وتطوير مهاراتنا حسب قرائتنا


وكل كاتب حسب لونه الادبي في الكتابه
فمن كتب عن الكمال والحب والجمال وهو مايناسب قصتك
ان يبقى مستترا خلف قناع مستعار
لان رواد هذا الفن يؤثرون الخيال عن الواقع فيجب ان يبقى الكاتب في عيون محبيه كما تخليوه

فيصل مقال رائع ومفيد
دام قلمك وسلم فكرك النقي
دمت بخير:more20:

فيصل الرسلاني
30/10/09, (11:28 PM)
مــــشــاعـــل

لا أجد كلاما أصفه وأنظمه و أرتبه حتى أبين فيه وأفصح عن سروري بمروك في متصفحي
وإضافتك أضافة رؤية جديده من زاوية أخرى .للموضوع وأعطت ثمرة أخرى لنقاش..يا أهلا وسهلا بك

تقبلي فائق تقديري واحترامي لشخصك الرائع


فيصل الرسلاني

الجوكر
02/11/09, (08:34 AM)
الفاضل

فيــصل الرسلاني


كل أنسان له طريقته الأنطباعيه التي يلقنها عليه فكره..

أتكلم عن نفسي لايؤثر فيني كاتب بقدر مايؤثر علي موضوعه..ولكن الكاتب المحترف

أعلم أنه لايأتي الابموضوع ذو فكره تربويه او ذات فائده..فليس الأهميه لي بمعرفة شخصيته

أما من ناحية القصه لم يكن لها التأثر بينهم ا(لصادق والمحتال) الا أن كان

الصادق ضحيه لوده وحباً في الوصول لتلك الفتاه لغرض(......؟)

لأنه لوكان صاحب المقوله رجل لن يلتفت طوال هذه المده للتواصل

والله اعلم



تقديري

فيصل الرسلاني
02/11/09, (09:04 PM)
جوكر

شاكر لك إابداء رأيك الشخصي وتبيان تأثير المواضوع عليك أكثر من الكاتب...وكيف أن الكاتب المحترف في رأيك

هو من يأتي بفكره تربوية ذات فائده...ولكن هل لي أن أعرف كيف عرفت من القصة أن بطل القصة كان ناوي أن يصل إلى غرض (......؟) واتهمته بقلة رجولته لأنه إلتفت إلى هذه الفتاه.

يبقى هذا هو رأيك الشخصي ولك كامل الحرية في إبدائه ... وأيضا لك أن تنتقد في الموضوع ما شئة ...لأن هذا هو هدفي من كتابته هنا في هذا المنتدى ...رأي أبناء جلدتي يهمني وكيفية نظرهم للمواضيع ومناقشتهم لها أيضا تهمني....وهذا هو الداعي.

وتقبل إحترامي لرأيك ...ولكن.... لا تفهم من كلامي أني عندما لم أوافقك الرأي في موضوع أو موضوعين أني عدو لك .

هذا مكان نقاش وحوار...إختلاف الآراء لا يفسد للود قضية



موضوعي كان عماما وليس مرتبطا بعشق ولا محبة (التي في قواميسنا) وإنما عشق ومحبة إحتراما و تقديرا لما تخطه أيدي البعض من الكتاب...

وكل التقدير والإحترام


فيصل الرسلاني

الجوكر
03/11/09, (02:06 AM)
اخي الأصغر

فيصــل الرسلاني

فعلاً أبتسمت كثيراً لأستغرابي هذا الشحن...نحن أكبر من كذا أخي الغالي..



دائماً مواضيع المقالات والنقاشات يجب أن تؤخذ ان الخلاف والأختلاف

على الأحرف ليس لها تدخل بالشئؤن الشخصيه...

ويجب أن يتحلى الكاتب بالوعي النقاشي والتقبل بروح أدبيه...

أخي العزيز بعد ردك والذي مريت عليه بعفويه رجعت لكلامي علني اجد خطاء غير مقصود...ولكن لم أجد

دائماً الأختلاف والنقاش يولد فائده...

أما من ناحية الأتهام لا أعلم الطعن بالرجوله مادخلها بهذا المقال...أخي نعم لازلت أقول أنه لربما

يكون هذا التواصل للوصول لغرض معين وأتمنى أن تزيل التفكير الأخر لأنه قد توجد أشياء كثيره

وكثيره جداً....ولو أنزلت محتوى التواصل خلال الثلاث الأشهر لأعلمتك لما هذا التواصل...بعد علم الله

ولم أعلم ماهو الأختلاف اللي تتكلم عنه.......


ولكن أتمنى أن تتقبل نصيحه أخويه دائماً بعدم الأستعجال وأعلم أن فائدة النقاشات هي أختلاف الأراء...

بالنسبه لي وللكثير من الكتاب... وأعلم أنه اسهل شي أن يرد الشخص بأطراء ويغادر



حفظك الله ورعاك

فيصل الرسلاني
03/11/09, (02:44 AM)
:sm14: يا أهلا وسهلا بك :sm14:

**masha3el **
03/11/09, (02:45 AM)
الكاتب الرائع

فيصل الراسلاني

لي تعقيب بسيط على الاعضاء اللذين تفضلوا بروعه مداخلاتهم
واسمح لي بهذه المداخله
اتصور ان الملفت بالمقال قصه الشاب وتم التركيز عليه واغفال مضمون المقال
حيث تم تحليل سلوك الشاب ونقد تصرفه وهو ليس المقصود من مقالك
والمقصود حسب ماقرأت
ان الاسلوب في الكتابه ملفت للانظار حيث ان المتلقي للكاتب يشده نوع معين
من اساليب الكتابه
حيث نحن لانلقي اهتمام بالكتاب الا من اسلوب طرحه او غلافه او مقدمه الكتاب
فالفضول هو مايدفعنا لتكمله الكتاب الى اخره لمعرفه النهايه
وهو نهج الشاب عندما قرا التعليقات من داخل الكتاب فحب ان يعرف ماهي النهايه
واتوقع انك اضفت القصه للتشبيه وليس للتضمين

ارجوا تقبل مداخلتي
تحياتي ومودتي

فيصل الرسلاني
03/11/09, (03:07 AM)
واتوقع انك اضفت القصه للتشبيه وليس للتضمين




بارك الله فيك..