محمد خلف الزايدي
01/08/11, (02:58 PM)
http://www.alkarra.com/up/12.gif
توقف قليلاً ...
نصيحة أقدمها بين يديكم , عسى الله أن ينفعني وإياكم بها
وهي تحري الصدق بل والدقة في النقل عن النبي صلى الله عليه وسلم
والحد من نشر الأحاديث الضعيفة وإيقاف المكذوبة
فإن الأمر والله خطير
يقول صلى الله عليه وسلم "من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار" رواه البخاري و مسلم وغيرهما .
نسأل الله السلامة
فكذب عليه صلى الله عليه وسلم ليس ككذب على غيره وإن كان كلاهما محرم ولكن المصيبة أعظم إذا كانت في حق الرسول صلى الله عليه وسلم
وللتأكد من صحة الأحاديث ادخل هذا الرابط
||oOo~الدرر السنيــة~oOo|| (http://dorar.net/hadith.php) .
*****************
قول النّبي صلى الله عليه وسلّم: "بُنِىَ الإِسلامُ على خَمْسٍ : شهادةُِ أنْ لا إِلهَ إِلا الله وأنَِّ محمدًا رسولُ اللهِ ، وإِقامُِ الصلاةِ، وإِيتاءُِ الزكاة، وحَجُِّ البيتِ، وصومُِ رمضان" (متفق عليه).
فضله
قال النّبي صلى الله عليه وسلّم: "من صامَ يومًا في سَبِيلِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ زَحْزَحَ اللهُ وَجْهَهُ عن النارِ بذلك اليومِ سَبْعِينَ خَرِيفًا" رواه النسائي.
وقال: "إِنَّ فى الجنةِ بابًا يُقَالُ له الرَّيَّان، يَدْخُلُ منه الصائمون يومَ القيامة، لا يَدْخُلُ منه أَحَدٌ غَيْرُهُم، يُقَالُ: أين الصائمون؟ فَيَقُومُون لا يَدْخُلُ منه أَحَدٌ غَيْرهُمُ، فإِذا دَخَلُوا أُغْلِق، فَلَمْ يَدْخُلْ منه أَحَد" متفق عليه.
وقال عليه السلام: "الصِّيام جُنَّةٌ من النارِ، كَجُنَّةِ أَحَدِكُم من القِتال" رواه النسائي وابن ماجه.
وقال: "إِنّ للصائمِ عندَ فِطْرِهِ لَدَعْوَةً لا تُرَدّ" رواه ابن ماجه.
وقال: "الصَّلواتُ الخَمْسُ والجُمُعَةُ إِلى الجُمُعَة، ورمضانُ إِلى رمضانَ مُكَفِّرَاتٌ ما بَيْنَهُنّ، إِذا اجْتُنِبَت الكَبَائِر" رواه الإمام مسلم.
وقال: "من صامَ رمضانَ إِيمانًا واحْتسَابًا غُفِرَلَهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِه" متفق عليه.
وقال: "إِذا كان أَوَّلُ لَيْلَةٍ من شَهْرِ رمضانَ صُفِّدَت الشياطينُ ومَرَدَةُ الجِنِّ، وغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلمْ يُفْتَحْ منها باب، وفُتِّحَت أَبْوَابُ الجَنَّةِ فلم يُغْلَقْ منها باب، ويُنَادِي مُنَادٍ: يا بَاغِىَ الخَيْرِ أَقْبِلْ، ويا بَاغِىَ الشَّرِّ أَقْصِرْ . وللهِ عُتَقَاءُ من النار وذلك كُلُّ ليلة" رواه الترمذي.
فضل قيامه
يقول النبي صلى الله عليه وسلّم: "من قامَ رمضانَ إِيمانًا واحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ من ذَنْبِه" متفق عليه.
وجاء في الحديث أنّ النبيُّ صلى الله عليه وسلّم كان إذا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ وَأَحْيَى لَيْلَهُ وأَيْقَظَ أَهْلَه. رواه مسلم.
فضل تلاوة القرآن فيه
يقول صلى الله عليه وسلّم: "الصيامُ والقُرْآنُ يَشْفَعَانِ للعَبْدِ يومَ القيامة، يقولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ مَنَعْتُهُ الطعامَ والشرابَ بالنهار فَشَفِّعْنِى فيه. ويقولُ القرآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بالليلِ فَشَفِّعْنِي فيه" رواه الإمام أحمد.
فضل الصدقة فيه
قال النبي صلى الله عليه وسلّم: "مَنْ فَطَّرَ صائماً كانَ له مثلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أنَّهُ لا يَنْقُصُ من أجْرِ الصَّائمِ شَيْئًا" رواه الترمذي.
وتروي أمّ المؤمنين عائشة أنّ النبيُّ صلى الله عليه وسلّم كان أَجْوَدَ الناسِ بالخيرِ، وكان أَجْوَدُ ما يكونُ فى رَمَضانَ حين يَلْقَاهُ جِبْرِيل. رواه البخاري.
فضل العمرة فيه
قال النبي صلى الله عليه وسلّم: "إِنَّ عُمْرَةً في رمضانَ تَقْضِي حَجَّةً معي" متفق عليه.
__________________
اللهم صلي على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله واصحابه اجمعين
دمتـــــــــــــم بخير
منقووول للفااايده
توقف قليلاً ...
نصيحة أقدمها بين يديكم , عسى الله أن ينفعني وإياكم بها
وهي تحري الصدق بل والدقة في النقل عن النبي صلى الله عليه وسلم
والحد من نشر الأحاديث الضعيفة وإيقاف المكذوبة
فإن الأمر والله خطير
يقول صلى الله عليه وسلم "من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار" رواه البخاري و مسلم وغيرهما .
نسأل الله السلامة
فكذب عليه صلى الله عليه وسلم ليس ككذب على غيره وإن كان كلاهما محرم ولكن المصيبة أعظم إذا كانت في حق الرسول صلى الله عليه وسلم
وللتأكد من صحة الأحاديث ادخل هذا الرابط
||oOo~الدرر السنيــة~oOo|| (http://dorar.net/hadith.php) .
*****************
قول النّبي صلى الله عليه وسلّم: "بُنِىَ الإِسلامُ على خَمْسٍ : شهادةُِ أنْ لا إِلهَ إِلا الله وأنَِّ محمدًا رسولُ اللهِ ، وإِقامُِ الصلاةِ، وإِيتاءُِ الزكاة، وحَجُِّ البيتِ، وصومُِ رمضان" (متفق عليه).
فضله
قال النّبي صلى الله عليه وسلّم: "من صامَ يومًا في سَبِيلِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ زَحْزَحَ اللهُ وَجْهَهُ عن النارِ بذلك اليومِ سَبْعِينَ خَرِيفًا" رواه النسائي.
وقال: "إِنَّ فى الجنةِ بابًا يُقَالُ له الرَّيَّان، يَدْخُلُ منه الصائمون يومَ القيامة، لا يَدْخُلُ منه أَحَدٌ غَيْرُهُم، يُقَالُ: أين الصائمون؟ فَيَقُومُون لا يَدْخُلُ منه أَحَدٌ غَيْرهُمُ، فإِذا دَخَلُوا أُغْلِق، فَلَمْ يَدْخُلْ منه أَحَد" متفق عليه.
وقال عليه السلام: "الصِّيام جُنَّةٌ من النارِ، كَجُنَّةِ أَحَدِكُم من القِتال" رواه النسائي وابن ماجه.
وقال: "إِنّ للصائمِ عندَ فِطْرِهِ لَدَعْوَةً لا تُرَدّ" رواه ابن ماجه.
وقال: "الصَّلواتُ الخَمْسُ والجُمُعَةُ إِلى الجُمُعَة، ورمضانُ إِلى رمضانَ مُكَفِّرَاتٌ ما بَيْنَهُنّ، إِذا اجْتُنِبَت الكَبَائِر" رواه الإمام مسلم.
وقال: "من صامَ رمضانَ إِيمانًا واحْتسَابًا غُفِرَلَهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِه" متفق عليه.
وقال: "إِذا كان أَوَّلُ لَيْلَةٍ من شَهْرِ رمضانَ صُفِّدَت الشياطينُ ومَرَدَةُ الجِنِّ، وغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلمْ يُفْتَحْ منها باب، وفُتِّحَت أَبْوَابُ الجَنَّةِ فلم يُغْلَقْ منها باب، ويُنَادِي مُنَادٍ: يا بَاغِىَ الخَيْرِ أَقْبِلْ، ويا بَاغِىَ الشَّرِّ أَقْصِرْ . وللهِ عُتَقَاءُ من النار وذلك كُلُّ ليلة" رواه الترمذي.
فضل قيامه
يقول النبي صلى الله عليه وسلّم: "من قامَ رمضانَ إِيمانًا واحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ من ذَنْبِه" متفق عليه.
وجاء في الحديث أنّ النبيُّ صلى الله عليه وسلّم كان إذا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ وَأَحْيَى لَيْلَهُ وأَيْقَظَ أَهْلَه. رواه مسلم.
فضل تلاوة القرآن فيه
يقول صلى الله عليه وسلّم: "الصيامُ والقُرْآنُ يَشْفَعَانِ للعَبْدِ يومَ القيامة، يقولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ مَنَعْتُهُ الطعامَ والشرابَ بالنهار فَشَفِّعْنِى فيه. ويقولُ القرآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بالليلِ فَشَفِّعْنِي فيه" رواه الإمام أحمد.
فضل الصدقة فيه
قال النبي صلى الله عليه وسلّم: "مَنْ فَطَّرَ صائماً كانَ له مثلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أنَّهُ لا يَنْقُصُ من أجْرِ الصَّائمِ شَيْئًا" رواه الترمذي.
وتروي أمّ المؤمنين عائشة أنّ النبيُّ صلى الله عليه وسلّم كان أَجْوَدَ الناسِ بالخيرِ، وكان أَجْوَدُ ما يكونُ فى رَمَضانَ حين يَلْقَاهُ جِبْرِيل. رواه البخاري.
فضل العمرة فيه
قال النبي صلى الله عليه وسلّم: "إِنَّ عُمْرَةً في رمضانَ تَقْضِي حَجَّةً معي" متفق عليه.
__________________
اللهم صلي على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله واصحابه اجمعين
دمتـــــــــــــم بخير
منقووول للفااايده