السلفي العنزي
14/09/05, (12:01 AM)
الرد على ناصر العمر في قوله أن الأمن ضد الخوارج ليس بحل بل محاورتهم بدلا من البطش بهم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله أما بعد
فقد إستمعت إلى مقابلة سجلت عبر قناة المجد الفضائية مع المفكر ناصر العمر وكان في قوله
من البلايا العظيمة ما يوجب على صاحب السنة الرد عليه حتى لا يؤخذ كلامه مسلما من قبل من
لايعلم فتعظم الفتنة في قلبه ويلتبس عليه دينه بمقالاته تلك فينحرف عن عمل سلف الأمة مع أول
فرقة ظهرت من أهل البدع على وجه الأرض بعد مقتل عمر بن الخطاب وهو الباب الذي كان
دونها فكسر وهم الخوارج كلاب النار وبيان الحق في سبب ظهورها وبيان فساد قوله من أن
سبب ظهورها البطش والظلم وأن لازم قوله الطعن في عثمان وعلي وتفضيل عدل عمر بن
عبدالعزيز عليهما بقوله لم يكن ظلم في عهده ولذلك لم يظهروا وهو يعلم أن بداية ظهورهم في
عهد الخليفة الراشد عثمان الذي ظلموه فقتلوه وبيان فساد قوله أن الأمن ليس حلا لقمع هذه
الفرقة بل المحاورة والنظر في متطلباتهم وأسباب إنفعالاتهم المحدثة واحدة واحدة ثم تنفيذها
وذلك ماتضمنه كلامه بسوق قصة عمر بن عبدالعزيز معهم دون تفصيل وتأصيل ذولك لو
صحت !!!!!! وما تضمنه كلامه من الأرهاب الفكري للحاكم المسلم من الخوارج إذا لم ينفذ
مايريدون وتصويرهم أنهم أهل عدل ومقاومة للظلم وكل خليفة جار وظلم على مدار التاريخ
تسبب في ظهورهم وكثرتهم دون تفريق !!!!!!!
وسأقطع كلامه إلى فقرات سأرد على كل فقرة بما يسره الله لي حال كوني مستعينا بالله
متوكلا عليه ناصرا لسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ومقام خلفائه الراشدين فإن الله تعالى قال
إن تنصروا الله ينصركم وقوله صلى الله عليه وسلم لاتزال طائفة من أمتي ظاهرين 000الحديث
قائلا وعجلت إليك ربي لترضى فالتحذير كما يقول شيخ الإسلام من أهل البدع واجب باتفاق
المسلمين وكذلك يكون الرد على البدع والمحدثات نفسها :
أولا - قال ناصر العمر : الأسلوب الذي أشرت إليه أن الأمن ليس حل هو الذي أقول به لم
يستخدمه النبي صلى الله عليه وسلم ولم يستخدمه الخلفاء بل حتى موضوع الخوارج وهذه
قاعدة !! علي رضي الله عنه وهو الخليفة الرابع ماذا حدث أرسل بن عباس يناقشهم واتسع
صدره وقد رجع منهم ستة آلاف في محاورة واحدة لاحظت كيف فأنا أقول نعم نحتاج إلى
دراسة السيرة واستخراج السنة
0
الجواب عن هذا من عدة أوجه :
الوجه الأول : هذا الكلام منه في مثل هذا الوقت فيه رد على حكامنا
والذين يتخذون الآن سائر الأسباب الأمنية للقبض على المفجرين للمسلمين والمعاهدين حتى
يرجع الأمن لهذه البلاد عمرها الله بالتقوى والعمل الصالح ويتضمن دفاعا عن المفجرين من
جهة وجوب محاورتهم وقد فعلوا مافعلوا بزعم أنهم مافعلوا إلا ولهم مظالم والإكتفاء
بمحاورتهم كما فعل علي ولم يذكر أبدا أن علي قاتلهم ويفر ق بين موقف المحاورة والمقاتلة
على أساس علمي صحيح وذلك فيما ظهر لي والله يتولى السرائر
ليسمع ناصر العمر حاكمنا مظالمهم ويفهم الأمة أن عندهم مظالم صحيحة فليسمع منهم وليعمل
بما يطلبوا وإلا فعلوا مافعلوا ولن يخيفهم الأمن بل المحاورة هي الحل فيستخدم ناصر العمر
بدهاء ثقل رأي الخوارج والإرهاب الفكري بما قد يولدوه من فتن على الحاكم ليزيل الظلم الذي
عنده على أهل هذه البلاد زعم والذي يحاول مثل الفقيه والمسعري إثارته وهوقول باطل
ورأي عاطل من وجوه :
الأول : أن المفجرين قد قتلوا المسلمين والمعاهدين بلا حق حيث أن النبي صلى الله عليه فيما
أخرجه مسلم عنه في صحيحه عن عَبْدِ اللَّهِ لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي
رَسُولُ اللَّهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ الثَّيِّبُ الزَّانِي وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ
وقال فيما رواه البخاري في صحيحه عن عبدالله بن عمرو من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة
وإن ريحها ليوجد على مسيرة أربعين عاما وقال الله تعالى النفس بالنفس فلا بد أن يبطش
بهم بالأخذ على أيديهم حتى يكونوا عبرة لغيرهم أما ترك ذلك والإكتفا ء بمحاورتهم كما يريد
ناصر العمر فإهدار لحق من قتل وإشعار ا أن هؤلاء المفجرين المنحرفين مافعلوا إلا و لهم
مطالب صحيحة بسبب الظلم ينبغي سماع الحاكم لها ومحاورته بدلا من البحث عنهم والبطش
بهم كما يزعم0 وحينئذ إذا سمعنا لناصر العمر فسيكون الظالم هو من أهدر حقهم لا من سعى في إقامة سيف العدل عليهم0
ثانيا – يريد كما هو ظاهر ناصر بأسلوب فكري زعزعة الثقة بحكامنا وأنهم لايتصرفون مع
المفجرين كما ينبغي بما نقل عن علي أنه أرسل لهم ولم يبطش وهذا قياس مع الفارق يتبين
في الوجه الذي بعده 0
ثالثا – فإن أولئك اجتمعوا في مكان فأمكن الذهاب إليهم قبل مايقتلوا المسلمين أما بغاة
اليوم والخوارج مختفون لانشعر بهم إلا عند إيقاع الإفساد في الأرض من تفجير وتقتيل
وزعزعة أمن وتشويه لصورة الإسلام الجميلة ثم فجروا وقتلوا وبدؤا بالخراب والدمار فكيف
نكتفي بمحاورتهم كما اكتفى علي بداية بل لابد من الأخذ على أيديهم كما أمر الله ثم فعل
علي لما قتلوا خباب 0
ولو عاثوا في الأض فسادا لما سكت لهم علي وعثمان رضي الله عنه فإنهما لايسكتان على ظلم يعلمانه0
الوجه الثاني / قوله : الأسلوب الذي أشرت إليه أن الأمن ليس حل هو الذي أقول به لم يستخدمه
النبي صلى الله عليه وسلم ولم يستخدمه الخلفاء بل حتى موضوع الخوارج وهذه قاعدة !! علي
رضي الله عنه وهو الخليفة الرابع ماذا حدث أرسل بن عباس يناقشهم واتسع صدره000000
فالرد عليه من وجوه :
الأول : أن هذا كذب على طريقة الرسول والخلفاء في معاملة الخوارج حيث أن النبي صلى الله
عليه وسلم صدر من كلامه مايحقق أمن المسلمين بتخويف الخوارج من عاقبة مايصنعون
وصدهم عن القتل والتخريب ببيان عقوبتهم في الدنيا والآخرة
فأمر بقتلهم قتل عاد وهذه عقوبة أمنية دنيوية وسماهم كلاب النار وهذه عقوبة مخزية أخروية
وناصر العمر يريد فقط المحاورة وتجريدهم عن مثل هذه العقوبات بزعم أنها ليست بحل فقدم
الفكر من حيث لايشعر على الشرع فاعتقد ثم استدل وهذه طريقة أهل الأهواء والمكفرين حيث
أنه يريد من حكامنا ترك الظلم ولكن العقوبة ليست حل عند عقل ناصر العمر وفكره والمحاورة
وسماع مطالبهم هي الحل فإن السلطان لوقتلهم ماأصلحت البلاد وبقي الظلم لموت نصائح
الخوارج معهم ولكن لونفذ مطالبهم بدل البطش بهم ذهب الظلم عن العباد وهذا الكلام من
السياسة الفكرية لاالشرعية في معاملة الحكام بل كان ينبغي على ناصر العمر إعتقاد أن
أحسن طريقة في مواجهة الخوارج العقوبة الأمنية التي دلنا عليها رسول الله إذا وقع منهم
الإعتداء وقد وقع وفجروا وقتلوا وخربوا وأما السلطان0000 فينصح سرا كما جاء في السنة
لابن أبي عاصم عن بن غنم من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبدها علانية 0000أو كما قال
وسيأتي في آخر الكلام حديث في مسند أحمد في هذا الشأن
فلنتعلم طريقة رسول الله صلى الله عليه وسلم الأمنية في صد عدوانهم
لـــــــــــــــــــه تـــــــــابع
كتبه / أبو عبدالله ماهر بن ظافر بن عبدالله بن ظافر القحطاني
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله أما بعد
فقد إستمعت إلى مقابلة سجلت عبر قناة المجد الفضائية مع المفكر ناصر العمر وكان في قوله
من البلايا العظيمة ما يوجب على صاحب السنة الرد عليه حتى لا يؤخذ كلامه مسلما من قبل من
لايعلم فتعظم الفتنة في قلبه ويلتبس عليه دينه بمقالاته تلك فينحرف عن عمل سلف الأمة مع أول
فرقة ظهرت من أهل البدع على وجه الأرض بعد مقتل عمر بن الخطاب وهو الباب الذي كان
دونها فكسر وهم الخوارج كلاب النار وبيان الحق في سبب ظهورها وبيان فساد قوله من أن
سبب ظهورها البطش والظلم وأن لازم قوله الطعن في عثمان وعلي وتفضيل عدل عمر بن
عبدالعزيز عليهما بقوله لم يكن ظلم في عهده ولذلك لم يظهروا وهو يعلم أن بداية ظهورهم في
عهد الخليفة الراشد عثمان الذي ظلموه فقتلوه وبيان فساد قوله أن الأمن ليس حلا لقمع هذه
الفرقة بل المحاورة والنظر في متطلباتهم وأسباب إنفعالاتهم المحدثة واحدة واحدة ثم تنفيذها
وذلك ماتضمنه كلامه بسوق قصة عمر بن عبدالعزيز معهم دون تفصيل وتأصيل ذولك لو
صحت !!!!!! وما تضمنه كلامه من الأرهاب الفكري للحاكم المسلم من الخوارج إذا لم ينفذ
مايريدون وتصويرهم أنهم أهل عدل ومقاومة للظلم وكل خليفة جار وظلم على مدار التاريخ
تسبب في ظهورهم وكثرتهم دون تفريق !!!!!!!
وسأقطع كلامه إلى فقرات سأرد على كل فقرة بما يسره الله لي حال كوني مستعينا بالله
متوكلا عليه ناصرا لسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ومقام خلفائه الراشدين فإن الله تعالى قال
إن تنصروا الله ينصركم وقوله صلى الله عليه وسلم لاتزال طائفة من أمتي ظاهرين 000الحديث
قائلا وعجلت إليك ربي لترضى فالتحذير كما يقول شيخ الإسلام من أهل البدع واجب باتفاق
المسلمين وكذلك يكون الرد على البدع والمحدثات نفسها :
أولا - قال ناصر العمر : الأسلوب الذي أشرت إليه أن الأمن ليس حل هو الذي أقول به لم
يستخدمه النبي صلى الله عليه وسلم ولم يستخدمه الخلفاء بل حتى موضوع الخوارج وهذه
قاعدة !! علي رضي الله عنه وهو الخليفة الرابع ماذا حدث أرسل بن عباس يناقشهم واتسع
صدره وقد رجع منهم ستة آلاف في محاورة واحدة لاحظت كيف فأنا أقول نعم نحتاج إلى
دراسة السيرة واستخراج السنة
0
الجواب عن هذا من عدة أوجه :
الوجه الأول : هذا الكلام منه في مثل هذا الوقت فيه رد على حكامنا
والذين يتخذون الآن سائر الأسباب الأمنية للقبض على المفجرين للمسلمين والمعاهدين حتى
يرجع الأمن لهذه البلاد عمرها الله بالتقوى والعمل الصالح ويتضمن دفاعا عن المفجرين من
جهة وجوب محاورتهم وقد فعلوا مافعلوا بزعم أنهم مافعلوا إلا ولهم مظالم والإكتفاء
بمحاورتهم كما فعل علي ولم يذكر أبدا أن علي قاتلهم ويفر ق بين موقف المحاورة والمقاتلة
على أساس علمي صحيح وذلك فيما ظهر لي والله يتولى السرائر
ليسمع ناصر العمر حاكمنا مظالمهم ويفهم الأمة أن عندهم مظالم صحيحة فليسمع منهم وليعمل
بما يطلبوا وإلا فعلوا مافعلوا ولن يخيفهم الأمن بل المحاورة هي الحل فيستخدم ناصر العمر
بدهاء ثقل رأي الخوارج والإرهاب الفكري بما قد يولدوه من فتن على الحاكم ليزيل الظلم الذي
عنده على أهل هذه البلاد زعم والذي يحاول مثل الفقيه والمسعري إثارته وهوقول باطل
ورأي عاطل من وجوه :
الأول : أن المفجرين قد قتلوا المسلمين والمعاهدين بلا حق حيث أن النبي صلى الله عليه فيما
أخرجه مسلم عنه في صحيحه عن عَبْدِ اللَّهِ لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي
رَسُولُ اللَّهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ الثَّيِّبُ الزَّانِي وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ
وقال فيما رواه البخاري في صحيحه عن عبدالله بن عمرو من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة
وإن ريحها ليوجد على مسيرة أربعين عاما وقال الله تعالى النفس بالنفس فلا بد أن يبطش
بهم بالأخذ على أيديهم حتى يكونوا عبرة لغيرهم أما ترك ذلك والإكتفا ء بمحاورتهم كما يريد
ناصر العمر فإهدار لحق من قتل وإشعار ا أن هؤلاء المفجرين المنحرفين مافعلوا إلا و لهم
مطالب صحيحة بسبب الظلم ينبغي سماع الحاكم لها ومحاورته بدلا من البحث عنهم والبطش
بهم كما يزعم0 وحينئذ إذا سمعنا لناصر العمر فسيكون الظالم هو من أهدر حقهم لا من سعى في إقامة سيف العدل عليهم0
ثانيا – يريد كما هو ظاهر ناصر بأسلوب فكري زعزعة الثقة بحكامنا وأنهم لايتصرفون مع
المفجرين كما ينبغي بما نقل عن علي أنه أرسل لهم ولم يبطش وهذا قياس مع الفارق يتبين
في الوجه الذي بعده 0
ثالثا – فإن أولئك اجتمعوا في مكان فأمكن الذهاب إليهم قبل مايقتلوا المسلمين أما بغاة
اليوم والخوارج مختفون لانشعر بهم إلا عند إيقاع الإفساد في الأرض من تفجير وتقتيل
وزعزعة أمن وتشويه لصورة الإسلام الجميلة ثم فجروا وقتلوا وبدؤا بالخراب والدمار فكيف
نكتفي بمحاورتهم كما اكتفى علي بداية بل لابد من الأخذ على أيديهم كما أمر الله ثم فعل
علي لما قتلوا خباب 0
ولو عاثوا في الأض فسادا لما سكت لهم علي وعثمان رضي الله عنه فإنهما لايسكتان على ظلم يعلمانه0
الوجه الثاني / قوله : الأسلوب الذي أشرت إليه أن الأمن ليس حل هو الذي أقول به لم يستخدمه
النبي صلى الله عليه وسلم ولم يستخدمه الخلفاء بل حتى موضوع الخوارج وهذه قاعدة !! علي
رضي الله عنه وهو الخليفة الرابع ماذا حدث أرسل بن عباس يناقشهم واتسع صدره000000
فالرد عليه من وجوه :
الأول : أن هذا كذب على طريقة الرسول والخلفاء في معاملة الخوارج حيث أن النبي صلى الله
عليه وسلم صدر من كلامه مايحقق أمن المسلمين بتخويف الخوارج من عاقبة مايصنعون
وصدهم عن القتل والتخريب ببيان عقوبتهم في الدنيا والآخرة
فأمر بقتلهم قتل عاد وهذه عقوبة أمنية دنيوية وسماهم كلاب النار وهذه عقوبة مخزية أخروية
وناصر العمر يريد فقط المحاورة وتجريدهم عن مثل هذه العقوبات بزعم أنها ليست بحل فقدم
الفكر من حيث لايشعر على الشرع فاعتقد ثم استدل وهذه طريقة أهل الأهواء والمكفرين حيث
أنه يريد من حكامنا ترك الظلم ولكن العقوبة ليست حل عند عقل ناصر العمر وفكره والمحاورة
وسماع مطالبهم هي الحل فإن السلطان لوقتلهم ماأصلحت البلاد وبقي الظلم لموت نصائح
الخوارج معهم ولكن لونفذ مطالبهم بدل البطش بهم ذهب الظلم عن العباد وهذا الكلام من
السياسة الفكرية لاالشرعية في معاملة الحكام بل كان ينبغي على ناصر العمر إعتقاد أن
أحسن طريقة في مواجهة الخوارج العقوبة الأمنية التي دلنا عليها رسول الله إذا وقع منهم
الإعتداء وقد وقع وفجروا وقتلوا وخربوا وأما السلطان0000 فينصح سرا كما جاء في السنة
لابن أبي عاصم عن بن غنم من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبدها علانية 0000أو كما قال
وسيأتي في آخر الكلام حديث في مسند أحمد في هذا الشأن
فلنتعلم طريقة رسول الله صلى الله عليه وسلم الأمنية في صد عدوانهم
لـــــــــــــــــــه تـــــــــابع
كتبه / أبو عبدالله ماهر بن ظافر بن عبدالله بن ظافر القحطاني