تركي صالح
21/11/05, (12:58 PM)
الحكومة الرشيدة أيدها الله بنصرة بذلت المستحيل وفعلت المستحيل للنمو بهذا البلد
إلى الأفضل وهي مستمرة بهذا البذل والعطاء والحمد لله.
وهيأت للمواطن سبل العيش الرغيد والحمد لله وتسعى إلى بذل الكثير الكثير دونما توقف
وهذا ما عهدناه ولله الحمد وعهده أباءنا منذ أيام المؤسس رحمة الله الملك عبد العزيز
وأبناءة الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد رحمهم الله جميعً وتغمدهم الله بواسع رحمته.
وهذه الاهتمامات من جميع الجوانب وأخرها الزيادة الكريمة لجميع موظفي الدولة
من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه.
ولا نقول الأخيرة لان الخير قادم إنشاء الله وهذا ما عهدناه من حكومتنا الرشيدة
فهي تبذل وتعمل الكثير الكثير لراحة شعبها ومواطنيها وتسعى إلى تأمين رغد العيش
الهنيء وتسعى إلى الحد من البطالة إلى أقصى حد ممكن بجميع السبل والطرق لمساعدت
كل فقيراً ومحتاج وهيأت المجالات الوظيفية لتوظيف ومساعدة الشباب.
أخي القارئ جميع ما تقدم وذكر ليس بمستغرب وليس بمخفي عن أين كان لانه شيئاً
واضح نعيشه ونراه ولا يمكن لاحداً أن ينكرة أبداً.
السؤال هنا هو أين رجال الأعمال و أصحاب الشركات والمؤسسات من هذا كله ؟
والسؤال الأخر الذي يجب أن يسأله رجل الأعمال أو صاحب الشركة أو المؤسسة لنفسة
وأن يجيب عليه بنفسه أيضاً.
هو من أين لي هذا بعد الله سبحانه وتعالى ؟
وماذا يجب علي فعله لرد هذا الجميل والعرفان ؟
ألا يعلم أن النعمة الأولى من الله سبحانه وتعالى اللتي أنعمها علية
هو أنه‘من هذا البلد بلد الحرمين الشريفين بلد الأيمان بلد العدل
بلد الرحمة بلد المساواة ………………
وأنه يعيش تحت ضِلَ حكومةً تحق الحق وتبطل الباطل هيأت له جميع الإمكانات
والاحتياجات والتسهيلات ليصل ما يصل إلية ألان كرجلً مهم بالمجتمع.
رجل الأعمال ماذا ستفعل هل سترد هذا الجميل الذي على عاتقك لهذه البلد الأم
اللتي رعتك وحفظتك حتى أصبحت كما أنت علية الأن أم سوف تتجاهل وتتغاضى
أو بمعنى أصح (تعق) بهذه ألام الحنون اللتي بذلت جميع التسهيلات والإمكانيات
لك لتكون بهذا الوضع الذي أنت علية ألان ماذا ستقول أو ماذا ستجيب هذا راجعً لك
وحدك أما نحن فنقول لك كما قيل ( كن سعودياً ووظف سعودياً )
والسلام خير ختام
ودمتم بكل خير وعافية
أخوكم / تركي بن صالح السالم
إلى الأفضل وهي مستمرة بهذا البذل والعطاء والحمد لله.
وهيأت للمواطن سبل العيش الرغيد والحمد لله وتسعى إلى بذل الكثير الكثير دونما توقف
وهذا ما عهدناه ولله الحمد وعهده أباءنا منذ أيام المؤسس رحمة الله الملك عبد العزيز
وأبناءة الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد رحمهم الله جميعً وتغمدهم الله بواسع رحمته.
وهذه الاهتمامات من جميع الجوانب وأخرها الزيادة الكريمة لجميع موظفي الدولة
من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه.
ولا نقول الأخيرة لان الخير قادم إنشاء الله وهذا ما عهدناه من حكومتنا الرشيدة
فهي تبذل وتعمل الكثير الكثير لراحة شعبها ومواطنيها وتسعى إلى تأمين رغد العيش
الهنيء وتسعى إلى الحد من البطالة إلى أقصى حد ممكن بجميع السبل والطرق لمساعدت
كل فقيراً ومحتاج وهيأت المجالات الوظيفية لتوظيف ومساعدة الشباب.
أخي القارئ جميع ما تقدم وذكر ليس بمستغرب وليس بمخفي عن أين كان لانه شيئاً
واضح نعيشه ونراه ولا يمكن لاحداً أن ينكرة أبداً.
السؤال هنا هو أين رجال الأعمال و أصحاب الشركات والمؤسسات من هذا كله ؟
والسؤال الأخر الذي يجب أن يسأله رجل الأعمال أو صاحب الشركة أو المؤسسة لنفسة
وأن يجيب عليه بنفسه أيضاً.
هو من أين لي هذا بعد الله سبحانه وتعالى ؟
وماذا يجب علي فعله لرد هذا الجميل والعرفان ؟
ألا يعلم أن النعمة الأولى من الله سبحانه وتعالى اللتي أنعمها علية
هو أنه‘من هذا البلد بلد الحرمين الشريفين بلد الأيمان بلد العدل
بلد الرحمة بلد المساواة ………………
وأنه يعيش تحت ضِلَ حكومةً تحق الحق وتبطل الباطل هيأت له جميع الإمكانات
والاحتياجات والتسهيلات ليصل ما يصل إلية ألان كرجلً مهم بالمجتمع.
رجل الأعمال ماذا ستفعل هل سترد هذا الجميل الذي على عاتقك لهذه البلد الأم
اللتي رعتك وحفظتك حتى أصبحت كما أنت علية الأن أم سوف تتجاهل وتتغاضى
أو بمعنى أصح (تعق) بهذه ألام الحنون اللتي بذلت جميع التسهيلات والإمكانيات
لك لتكون بهذا الوضع الذي أنت علية ألان ماذا ستقول أو ماذا ستجيب هذا راجعً لك
وحدك أما نحن فنقول لك كما قيل ( كن سعودياً ووظف سعودياً )
والسلام خير ختام
ودمتم بكل خير وعافية
أخوكم / تركي بن صالح السالم