علي القماصي
19/05/06, (08:33 PM)
من المعروف ان الرجل يحب ان يكون ابنه يوصف بالصفات الحميده بالدين والصدق والكرم والشجاعه
وحسن الخلق والعمل وهـذا الرجل له ولد واحد وهذا الولد شباب عمره لايتجاوز 17سنه كثير النوم وجاء ابوه ذات يوم بعد ان مدت الابل ووجده نايم فاقعده وقال ياولدي الناس من الفجرقاعدين ونت ياولدي نايم فقال الولد وشتبيني اسوي فقال الاب لبنه ابيك تجيب فرس ابن فلان وابن فلان عنده فرس
مشهوره وقول الاب لبنه تجيب فرس ابن فلان من باب الاستهزاء بابنه حيث الاب غير راضي على مايفعله الابن فقام الولد يفكر في كلام ابيه وعزم على ان يذهب لشخص الذي اشار اليه ابيه فذهب وعند ماوصل الولد الى العرب الذي عندهم الفرس كلعاده تسلل تحت جناح الليل وعند ما اجهز على اخذ الفرس حسوبه اهلها فاستيسروه وكعادة العرب عندما يستيسرون شخص اوثقونه ويحرصون عليه حتى
ان يفدونه اهله حسب الاعراف المتفق عليها من هذي النقطه بد ت ماسات هـذا الشاب عند شيخ هذي القبيله وكان لشيخ هذي القبيله صد يق فقال الشيخ لصديقه خذ هذا الاسير عندك تستنفع بالفدا عند مايجون اهله فيكون الفدا لك فخذه صديق الشيخ عنده وكان صديق الشيخ له بنت جميله ويخطبها الشيخ
لبنه فترفض البنت الزواج من ابن الشيخ وكان لهذي البنت الجميله هوي يعني صديق وكان صديق البنت خطبها من ابوها فرفض زواجها منهويها طمعن بمصاهرة الشيخ وبقاء الشاب الاسيرعلى هذي الحال وقت طويل وذات يوم من الايام قالة البنت لشاب السير انالك عندي خطه تقول لبويه ابي اسير معك لشوخ انالى وقت طوبل ونا على هذي الحال تكفا ياعمي وذا وافق على طلبك علمني فقال لبوها مثل ماقالة له فوافق ابوها على طلب الاسير فبلقها الاسير على الموافقه فقالة شف عند ماتصل الشوخ
فيه رجل هـذا وصفه وهذا صفة جلسته بين الرجال اد خل عليه هذا هـو الرجل الذي يخلصك من اسرك
وتعني بذالك الرجل هويها ولماء استاصف الشاب الاسير من الرجل في مجلس الشيخ فنداه بسمه وقال انادخيلك يبن فلان فلتفت الرجل لبو البنت وقال لك ثمانيه من الابل وخل سبيل الشاب فقال ابو البنت ماهقيت فقال الرجل لك خمسة عشرمن الابل فاخل سبيل الشاب فرفض ابوالبنت العرض وتدخل وجوه االخير بالموضوع لقناع ابو البنت بقبول العرض فرفض في هذا الوقت وصل الخبر ام الرجل الذي دخل علية الشاب فكانت تمشي قدام البيت عند امراح الابل رايحه جايه حتي انها سوة جاده قدام البيت وفي
يدها سكين تحتري الخبر اليقين هل ولدها فك دخيله وهذا ماتتمناه اوانه مافك دخيله فبيدها السكين ان
مافك دخيله قطعة الديد الذي رضع منه هذا موقف الام وما مايدور في مجلس الشيخ طلب ابو البنت
ابل الرجل الذي دخل عليه الشاب كامله والفرس مقابل فك اسر الشاب فقال الذي ادخل الشاب الاسير
جتك الابل والفرس كلها لك هـذا الرجل عنده قطيعين من الابل اخذ ابو البنت واحده والفرس وبقة عنده
واحده فخذ الشاب الاسير معه للبيت ولماوصل البيت وجد امه امام البيت مسويه لها جاده من كثر
ماتروح وتجي تحتري ولدها هل فك دخيله ام لا وعند ماعشودخيلهم جهز لدخيله الشاب ذ لول مع جميع
اواني الخلاء وسلمها لشاب وقال انت في وجهي حتي تخرج من عربنا هذا ماكان من هوى البنت الذي
خلص الشاب من الاسر بيض الله وجهه ( واما الشاب عند ماخذ الذلول ذهـب الى غيربعيد ثم نوخ الذلول ثم عقلها وذهب الى البيت الذي كان به اسير فهويعرف كل كبيره وصغيره في هذا البيت فكان
لرجل الذي كان عند اسير ولد مد لل احيان ينام عند اهله وحيان ينام عند الشوخ اصدقاء ابيه هذا ماسهل مهمة الشاب لخطف الولد فخطفه وذهبه الى ذ لوله ثم اتجه الى اهله وبعد وصوله الى ابيه
اخبر ابوه بالسالفه كلها وعند ما سمع ابوه السالفه اعجبه فعل ابنه فارسل الشاب الى ابو الصبي
ان ابنك عندي وان كانك تبي ابنك عليك ان ترد الابل والفرس الى صاحبها وتزوجه ابنتك عند ماتفعل
ذالك يجيني الخبر من الذي فك اسري منك ان رجعة له ابله وفرسه وتزوج عشيقته عند ذالك
تجي وتستلم ابنك
وتقبلو تحياتي
علي القماصي
وحسن الخلق والعمل وهـذا الرجل له ولد واحد وهذا الولد شباب عمره لايتجاوز 17سنه كثير النوم وجاء ابوه ذات يوم بعد ان مدت الابل ووجده نايم فاقعده وقال ياولدي الناس من الفجرقاعدين ونت ياولدي نايم فقال الولد وشتبيني اسوي فقال الاب لبنه ابيك تجيب فرس ابن فلان وابن فلان عنده فرس
مشهوره وقول الاب لبنه تجيب فرس ابن فلان من باب الاستهزاء بابنه حيث الاب غير راضي على مايفعله الابن فقام الولد يفكر في كلام ابيه وعزم على ان يذهب لشخص الذي اشار اليه ابيه فذهب وعند ماوصل الولد الى العرب الذي عندهم الفرس كلعاده تسلل تحت جناح الليل وعند ما اجهز على اخذ الفرس حسوبه اهلها فاستيسروه وكعادة العرب عندما يستيسرون شخص اوثقونه ويحرصون عليه حتى
ان يفدونه اهله حسب الاعراف المتفق عليها من هذي النقطه بد ت ماسات هـذا الشاب عند شيخ هذي القبيله وكان لشيخ هذي القبيله صد يق فقال الشيخ لصديقه خذ هذا الاسير عندك تستنفع بالفدا عند مايجون اهله فيكون الفدا لك فخذه صديق الشيخ عنده وكان صديق الشيخ له بنت جميله ويخطبها الشيخ
لبنه فترفض البنت الزواج من ابن الشيخ وكان لهذي البنت الجميله هوي يعني صديق وكان صديق البنت خطبها من ابوها فرفض زواجها منهويها طمعن بمصاهرة الشيخ وبقاء الشاب الاسيرعلى هذي الحال وقت طويل وذات يوم من الايام قالة البنت لشاب السير انالك عندي خطه تقول لبويه ابي اسير معك لشوخ انالى وقت طوبل ونا على هذي الحال تكفا ياعمي وذا وافق على طلبك علمني فقال لبوها مثل ماقالة له فوافق ابوها على طلب الاسير فبلقها الاسير على الموافقه فقالة شف عند ماتصل الشوخ
فيه رجل هـذا وصفه وهذا صفة جلسته بين الرجال اد خل عليه هذا هـو الرجل الذي يخلصك من اسرك
وتعني بذالك الرجل هويها ولماء استاصف الشاب الاسير من الرجل في مجلس الشيخ فنداه بسمه وقال انادخيلك يبن فلان فلتفت الرجل لبو البنت وقال لك ثمانيه من الابل وخل سبيل الشاب فقال ابو البنت ماهقيت فقال الرجل لك خمسة عشرمن الابل فاخل سبيل الشاب فرفض ابوالبنت العرض وتدخل وجوه االخير بالموضوع لقناع ابو البنت بقبول العرض فرفض في هذا الوقت وصل الخبر ام الرجل الذي دخل علية الشاب فكانت تمشي قدام البيت عند امراح الابل رايحه جايه حتي انها سوة جاده قدام البيت وفي
يدها سكين تحتري الخبر اليقين هل ولدها فك دخيله وهذا ماتتمناه اوانه مافك دخيله فبيدها السكين ان
مافك دخيله قطعة الديد الذي رضع منه هذا موقف الام وما مايدور في مجلس الشيخ طلب ابو البنت
ابل الرجل الذي دخل عليه الشاب كامله والفرس مقابل فك اسر الشاب فقال الذي ادخل الشاب الاسير
جتك الابل والفرس كلها لك هـذا الرجل عنده قطيعين من الابل اخذ ابو البنت واحده والفرس وبقة عنده
واحده فخذ الشاب الاسير معه للبيت ولماوصل البيت وجد امه امام البيت مسويه لها جاده من كثر
ماتروح وتجي تحتري ولدها هل فك دخيله ام لا وعند ماعشودخيلهم جهز لدخيله الشاب ذ لول مع جميع
اواني الخلاء وسلمها لشاب وقال انت في وجهي حتي تخرج من عربنا هذا ماكان من هوى البنت الذي
خلص الشاب من الاسر بيض الله وجهه ( واما الشاب عند ماخذ الذلول ذهـب الى غيربعيد ثم نوخ الذلول ثم عقلها وذهب الى البيت الذي كان به اسير فهويعرف كل كبيره وصغيره في هذا البيت فكان
لرجل الذي كان عند اسير ولد مد لل احيان ينام عند اهله وحيان ينام عند الشوخ اصدقاء ابيه هذا ماسهل مهمة الشاب لخطف الولد فخطفه وذهبه الى ذ لوله ثم اتجه الى اهله وبعد وصوله الى ابيه
اخبر ابوه بالسالفه كلها وعند ما سمع ابوه السالفه اعجبه فعل ابنه فارسل الشاب الى ابو الصبي
ان ابنك عندي وان كانك تبي ابنك عليك ان ترد الابل والفرس الى صاحبها وتزوجه ابنتك عند ماتفعل
ذالك يجيني الخبر من الذي فك اسري منك ان رجعة له ابله وفرسه وتزوج عشيقته عند ذالك
تجي وتستلم ابنك
وتقبلو تحياتي
علي القماصي