شمــــــــوخ
26/06/06, (12:54 AM)
http://reema20032003.jeeran.com/4thTCbluFrule.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:
:
يُقال إن خير الكلام ما قل ودّل ، ولكن إن كَثُر وأعني بذلك [ الكلام ] فاعلم أن هناك فكرة ما
أضاعت طريقها للوصول إليك فابحث أنت عنها !
:
:
"إن احترام النفس أول دلائل الحياة ، بل هذه هي الوطنية الحق . فإنه لا دواء ينجع فينا ،
مثل هذا الدواء .أعطوني شعباً يثق أفراده بعضهم ببعض ويتفانون في سبيل كرامتهم
فأجعل لكم منه على رغم الظروف والأحوال: أمة تهابها الأعداء ، ويكرمها الأصدقاء .
إن الأمم الراقية لم ترتفع إلا بالعمل ، وباحترام ما يعمله أفرادها . وبلادنا لن تستيقظ ،
مهما علا صياح مصلحيها إلا متى تشرَّب أبناؤها حبَّ بلادهم وإكرام وطنهم، كما
يحترمون الأجانب ويحبون بلادهم . ولماذا نحترم الأجنبي أكثر مما نحترم نفوسنا ؟
لماذا نثق بالغربي أكثر من ثقتنا بأبناء بلادنا ؟ ألأنَّ الشرقي حقاً خلوٌ من الصفات
التي تؤهله للاحترام؟ أصحيح أن أطباءنا وأساتذتنا ، تجّارنا وصيادلتنا، سياسيّينا وصحافيّينا ،
لا يستطيعون أن يصلوا إلى ما وصل إليه أمثالهم من الأمم الأخرى ؟
أوَ لأننا نحن شعب لم يربّ على أحترام ما له ولم يعتد إكرام ذاته !
لا ذنب لعالِمنا المدقَّق ، إلا أنه منّا ؟
لا نقص في طبيبنا وتاجرنا ، إلا أنهما من طينتنا !
نحن نحترم الغريب الراقي ، لأنه يحترم نفسه ، والآخرون يستصغروننا لأنّنا نستصغر نفوسنا .
أيها الشرقي أحترم نفسك."
* أنيس المقدسي *
بعد السلام وقبل الكلام .. فـ لست أنا بالناصحة أو حتى الطامحة لِلَعب هذا الدور،
ومن باب الصراحة التي يكمن في جُنُباتها كم هائل من الراحة
فأنا أشد الناس حاجةً للنصح ، بل في كثير من الأحيان تتبنى حضرتنا بعض التصرفات
التي تتطلب [ أن يصرخ أحدهم في وجهها ] كي تدرك أنها تجاوزت خط المسموح !
وبعد هذا الاعتراف لك عزيزي المتصفح الخيار في أن تُكمل قراءة [ هذرتي ]
أو أن [ تسحب على مندوبي ] وكأنك لم ترى شيء ..:D
أنا إنسانة ! إذاً أواجه صعوبة بالغه في تقبل النقد من الآخرين ، حتى وإن اصطنعت الشخصية المرنة ..
وهذه حقيقة لا بد من أننا جميعاً متفقين عليها <-- هذا لا قالوا لكم ديكتاتوريه :D
أعزائي .. دقيقة هناك شخص يناديني أصلحه الله من رجل لطالما قطع علي حبل أفكاري.. : )
وبعد العودة وبعد مناوشاتي معه .. أعود لأكمل هذياني !
:
:
اليوم أشعر بنوع غريب من الأحاسيس ! مزيج بين الرغبة في الكتابه وبين الخوف من الكيبورد ..
يمكن لأني من زمان ما استبثرت وزيادة على هالشيء أني من جنبها وماحولك أحد فصارت المصيبه ثنتين :D
ع العموم قطعت على نفسي عهداً أن لا أبرح المتصفح إلا و قد [ طاب الخاطر ] وعسى أن أكون بحجم عهدي !
أعود للإمساك بقدمّي الموضوع وقلبه رأساً على عقب علّ الفكرة الأساسية تسقط أمامي
فأخشى ما أخشاهـ أني أضعت الطاسه !
افتتحت الحديث بالإحترام وبمقتبس لـ ( أنيس المقدسي ) أستحوذ على تركيزي لفترة طويلة
[ والمعني هنا ما كُتب وليس من كتب ]
واستكمالاً لهذا الافتتاح أعود لأتساءل .. هل بالفعل نحن شعب لم يعتد احترام ذاته ؟
بالتالي لم يعتد الآخرون احترامنا !
بيد أن الإجابة كانت أسهل من أن أبحث عنها ..
:
:
(حياتك تنبع من ذاتك )
بعيداً عن المثالية وعن التصنع .. بعيداً عن الإدعاء والتملق ..
الحياة ما هي إلا مرآة عاكسة لأخلاقنا !
احترم نفسك فالبداية معك دائماً وأبداً..
وحتى تكفل وتضمن احترامك لذاتك لن تغفل الجانب الأهم .. البيئة التي تحتويك !
أن تحترم [ بيتك ] يعني احترامك لكل من كان في داخله أفراداً وأجناساً ..
يعني اجتهادك في إنتاج وفي تخريج نماذج من هذا البيت لا يملك المجتمع إلا أن يحترمها ..
أن تقّدر أن إنسانيتك تبدأ من هنا وأنك من خلال هذا البيت تساهم في تكوين مجتمع نطمح
جميعاً في أن يحترمه الآخر !
احترامك لبيتك يقتضي بالضرورة أن تحترم [ مجتمعك ]، يقتضي إدراكك أن عدم وجودك إطلاقاً
في هذا المجتمع أفضل بدرجات من وجودك المقترن باستهتارك به.. يقتضي استيعابك
أن هذا المجتمع لم ولن يكن لك وحدك .. بل هناك أفراد يشاطرونك تكوينه !
اترك كل هذا على إحدى كفتي الميزان .. لأضع في الكفة الموازية ما يرجح به!
بل ما قد يقلبه رأساً على عقب ..
- أحتــــــرام الفكر -
ونحن هنا في عالم الأتصالات الكتابية أولى الناس به ..
إذا ما أستحضرنا أن الآخرون هنا لا يرون منك إلا - فكرك - فأليس من الجدير بك إحترام ذلك ؟!
احترامك لعين القارئ أو أذن المستمع تعني بالضرورة احترامك لنفسك
والعلاقة بين الاثنتان طرديه لا تقبل المساومة..
احترامك لـ لوحة المفاتيح التي وُضِعت بين يديك والتخلي عن إعتناق مبدأ [ وسع صدرك وفلها ] دائماً ..
- حين يكتب ( فلان ) موضوع ليصلب لك فيه - فكرة ومضمون وعرض- عَمل جاهداً
ان تكون في مستوى عينك وفكرك عزيزي القارئ .. فهو لا ينتظر منك تعليق مُستهتر ..
وحجتك فيه [ وسع صدرك وفلها ] .. !!
- حين نهوى ونتهاوى .. ونتجاوز الخطوط الحمراء المُفترضه لإعطاء علاقات الإنترنت شكلها الطبيعي
والمسموح فإن إستحضارنا لـ [ كما تدين تدان ] مقترن بـ [ وسع صدرك وفلها ] ..!
- حين ترغب في لفت الإنتباه وسرقة الأضواء فتأكد من أن جرح شعور الآخرين
والحديث بالمحظور والشذ عن القاعده .. هو أقصر الطرق لكنه أكثرها إهلاكاً .. <==كيف الحال شمـــــوخ :D
وفي هذه الحاله فإن الآخرين لن يروها بمنظور .. [ وسع صدرك وفلها ] .. !
وأنا هنا بالتأكيد لست بمعادية لروح الدعابه ولكن لنعطي كل ذي حقٍ حقه !
إحترامنا لأفكارنا .. لحديثنا .. ماهو إلا ترجمة نصية لإحترامنا ذواتنا ..
وإن لم يكن لنفسي مني إحترامها .. فهل لي بمطالبة الآخر إحترامي ؟!!
إذا كان لأنفسنا منا ذلك .. حينها فقط يحق لنا أن نطالب بالإحترام ..
ولو أن هذا الحق سيُكفل لنا دون شك .. فالمسألة لا تعدو كونها [ أحترم نفسك ] : )
وبما أن العالم من تالي طايحين بالـ sms والـ mms <-- قوية الشطحه وإلا !:D
وبما أن هالتقنيه الي دخلت للفضائحيات تعتبر بالنسبه لي أكبر وأوضح شاهد
على إنعدام الإحترام والذوق لدى البعض إذا ما كان الغالبيه .. فأنا حابه اختم فيها
SMS - أول نت :
الشرهه مهيب عليكم ! على الي هاكن علينا فيكم وإلا انتم وجيهكم وجيه دي اس ال !
اول مره أشوف تحديثات تقعد 4 أيام ولا من وساعة الوجه ما يردون على التلفون ! أمحق دعم فني !!
وكالعاده أتوهق ولا أعرف أختم :)
لذلك بكتفي بقولة العذر والسموحه والموضوع لا يعدو كونه هذرة إنسانه تعاني من القهر :D << لايكثر بس
:
:
فوتكم بعافيه ..
بقلمـ / شمــــــــــوخ
http://reema20032003.jeeran.com/4thTCbluFrule.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:
:
يُقال إن خير الكلام ما قل ودّل ، ولكن إن كَثُر وأعني بذلك [ الكلام ] فاعلم أن هناك فكرة ما
أضاعت طريقها للوصول إليك فابحث أنت عنها !
:
:
"إن احترام النفس أول دلائل الحياة ، بل هذه هي الوطنية الحق . فإنه لا دواء ينجع فينا ،
مثل هذا الدواء .أعطوني شعباً يثق أفراده بعضهم ببعض ويتفانون في سبيل كرامتهم
فأجعل لكم منه على رغم الظروف والأحوال: أمة تهابها الأعداء ، ويكرمها الأصدقاء .
إن الأمم الراقية لم ترتفع إلا بالعمل ، وباحترام ما يعمله أفرادها . وبلادنا لن تستيقظ ،
مهما علا صياح مصلحيها إلا متى تشرَّب أبناؤها حبَّ بلادهم وإكرام وطنهم، كما
يحترمون الأجانب ويحبون بلادهم . ولماذا نحترم الأجنبي أكثر مما نحترم نفوسنا ؟
لماذا نثق بالغربي أكثر من ثقتنا بأبناء بلادنا ؟ ألأنَّ الشرقي حقاً خلوٌ من الصفات
التي تؤهله للاحترام؟ أصحيح أن أطباءنا وأساتذتنا ، تجّارنا وصيادلتنا، سياسيّينا وصحافيّينا ،
لا يستطيعون أن يصلوا إلى ما وصل إليه أمثالهم من الأمم الأخرى ؟
أوَ لأننا نحن شعب لم يربّ على أحترام ما له ولم يعتد إكرام ذاته !
لا ذنب لعالِمنا المدقَّق ، إلا أنه منّا ؟
لا نقص في طبيبنا وتاجرنا ، إلا أنهما من طينتنا !
نحن نحترم الغريب الراقي ، لأنه يحترم نفسه ، والآخرون يستصغروننا لأنّنا نستصغر نفوسنا .
أيها الشرقي أحترم نفسك."
* أنيس المقدسي *
بعد السلام وقبل الكلام .. فـ لست أنا بالناصحة أو حتى الطامحة لِلَعب هذا الدور،
ومن باب الصراحة التي يكمن في جُنُباتها كم هائل من الراحة
فأنا أشد الناس حاجةً للنصح ، بل في كثير من الأحيان تتبنى حضرتنا بعض التصرفات
التي تتطلب [ أن يصرخ أحدهم في وجهها ] كي تدرك أنها تجاوزت خط المسموح !
وبعد هذا الاعتراف لك عزيزي المتصفح الخيار في أن تُكمل قراءة [ هذرتي ]
أو أن [ تسحب على مندوبي ] وكأنك لم ترى شيء ..:D
أنا إنسانة ! إذاً أواجه صعوبة بالغه في تقبل النقد من الآخرين ، حتى وإن اصطنعت الشخصية المرنة ..
وهذه حقيقة لا بد من أننا جميعاً متفقين عليها <-- هذا لا قالوا لكم ديكتاتوريه :D
أعزائي .. دقيقة هناك شخص يناديني أصلحه الله من رجل لطالما قطع علي حبل أفكاري.. : )
وبعد العودة وبعد مناوشاتي معه .. أعود لأكمل هذياني !
:
:
اليوم أشعر بنوع غريب من الأحاسيس ! مزيج بين الرغبة في الكتابه وبين الخوف من الكيبورد ..
يمكن لأني من زمان ما استبثرت وزيادة على هالشيء أني من جنبها وماحولك أحد فصارت المصيبه ثنتين :D
ع العموم قطعت على نفسي عهداً أن لا أبرح المتصفح إلا و قد [ طاب الخاطر ] وعسى أن أكون بحجم عهدي !
أعود للإمساك بقدمّي الموضوع وقلبه رأساً على عقب علّ الفكرة الأساسية تسقط أمامي
فأخشى ما أخشاهـ أني أضعت الطاسه !
افتتحت الحديث بالإحترام وبمقتبس لـ ( أنيس المقدسي ) أستحوذ على تركيزي لفترة طويلة
[ والمعني هنا ما كُتب وليس من كتب ]
واستكمالاً لهذا الافتتاح أعود لأتساءل .. هل بالفعل نحن شعب لم يعتد احترام ذاته ؟
بالتالي لم يعتد الآخرون احترامنا !
بيد أن الإجابة كانت أسهل من أن أبحث عنها ..
:
:
(حياتك تنبع من ذاتك )
بعيداً عن المثالية وعن التصنع .. بعيداً عن الإدعاء والتملق ..
الحياة ما هي إلا مرآة عاكسة لأخلاقنا !
احترم نفسك فالبداية معك دائماً وأبداً..
وحتى تكفل وتضمن احترامك لذاتك لن تغفل الجانب الأهم .. البيئة التي تحتويك !
أن تحترم [ بيتك ] يعني احترامك لكل من كان في داخله أفراداً وأجناساً ..
يعني اجتهادك في إنتاج وفي تخريج نماذج من هذا البيت لا يملك المجتمع إلا أن يحترمها ..
أن تقّدر أن إنسانيتك تبدأ من هنا وأنك من خلال هذا البيت تساهم في تكوين مجتمع نطمح
جميعاً في أن يحترمه الآخر !
احترامك لبيتك يقتضي بالضرورة أن تحترم [ مجتمعك ]، يقتضي إدراكك أن عدم وجودك إطلاقاً
في هذا المجتمع أفضل بدرجات من وجودك المقترن باستهتارك به.. يقتضي استيعابك
أن هذا المجتمع لم ولن يكن لك وحدك .. بل هناك أفراد يشاطرونك تكوينه !
اترك كل هذا على إحدى كفتي الميزان .. لأضع في الكفة الموازية ما يرجح به!
بل ما قد يقلبه رأساً على عقب ..
- أحتــــــرام الفكر -
ونحن هنا في عالم الأتصالات الكتابية أولى الناس به ..
إذا ما أستحضرنا أن الآخرون هنا لا يرون منك إلا - فكرك - فأليس من الجدير بك إحترام ذلك ؟!
احترامك لعين القارئ أو أذن المستمع تعني بالضرورة احترامك لنفسك
والعلاقة بين الاثنتان طرديه لا تقبل المساومة..
احترامك لـ لوحة المفاتيح التي وُضِعت بين يديك والتخلي عن إعتناق مبدأ [ وسع صدرك وفلها ] دائماً ..
- حين يكتب ( فلان ) موضوع ليصلب لك فيه - فكرة ومضمون وعرض- عَمل جاهداً
ان تكون في مستوى عينك وفكرك عزيزي القارئ .. فهو لا ينتظر منك تعليق مُستهتر ..
وحجتك فيه [ وسع صدرك وفلها ] .. !!
- حين نهوى ونتهاوى .. ونتجاوز الخطوط الحمراء المُفترضه لإعطاء علاقات الإنترنت شكلها الطبيعي
والمسموح فإن إستحضارنا لـ [ كما تدين تدان ] مقترن بـ [ وسع صدرك وفلها ] ..!
- حين ترغب في لفت الإنتباه وسرقة الأضواء فتأكد من أن جرح شعور الآخرين
والحديث بالمحظور والشذ عن القاعده .. هو أقصر الطرق لكنه أكثرها إهلاكاً .. <==كيف الحال شمـــــوخ :D
وفي هذه الحاله فإن الآخرين لن يروها بمنظور .. [ وسع صدرك وفلها ] .. !
وأنا هنا بالتأكيد لست بمعادية لروح الدعابه ولكن لنعطي كل ذي حقٍ حقه !
إحترامنا لأفكارنا .. لحديثنا .. ماهو إلا ترجمة نصية لإحترامنا ذواتنا ..
وإن لم يكن لنفسي مني إحترامها .. فهل لي بمطالبة الآخر إحترامي ؟!!
إذا كان لأنفسنا منا ذلك .. حينها فقط يحق لنا أن نطالب بالإحترام ..
ولو أن هذا الحق سيُكفل لنا دون شك .. فالمسألة لا تعدو كونها [ أحترم نفسك ] : )
وبما أن العالم من تالي طايحين بالـ sms والـ mms <-- قوية الشطحه وإلا !:D
وبما أن هالتقنيه الي دخلت للفضائحيات تعتبر بالنسبه لي أكبر وأوضح شاهد
على إنعدام الإحترام والذوق لدى البعض إذا ما كان الغالبيه .. فأنا حابه اختم فيها
SMS - أول نت :
الشرهه مهيب عليكم ! على الي هاكن علينا فيكم وإلا انتم وجيهكم وجيه دي اس ال !
اول مره أشوف تحديثات تقعد 4 أيام ولا من وساعة الوجه ما يردون على التلفون ! أمحق دعم فني !!
وكالعاده أتوهق ولا أعرف أختم :)
لذلك بكتفي بقولة العذر والسموحه والموضوع لا يعدو كونه هذرة إنسانه تعاني من القهر :D << لايكثر بس
:
:
فوتكم بعافيه ..
بقلمـ / شمــــــــــوخ
http://reema20032003.jeeran.com/4thTCbluFrule.gif