المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : " كــبــريــاء "


نايف بن سعود
24/08/06, (06:12 AM)
" الكبرياء " صفة لذيذة ، يكوّن فينا لــ"يكون " لنا !

.
.
.

البدايه . .

( 1 )

رويداً . . رويداً
سأتعلم الغناء . .
وأتراقص بالسعادة والهناء ؟
لكي أردد " أغنيةً " لا تعجبُ
ذائقة " جٌمهورك " !

.
.

( 2 )

من أقدم الكتب التي في " ذاكرتي " . .
سأتلو عليكِ مقطعا " أعجبني " ولازلت أختزله :
تحديداً من" صفحة " الفراق . .
من " سطر " الحزن ( الأول ) . .
يقول الآتي . . !
" الألم " يتعاظم من حولي ؟
مليء أنا بـ" الخسائر " و" القلق" . .
ولازال " العذاب " يلاحقني . .
يجلدني بــ" سياطه " !
أسم الكتاب :
إن لم تــ" خني " الذاكرة !
( كيف تتعلمين الصدق من جديد) . .

.
.

( 3 )

على مشارفِ الــ" ثلاثين "من غدرٍ !
وجدوني ممددًا على ضفة " الندم " لا أحرّك ساكنًا ..
أطلق أنفاسي الأخيرة !
يا أنتِ ؟
أما زلتُ على " قيد " الحياة ؟

.
.

(4)

برغم شعوري بـ" عدم " القدرة على أختراق " المسافة " !
ها أنا أسير في الليل الطويل . .
عائداً " منكِ واليكِ " . .
إلى عتبات " الخيبة " الأولى ..؟

.
.

(5)

برغم أن " الوحده " قارصه . . !
سأحاول بأن "أحتفظُ " لكِ .. بقليل منكِ . .
على الرغم من إحساسي بأن
" العاطفة " متعبة من
" وظيفتها " !

.
.
.





عفواً لازال للــ " كبرياء " بقيه . .

نايف بن سعود
24/08/06, (06:15 AM)
.
.


(6)

تواريتُ عن " أنظارك " .
ولازلتِ تتابعين " اقتفاء " أثري . .
هل حان الأوان لتسدلي ستارة
"أ..و..جـ..ـاعـ..ــي " ؟

.
.
.


(7)

انتِ تعلمين . .!
أن " طيفك" لا يغيب عن مخيلتي . .
وأينما وليت وجهي ثمةَ ( أشيائك ) . .
تلطخني بـ " حنين " . .
لكن لاتفرحي كثيراً !
فــ"كبريائي" يمنعني من . .
" حق العودة "
إليكِ . .

.
.

(8)

في أزقة " الشرايين " !
يخضع " خيالك " . .
على ركبتين " ذليلتين " . .
لكن هل " أكتفي " بهذا ؟
ربماااااااا . .

.
.

( 9 )

كنتِ مستقره بمسكن عيني . . " وحيده / مطمئنه " . .
لكنكِ كنتِ دائماً تكررين الوقوف بـ" قدماً " واحده
على ( تلك النافذة ) !
وعيني كما تعلمين " شاهقة " . .
كـــ" ناطحات السحاب " ؟
ولم تبالي . .
فسقطتي من النافذة. . . !
يااااااااه
تصوري كم هو مرعب ذاك السقوط من
نافذة " ناطحاتي " !!

.
.

(10)

أنا " ألهو "بدقات . .

قــ
لــــ
بـــ
ـــي

" قلبي " . .


.
.
.


( ختاماً )

كونوا بـــ" خير / كبرياء " دوماً .

هيـاا العـازمـي
26/08/06, (07:44 PM)
.
.
.


(7)

انتِ تعلمين . .!
أن " طيفك" لا يغيب عن مخيلتي . .
وأينما وليت وجهي ثمةَ ( أشيائك ) . .
تلطخني بـ " حنين " . .
لكن لاتفرحي كثيراً !
فــ"كبريائي" يمنعني من . .
" حق العودة "
إليكِ . .

.
.


وهل تستطيع غلق القلب ..؟؟

منذ أول احتياج للحب ..

القلوب كانت مُـشرعة ..

هي اعتادت الحب .. اذا لن تستطع الكره ..

وإن كرهت .. فلن تعشق من جديد ..!!!

:

:


كـ أُنثى

أعشقُ في الرجل رجولته .. وفي الرجولة كبرياؤه ..

كبرياء يجعلهُ كنجم ٍ .. أراهُ رغم بعده ..

يشعرني بالرغبة والرهبة .. ثم بالأمان والدفء ..

بل كـ نسيم ٍ يلفحني ببردهِ وعطرهِ ..

لكن لا أستطيع مسكه ..!!!

.
.
.


للبوح أحياناً أسباب .. لا نعلمُـها ..!!

الفاضل .. نايف بن سعود

كاتب .. وقلم فذ .. وقلب أبيض .. لن تدنسه الأيام ..

لله درك

لقد سكبتَ على النص شيئا من روحك ..

حتى خرج لنا ناصعا مثلك ..

مفتشاً عن الحب ..

ومراقصا جنون وعظمة مشاعر الرجل ..

.
.

الفاضل .. نايف بن سعود

ترددنا أنا وحروفِ ..

وأُصبنا بالخجل من أن تضمُـنا هذه الصفحة ..

من وهج حرفكَ المُـتألق فعلا ..

لكنني لن أتردد في ترك المخيلة تنساب وتتغلغل في بحور مدادكَ الذاخر

لله دركَ

ألفاظك قوية وثرية

طاب لي التوقف بينها

وأتمنى أن تصل وتفهم

لا عدمتك

هيــــااا العـــازمــــي

مُحمد المطرفي
12/09/06, (05:44 AM)
سيّد الأزورد .. نايف ..


وَ لِـ" هذا " الكبرياء كَانتْ ليّ معهُ وقفة فِيْ مكان ٍ ما !
حينها أول مُصافحة ليّ مع عُهر طُهركْ وَ فتنة أنمالكْ !


فقط أنا هُنا أودّ أن ألقي التحية لـِ" الصديق " المُغري المُغوي بـِ" كبريائُه "



عمقْ ودي

كبرياء انثى
14/09/06, (05:52 AM)
رائع جدا

وفوق الوصف .....................



رائعه تلك الروح التي توارت خلف كلماتك بنبض واضح


لك مني اسمى تقدير ..

نايف بن سعود
15/09/06, (09:15 AM)
سأغوص مجدداً في بحر الكبرياء . .

.
.

البدايه

خدراً . . خدراً
سأرقصكِ فــ"كل الشامخاتِ " !
يحلمن بــمـ"راقصة "
شامخاً مثلي . .

.
.

" تكررين " نفس السؤال !
متى ستنهض . . ؟
وأنتِ وأنا نعرف " مٌر " الاجابه .. ! !
إلا وهي بأن ( الصفحة الأخيره ) ,
هي ذاتها ( الصفعه الأخيره ) من كف أحزاني !
.
.

بــ "الثلاثون " كبريائياً . .
ســ" أغمض " عيناي قلبي . .
وكأنّي لا أسمعُ . . !
" توسلكِ " . .

.
.

وأذا طال بي المسير كثيراً . .
لا " تهتمي " . . !
فأنا لا أتخلى عن " كبريائي " . . ؟ !
.
.

أنا و " كبريائي " !
لا نلتفت إلى من تركناهم . .
خلف " ظهورنا " . .

.
.

بصدى الــ" كبرياء " . .
أهيمُ بالابتعاد " عنكِ / منكِ " . .
لكي تبتهج ,
" مدن الصوت " !

.
.

عندما ضاقت بكِ " إمبراطورية كبريائي " . .
هجرتيها وأرتميتِ . . !
في أحضان , " الأعذار الواهمة " ؟ !
.
.

" عذراً " . .
مصيرك من
أولويات " قلقي / كبريائي " . . !

نايف بن سعود
15/09/06, (09:26 AM)
سأبدل تلك الكلمات , بــ " ورود " .. !

بأقرب وقت , والأهم من هذا ,

بأن كل من سيزور " قصري هذا " ..

سأيبلغهُ " وزيري " , بأنكِ أنتِ من " جمعتي " تلك الورد ..

لاتتعجبي لحظتها .. من أنكِ سـ" تصبحين " حديث مدينتي !! ..

لانهم لن يعرفوا ؟

عن سر " حب / عشق " الورد .. لا " أناقه " يديكِ ..

هيـاا العـازمـي ,

كل الشكر لكِ لـــ " حضورك ولكلماتك الراقيه الانيقه " . .

كوني بخير .

نايف بن سعود
10/12/06, (06:51 AM)
.
.
.
مُحمد المطرفي ,
" الأمير " هنا , ‘ إذاً هنا أكتملت " فرحتي " ..
كم هو جميل أن ألتقيك هنا وهناك ..
والاجمل هو " معانقة يمينك الساميه " لكي تحقق لي أمنيه ..
تراودني " كثيراً " ..
مُحمد المطرفي ,
كل " وردي " لك أيها الأمير .

نايف بن سعود
10/12/06, (06:53 AM)
.
.
.
كبرياء انثى ,
رائع هذا الحضور خاصه أن كان بروح أنثى يعشقها الكبرياء ..
أسعدني هذا الحضور حد السعاده ..
كبرياء انثى ,
كل الود .