مشاهدة النسخة كاملة : التفاخر واصحاب النقص
محمد الدلماني
07/08/07, (02:36 AM)
بسمــ الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي اليوم عن التغيير الكبير الذي نراه اليوم في مجتمعاتنا من ناحية التفاخر بما لدى الأخر من جميع النواحي فلماذا بمجرد تغير الطرف الاخر اما لمنصب اعلى او لتوفر ماده كبيره فجأه نجده يتلون بلون اخر وينكر علاقاته ويبدأ بمرحلة تعارف جديده تليق به على حسب مانرى بل ان هناك من يعيش نفسه في وهم والحقيقه انه انسان لديه نقص واراد تعويضه ...فما معنى هذا التكالب على الحياة الدنيا، وهي ليست سوى لعب ولهو لابد لهما أن ينتهيا.. وليست سوى زينة ظاهرية،
من نواقص الامور ان نجد من يدعي العقل والعلم أن يقنع بظواهر الأمور دون العمق والحقيقة، وليست سوى تفاخر بوسائل وأمتعة لا تدوم، بل إن الفضل كله، أو القسم الأعظم منه لا يعود لحائزها، مما يشير الى قبح التفاخر بها، لا سيما وانه يجانب ضرورة حالة وملكة التعقل لدى الإنسان.. وهي ليست سوى تكاثر في الأموال والأولاد.. ومعلوم أن المرء لا تبقى له الأموال إلاّ ما يصرف منها بأمور الخير والصلاح، كما أن الإنسان لا يبقى أبداً لأولاده ولا هم ضمانة أبداً ببقائهم حوله، سوى ذرية صالحة تعود عليه بالخير والثواب والذكر الحسن..إن مثل هذا المتاع وهذا التفاخر والتظاهر تشرئبّ له أعناق غير المؤمنين وغير الذين تكرست في ذواتهم المعرفة وحب الله والصدق والحقيقة،
إن الأمر الأهم في حياة الإنسان، هو جعل هذه الدنيا نقطه عبور وان يجد فيها مغفرة الله والجنة الخالدة في الدار الآخرة، لأن الله تبارك اسمه هو صاحب الفضل الأول والأخير على الإنسان دون سواه.
تحياتي للجميع
عبدالعزيز السالم
07/08/07, (04:28 AM)
السلام عليكم
الاخ الكريم محمد الدلماني
بلى شك ان الانسان لم يعد يحمل صفاة ايام زمان من الرجوله والشهامه والتي تعودنا عليها من آبائنا واجدادنا والتي وجدنا فيها حبنا للجميع وعدم التعالي لمجرد امر من امور الدنيا فنحن بلى شك في دنيا فانيه لايبقى فيها الى عملنا الصالح فان تلونا بعدة الوان فكلها ستحسب علينا اما الله عز وجل فالمنصب ان لم لخدمة الناس وكسب الاجر فلا خير فيه والمال ان لم نساعد فيه الغير بقدر المستطاع وان نكون متواضيعن لا متعالين من خلاله فهو نغمه من الله تعالى وسنحاسب عليه
المعتمد
فهد الشافي
07/08/07, (04:47 AM)
........موضوع جدآحساس وواقعي..هو ماطرحته اخي محمد..
........فنرى الآن الكثير من الناس..ان وجد وظيفةتغير تغييرآ كاملآ..فكما تعرفون الوظيفة أيآكانت وخصوصآإذا كانت
مزموقة..تغير في سلوك الشخص..بسبب انشغاله بها وكثرت مسؤلياته المترتبه عليها....
.........ولكن هذا الشئ لايعني نكران أصدقائي ومعارفي..وأؤكد أن الشخص المنجرف وراء هذا التيار..
.........يعود لأسباب وأهمها
.............من أنت؟........فأقصد بكلامي هذا أن ابن الأصول...لالالالالالايتغير وإن تغيرت الظروف.........
أي ان اكثر المتفاخرين لابد وان تجد به نقصآ..قبل الوظيفة..لدي الكثير..لكن خير الكلام ما فهم معناه.......
وكلي أسف على الإطالة.......ولك الشكر على هذا الموضوع الواقعي......ودمتم سالمين............
خالد المسيّبي
07/08/07, (12:39 PM)
بسمــ الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي اليوم عن التغيير الكبير الذي نراه اليوم في مجتمعاتنا من ناحية التفاخر بما لدى الأخر من جميع النواحي فلماذا بمجرد تغير الطرف الاخر اما لمنصب اعلى او لتوفر ماده كبيره فجأه نجده يتلون بلون اخر وينكر علاقاته ويبدأ بمرحلة تعارف جديده تليق به على حسب مانرى بل ان هناك من يعيش نفسه في وهم والحقيقه انه انسان لديه نقص واراد تعويضه ...فما معنى هذا التكالب على الحياة الدنيا، وهي ليست سوى لعب ولهو لابد لهما أن ينتهيا.. وليست سوى زينة ظاهرية،
من نواقص الامور ان نجد من يدعي العقل والعلم أن يقنع بظواهر الأمور دون العمق والحقيقة، وليست سوى تفاخر بوسائل وأمتعة لا تدوم، بل إن الفضل كله، أو القسم الأعظم منه لا يعود لحائزها، مما يشير الى قبح التفاخر بها، لا سيما وانه يجانب ضرورة حالة وملكة التعقل لدى الإنسان.. وهي ليست سوى تكاثر في الأموال والأولاد.. ومعلوم أن المرء لا تبقى له الأموال إلاّ ما يصرف منها بأمور الخير والصلاح، كما أن الإنسان لا يبقى أبداً لأولاده ولا هم ضمانة أبداً ببقائهم حوله، سوى ذرية صالحة تعود عليه بالخير والثواب والذكر الحسن..إن مثل هذا المتاع وهذا التفاخر والتظاهر تشرئبّ له أعناق غير المؤمنين وغير الذين تكرست في ذواتهم المعرفة وحب الله والصدق والحقيقة،
إن الأمر الأهم في حياة الإنسان، هو جعل هذه الدنيا نقطه عبور وان يجد فيها مغفرة الله والجنة الخالدة في الدار الآخرة، لأن الله تبارك اسمه هو صاحب الفضل الأول والأخير على الإنسان دون سواه.
تحياتي للجميع
موضوع رائع أخي محمد هؤلاء الناس الذين ذكرتهم لديهم مشاكل في شخصيتهم قبل المنصب أو المادة لكن هذه الشخصية تحتاج إلى محفز يظهر باطنها للملأ ترقية مادة أي شيئ يتباهى به أمام الناس فقط ليكسب الأعجاب أكرر شكري لك ودمت بود ..
ابو ريناااااد
07/08/07, (12:44 PM)
هلا وغلا محمد الدلماني ،،،
التفاخر وأصحاب النقص ...
موضوع رائع ويحتاج الى وقفة تأمل في وضع من هو يعاني من مثل ذلك ...
فأنت ياعزيزي تطرقت الى نوعيتين من البشر ... استخدموا التفاخر بغرور نفسي حاد :
الأولى : وتعني التعالي والبحث عن علاقات جديده بمجرد تغيير الكرسي .. وهذا الذي لن تسره حاله مستقبلا .. ولا أحب أن أشبهه إلا بزبون الحلاق من عشر الى ثلاثون دقيقة فيقوم عن ذلك الكرسي وينتهي مما كان عليه ..
فيكون قد خسر الأولين والآخرين ... والسبب مرض الغرور نفسه .. كفانا الله وأياكم شره .
أما الثانية : وهي ما تفخر بما يمتلكه الغير أو يذكر الشخصيات العظيمة التى كانت له صله بها فى الماضى والحاضر أوأن يشير بكثرة الى اقاربه من ذوى الشأن المرتفع....
أوالتباهى بأمجاد الماضى..فهو يشعر بتفاهه وضعه وفجاجة شخصيته...ومن ثم يبدأ فى فتح دفاتره القديمة...- ان صح التعبير - لعله يجد ما يرفع شأنه ويعلى مقامه..
وطبعا ترجع هذع الاعراض الى بواعث نفسية لدى مريض الغرور...أهمها تخبئة الشعور بالنقص..ولسان حاله يقول لمن يحاول نقده..
" عندى من الامجاد مايفوق كل حروفكم ...وموتوا غيظا فانا المجد..."
ومن تلك الاعراض ايضا خداع الذات والمحيطين باللجوء لا شعوريا الى تحويل الماضى الذى يتفاخر به الى حاضر يتشدق به ..وكأنه مازال يعيش مجده....
فالغرور أوالتفاخرالسلبي....كلمة قد ترضى من لايدرك معناها الحقيقى..ولكنها صفة تحمل بين حروفها معانى وخصال غير مستحبة وأمراض نفسية شائعة...
ولا أبالغ اذا قلت ان الغرور لا يعدو ان يكون ثمرة رديئة لمرض نفسى وهو خليط بين الانحراف النفسى والاخلاقى....
فالانسان المغرور ....ينتابه شعور بالتفوق على الاخرين...لا ينظر الا من زاوية واحدة فقط والتى يستطيع من خلالها ان يرى نفسه يمتاز عن الاخرين
نجده يميل الى التعاظم والتعالى عليهم بل واحتقاره لهم اذا لزم الامر..
فهل يعتبر التفاخر غرورا و شعورا بالنقص..
الفاضل / ابو مشعل
وجهة نظري ...
ان الفخر إن كان شعور باستعلاء على الآخرين فهو مذموم بكل المقاييس.... أما إن كان شعور بالمشاركة في النجاح مع عدم التقليل من شأن الأخرين فهو مستحب
ثم ما الفائدة أن يفخر الإنسان بما لم يفعل يقول الله تعالى :
( لاتحسبن الذين يفرحون بما أتو ويحبون ان يحمدوا بما لم يفعلوا فلاتحسبنهم بمفازة من العذاب...)
أخوي محمد الدلماني ..
فعلاَ .. موضوع رائع جدا مع شديد إعتذاري على الإطالة ولي عودة مرة أخرى يالغالي ،،،
أخوك ،،،،
محمد الدلماني
08/08/07, (01:49 AM)
السلام عليكم
الاخ الكريم محمد الدلماني
بلى شك ان الانسان لم يعد يحمل صفاة ايام زمان من الرجوله والشهامه والتي تعودنا عليها من آبائنا واجدادنا والتي وجدنا فيها حبنا للجميع وعدم التعالي لمجرد امر من امور الدنيا فنحن بلى شك في دنيا فانيه لايبقى فيها الى عملنا الصالح فان تلونا بعدة الوان فكلها ستحسب علينا اما الله عز وجل فالمنصب ان لم لخدمة الناس وكسب الاجر فلا خير فيه والمال ان لم نساعد فيه الغير بقدر المستطاع وان نكون متواضيعن لا متعالين من خلاله فهو نغمه من الله تعالى وسنحاسب عليه
المعتمد
ياهلا ومرحبا بالاخ المعتمد
نعم اخي الكريم فزمان ولى وراح لكن المشكله ان تكون الاخلاق والمبادئ من ضمن مايذهب وان لاتكون ثابته وكما يقال المرء ابن لبيئته فهي من تحدد كل هذا وكل الشكر لمرورك الكريم
محمد الدلماني
08/08/07, (01:52 AM)
........موضوع جدآحساس وواقعي..هو ماطرحته اخي محمد..
........فنرى الآن الكثير من الناس..ان وجد وظيفةتغير تغييرآ كاملآ..فكما تعرفون الوظيفة أيآكانت وخصوصآإذا كانت
مزموقة..تغير في سلوك الشخص..بسبب انشغاله بها وكثرت مسؤلياته المترتبه عليها....
.........ولكن هذا الشئ لايعني نكران أصدقائي ومعارفي..وأؤكد أن الشخص المنجرف وراء هذا التيار..
.........يعود لأسباب وأهمها
.............من أنت؟........فأقصد بكلامي هذا أن ابن الأصول...لالالالالالايتغير وإن تغيرت الظروف.........
أي ان اكثر المتفاخرين لابد وان تجد به نقصآ..قبل الوظيفة..لدي الكثير..لكن خير الكلام ما فهم معناه.......
وكلي أسف على الإطالة.......ولك الشكر على هذا الموضوع الواقعي......ودمتم سالمين............
ياهلا باخي سيف وصهيل وحياك الله
المشكله بالمفاجآت والتي لاتظهر احيانا الى بعد مرور زمن فتكون بمثابة الصدمه فيكون التحول 180 درجه وكأنه انسان وصولي استغل الصداقه
لنفرض مثلا وهو اكبر واقع عضو مجلس الامه في الكويت فهو مستعد ان يقبل قدميك لتصوت له وستشعر حينها انه اخاك لكن بعد النجاح لن يتعرف على وجه بل انه يتناساه ولان الاصحاب الجدد وزراء ومسئولين كبار
هذه هي الدنيا ولكن المرء ابن لبيئته فان كانت صالح كان هو صالحا
وكل الشكر لمرورك الكريم ومنورنا
محمد الدلماني
08/08/07, (01:56 AM)
موضوع رائع أخي محمد هؤلاء الناس الذين ذكرتهم لديهم مشاكل في شخصيتهم قبل المنصب أو المادة لكن هذه الشخصية تحتاج إلى محفز يظهر باطنها للملأ ترقية مادة أي شيئ يتباهى به أمام الناس فقط ليكسب الأعجاب أكرر شكري لك ودمت بود ..
ياهلا بالاخ مجرد حروف ونعم هناك خلل وهو في تربيتهم لكن كما اسلفت المشكله الاكبر بالصدمه وباصدقاء العمر فهناك من اصبح من اصحاب الملايين وكلنا يعرفه فسبحان الله كيف كان وكيف اصبح ماديا واخلاقيا
والمشكله كيف ان الاخلاق تبدلت مع مرور الزمن وكم كنت اتمنى ان يعود الزمان واكون كما كنت بحياة مليئه بالمحبه والبساطه
وكل الشكر لمرورك الكريم
محمد الدلماني
08/08/07, (02:15 AM)
هلا وغلا محمد الدلماني ،،،
التفاخر وأصحاب النقص ...
موضوع رائع ويحتاج الى وقفة تأمل في وضع من هو يعاني من مثل ذلك ...
فأنت ياعزيزي تطرقت الى نوعيتين من البشر ... استخدموا التفاخر بغرور نفسي حاد :
الأولى : وتعني التعالي والبحث عن علاقات جديده بمجرد تغيير الكرسي .. وهذا الذي لن تسره حاله مستقبلا .. ولا أحب أن أشبهه إلا بزبون الحلاق من عشر الى ثلاثون دقيقة فيقوم عن ذلك الكرسي وينتهي مما كان عليه ..
فيكون قد خسر الأولين والآخرين ... والسبب مرض الغرور نفسه .. كفانا الله وأياكم شره .
أما الثانية : وهي ما تفخر بما يمتلكه الغير أو يذكر الشخصيات العظيمة التى كانت له صله بها فى الماضى والحاضر أوأن يشير بكثرة الى اقاربه من ذوى الشأن المرتفع....
أوالتباهى بأمجاد الماضى..فهو يشعر بتفاهه وضعه وفجاجة شخصيته...ومن ثم يبدأ فى فتح دفاتره القديمة...- ان صح التعبير - لعله يجد ما يرفع شأنه ويعلى مقامه..
وطبعا ترجع هذع الاعراض الى بواعث نفسية لدى مريض الغرور...أهمها تخبئة الشعور بالنقص..ولسان حاله يقول لمن يحاول نقده..
" عندى من الامجاد مايفوق كل حروفكم ...وموتوا غيظا فانا المجد..."
ومن تلك الاعراض ايضا خداع الذات والمحيطين باللجوء لا شعوريا الى تحويل الماضى الذى يتفاخر به الى حاضر يتشدق به ..وكأنه مازال يعيش مجده....
فالغرور أوالتفاخرالسلبي....كلمة قد ترضى من لايدرك معناها الحقيقى..ولكنها صفة تحمل بين حروفها معانى وخصال غير مستحبة وأمراض نفسية شائعة...
ولا أبالغ اذا قلت ان الغرور لا يعدو ان يكون ثمرة رديئة لمرض نفسى وهو خليط بين الانحراف النفسى والاخلاقى....
فالانسان المغرور ....ينتابه شعور بالتفوق على الاخرين...لا ينظر الا من زاوية واحدة فقط والتى يستطيع من خلالها ان يرى نفسه يمتاز عن الاخرين
نجده يميل الى التعاظم والتعالى عليهم بل واحتقاره لهم اذا لزم الامر..
فهل يعتبر التفاخر غرورا و شعورا بالنقص..
الفاضل / ابو مشعل
وجهة نظري ...
ان الفخر إن كان شعور باستعلاء على الآخرين فهو مذموم بكل المقاييس.... أما إن كان شعور بالمشاركة في النجاح مع عدم التقليل من شأن الأخرين فهو مستحب
ثم ما الفائدة أن يفخر الإنسان بما لم يفعل يقول الله تعالى :
( لاتحسبن الذين يفرحون بما أتو ويحبون ان يحمدوا بما لم يفعلوا فلاتحسبنهم بمفازة من العذاب...)
أخوي محمد الدلماني ..
فعلاَ .. موضوع رائع جدا مع شديد إعتذاري على الإطالة ولي عودة مرة أخرى يالغالي ،،،
أخوك ،،،،
الغالي ابو ريناد يشرفنا حضورك واضافاتك للموضوع بتمعن وبتفسير اكبر لكني من الذين يكرهون الغرور المفتعل حتى وان كان بنجاح فعلي فخير قدوه لنا افضل الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يابو رينااد انا اعرف من اصابه الكبر والغرور على والديه وليس اصحابه ولكني اتعجب منهم فهم يصلون ويصومون ويحجون فكيف يقبل هذا مع ذاك
نعم من حق الناجح في حياته ان يفخر بها ولكن ليس بتعالي وحتى لو انه لم يقلل من شان الاخرين فكثرة كلامه عن نفسه تجعل الاخرين يبتعدون عنه
فهناك يابو ريناد مثال لاخوين الاول ضحى بكل شي من اجله اخاه الاخر لكي يصل ويفتخر به امام الاخرين وكان يعمل من اجل ان يصرف على الاخر لكن الاخر انكره بعد نجاحه من خلال تعاليه وتفاخره وتناسا فضل اخاه فهو اقرب مثال
لك التحيه يابو ريناد وبانتظار اي عوده ومتابعه
اخوك
فهد الشافي
08/08/07, (06:09 AM)
...........تحية طيبة مغلفة بأزهى الورود العطرة..أخي محمد.....
.........إكمالآ للموضوع الذي طرحته اخ محمد.......فنرى بعضآمن الناس في حال تغيرموقعه من بادية الى حاضرة...
........مثلآ.......ويجد وظيفةيندمج مع الحضارة<وهذا شيء جميل>......ولكن المصيبة ان من درس عندهم..
......وهم عارفون انه ابن بادية يتغطرس عليهم...
..........فهذا الشخص لم يحترم نفسه...فكيف يحترم؟
........اي بمعنى اخر حشفآوسوء كيله.....فهؤلاء الاشخاص يجدر بنا ان لا نعيرهم اهتمامنا...
................فكما تعرفون الرجل له مكانه.و...............<لاتعليق>
..........فالانسان باحترامه للناس يكسب قلوبهم.....ونختم بقول الشافعي:
احسن الى الناس تستعبد قلوبهم...................فطالما استعبدالانسان احسان
....................مع كامل ودي وتقديري......
محمد الدلماني
08/08/07, (04:31 PM)
الاخ سيف وصهيل نصيحه ان كنت من الصبورين تجاهل كل من يتعالى عليك وستجد النتيجه ان طال الزمن او قصر فاستجابتك لتعاليه ستزيده اكثر
اجارنا الله واياك من الغرور والتعالي لان النهايه واحد للجميع
يشرفني حضورك وعودتك دائما
فايز البذيلي
08/08/07, (11:53 PM)
الجمـــيل
محمد الدلمانـــي
تعجبني اهتماماتك
وجميل جدا حينما نناقش بالافكار
ثق تماما يااخي ان تلك الزمرة تحتاج الكثير من اموالهم لعلاجهم بالمصحه النفسية
فكثير ماينقصه من علم ومعرفه ويتأخذ بتلك التصرفات الكمال
لا اريد ان اطيل
ولكن اريد ان اشكركـ لسعة فكركـ
كل الود
ظامي الوجد
09/08/07, (12:01 AM)
الدلماني
في بداية الامر أشكرك مليا على رقي طرحك
أما عن لب الموضوع
فتعليقي بسيط
يتلخص في أن من يكد ويعمل لأمر نبيل في حياته عقب طاعة الله ثم والديه
وقد شغل فكره بـ الكثير من درر القراءة والعلم
فرصة للتحدث عن نفسه والتفاخر بها ببساطه لأنه يراها في كل هذا كما يراها من حوله وهم من
يفاخرونه بها .
كما أن أهل المعرفة والحكمة
كا يشتهرون بأنهم ذو صمت بليغ
الفتى لايقول فعل جدي وابي بل يقول فعلت أنا
ــــــــــــــــــ
لي عودة
مع جميل النقاش هنا
ظاميـ
محمد الدلماني
09/08/07, (02:21 AM)
الجمـــيل
محمد الدلمانـــي
تعجبني اهتماماتك
وجميل جدا حينما نناقش بالافكار
ثق تماما يااخي ان تلك الزمرة تحتاج الكثير من اموالهم لعلاجهم بالمصحه النفسية
فكثير ماينقصه من علم ومعرفه ويتأخذ بتلك التصرفات الكمال
لا اريد ان اطيل
ولكن اريد ان اشكركـ لسعة فكركـ
كل الود
ياهلا بالغالي فايز البذيلي
صدقت والله انهم بحاجه الى علاج وهو ان نتجاهلهم فحينا ستكون صحوه لهم بانهم تائهوون في طريق ليس لهم فهناك من هم طيبون وعلى نياتهم والله لكن سحر هذا الطريق جعلهم يعيشون باوهام انهم متميزون ويجب ان تتغير حياتهم لكنها في الحقيقه تظرهم
شرفنا حضورك يالغالي وياهلا ومرحبا
محمد الدلماني
09/08/07, (02:25 AM)
الدلماني
في بداية الامر أشكرك مليا على رقي طرحك
أما عن لب الموضوع
فتعليقي بسيط
يتلخص في أن من يكد ويعمل لأمر نبيل في حياته عقب طاعة الله ثم والديه
وقد شغل فكره بـ الكثير من درر القراءة والعلم
فرصة للتحدث عن نفسه والتفاخر بها ببساطه لأنه يراها في كل هذا كما يراها من حوله وهم من
يفاخرونه بها .
كما أن أهل المعرفة والحكمة
كا يشتهرون بأنهم ذو صمت بليغ
الفتى لايقول فعل جدي وابي بل يقول فعلت أنا
ــــــــــــــــــ
لي عودة
مع جميل النقاش هنا
ظاميـ
ياهلا والله بظامي وليس ضامي وحياك الله ونفرح بوجودك دائما ولاتقاطعنا
هذا ان كان الرجل صالح فسيفكر بوالديه وبدينه لكن هناك من يربط هذا بذاك ولكن ياسبحان الله ان طرا عليه اي تغيير وانا لااعمم فهناك والله من لم تغيرهم الدنيا بكل اغراءاتها فالنقص في الصغر احيانا يؤدي الى هذا التفاخر المصطنع احيانا للتعويض
لكن التفاخر الحقيقي بالمواظبه على الصلواة وعبادة الرب وخدمة الوالدين والتواضع لله تعالى لان من تواضع لله رفعه
ظامي منورنا ويسعدنا اي تعقيب وحضور اخر