خالد المسيّبي
28/08/07, (03:25 PM)
http://www.homaidanalturki.com/myfiles/images/homaidanimages/Image(176).jpg
الأسير المعتقل حميدان التركي هو وعائلته
من أبو غريب إلى غواتنموا تحط بنا مشاهد مذله وقحة تنتهك أبسط الحقوق الأنسانية تعذيب
قتل أجرام أغتصاب جنسي للمسجونين والغريب في الأمر أن من قام بتلك الجرائم
حر طليق بعد أن أسقطت عنه التهم يقول أحد المعتقلين العائدين من سجن غواتنموا
أن أحد السجانين تبول على القرآن أمامي ولذلك ليجبرني على الأعتراف بأنني أرهابي
أعز الله القرآن وأذل الله الخنازير بعد هذا كله تأتي أمريكا محاولة أن توهم العالم
أنها دولة ترعى الحريات الشخصية وتصون الكرامة الأنسانية وأنها تعمل وفق أنظمة وقوانين
تعمل على حفظ حقوق الأنسان ويتجسد هذا كله عبر توجيه تهم لا أساس لها من الصحة
إلى الأخ المسلم فك الله أسره حميدان التركي الطالب السعودي في أمريكا الذي أتهم
أنه كان يغتصب الخادمة التي تعمل لديه في المنزل ويتناوب هو وزوجته على تعذيبها
لمجرد أنه مسلم ملتزم داعية وزوجتة أيضا داعية تدافع عن الأسلام بعد الأيام التي تلت أحداث 11/9/2001 يقول
المسلمين المقيمين في أمريكا أن حميدان التركي يتمتع بأحترام الجالية المسلمة بشكل عام
أعتقدأنه لم ينل رضى من كان يحيط فيه من طلاب وجيران أمريكيين وذلك نظراً لموجة الكره
التي سادت أمريكا بعد أحداث تفجير أبراج التجارة تجاه المسلمين
دخل في اللعبة جهاز الأف بي آي فما كان منهم إلا أن حاولوا أقناع الخادمة التي تعمل لديه
بأن توجه له تهم باطلة حتى يدخل بها السجن هو وزوجته ويترك أبناءه الخمسة رفضت
وقالت لهم أنها تحبهم أنهم أناس طيبون يستحيل أن أقوم بهذا الأمر لكن أعتقالها أستمر إلى 6 شهور
حتى رضخت لمطالبهم وأتهمت حميدان التركي بتعذيبها والتحرش الجنسي
بها وأتهمت الزوجة بانها مارست بحقها أبشع أنواع التعذيب بسرعة أتجهت قوة مكونة من 30 فرد
وأحاطوا منزل حميدان التركي بالدوريات وجهوا الأسلحة تجاه أولاده في مشهد مروع
بعد أقتحام منزلة وطالبوه أن يسلم نفسه حميدان التركي كان يعتقد أن هنالك خطاً فهو
لم يفعل أي شيئ يستحق كل هذا العناء ذهب معهم وجهت له أتهامات بالتحرش الجنسي للخادمة
وتعذيبها هو زوجته فما كان منه إلى رفض التهم وفهم الحكاية المدبرة للإيقاع به هو وزوجته
جلبوهم إلى المحكمة بعد الأبقاء عليهم مسجونين لخمسة أيام متتالية بقوا أطفاله دون عائل
إلا من بعض المحسنين الذي أخذوهم في منازلهم الزوجة خلعوا حجابها وغطاء وجهها
وعنفتها القاضية بأسلوب وقح قبل أن توجه لها التهم وسط صراخ الأبناءقامت أحدى المسلمات المتعاطفات
مع حميدان التركي وترجت القاضية أن تعطي الزوجه حجاب والغطاء لأن الزوجة كانت بحالة يرثى لها
وموجة من البكاء الهستيري لقاء ما وجدته من تعامل وقح عرض على الزوجة أن تقبل بتهمة
واحدة ضد زوجها مقابل إسقاط جميع التهم عنها إلى أنها رفضت وفضلت البقاء مع زوجها
وبقائها مصرة على أنها برئيه هي وزوجها فهي تعرفة أنه رجل يخشى الله لا يمكن
أن يقوم بتلك الأعمال وهي كذلك أمرأة محتشمه وقورة هذا الرفض قوبل بإصدار الحكم النهائي
على حميدان التركي بالسجن مدى الحياة لأنه مسلم ملتزم ومن قام بإغتصاب عبير الجنابي
وقتلها هي وأبويها وأخوتها وحرق جثثهم في منطقة المحمودية في العراق حر طليق يسرح ويمرح
في رحاب أمريكا الحرة بقي أن أذكر أن أمريكا طبقت قانون يعمل به في العديد
من دولنا العربية القانون يقضي أن تمنع أي دولة من أحتجاز أمريكي مهما كانت جريمته وأن تتم محاكمته عن طريق الولايات المتحدة الإجرامية !
الأسير المعتقل حميدان التركي هو وعائلته
من أبو غريب إلى غواتنموا تحط بنا مشاهد مذله وقحة تنتهك أبسط الحقوق الأنسانية تعذيب
قتل أجرام أغتصاب جنسي للمسجونين والغريب في الأمر أن من قام بتلك الجرائم
حر طليق بعد أن أسقطت عنه التهم يقول أحد المعتقلين العائدين من سجن غواتنموا
أن أحد السجانين تبول على القرآن أمامي ولذلك ليجبرني على الأعتراف بأنني أرهابي
أعز الله القرآن وأذل الله الخنازير بعد هذا كله تأتي أمريكا محاولة أن توهم العالم
أنها دولة ترعى الحريات الشخصية وتصون الكرامة الأنسانية وأنها تعمل وفق أنظمة وقوانين
تعمل على حفظ حقوق الأنسان ويتجسد هذا كله عبر توجيه تهم لا أساس لها من الصحة
إلى الأخ المسلم فك الله أسره حميدان التركي الطالب السعودي في أمريكا الذي أتهم
أنه كان يغتصب الخادمة التي تعمل لديه في المنزل ويتناوب هو وزوجته على تعذيبها
لمجرد أنه مسلم ملتزم داعية وزوجتة أيضا داعية تدافع عن الأسلام بعد الأيام التي تلت أحداث 11/9/2001 يقول
المسلمين المقيمين في أمريكا أن حميدان التركي يتمتع بأحترام الجالية المسلمة بشكل عام
أعتقدأنه لم ينل رضى من كان يحيط فيه من طلاب وجيران أمريكيين وذلك نظراً لموجة الكره
التي سادت أمريكا بعد أحداث تفجير أبراج التجارة تجاه المسلمين
دخل في اللعبة جهاز الأف بي آي فما كان منهم إلا أن حاولوا أقناع الخادمة التي تعمل لديه
بأن توجه له تهم باطلة حتى يدخل بها السجن هو وزوجته ويترك أبناءه الخمسة رفضت
وقالت لهم أنها تحبهم أنهم أناس طيبون يستحيل أن أقوم بهذا الأمر لكن أعتقالها أستمر إلى 6 شهور
حتى رضخت لمطالبهم وأتهمت حميدان التركي بتعذيبها والتحرش الجنسي
بها وأتهمت الزوجة بانها مارست بحقها أبشع أنواع التعذيب بسرعة أتجهت قوة مكونة من 30 فرد
وأحاطوا منزل حميدان التركي بالدوريات وجهوا الأسلحة تجاه أولاده في مشهد مروع
بعد أقتحام منزلة وطالبوه أن يسلم نفسه حميدان التركي كان يعتقد أن هنالك خطاً فهو
لم يفعل أي شيئ يستحق كل هذا العناء ذهب معهم وجهت له أتهامات بالتحرش الجنسي للخادمة
وتعذيبها هو زوجته فما كان منه إلى رفض التهم وفهم الحكاية المدبرة للإيقاع به هو وزوجته
جلبوهم إلى المحكمة بعد الأبقاء عليهم مسجونين لخمسة أيام متتالية بقوا أطفاله دون عائل
إلا من بعض المحسنين الذي أخذوهم في منازلهم الزوجة خلعوا حجابها وغطاء وجهها
وعنفتها القاضية بأسلوب وقح قبل أن توجه لها التهم وسط صراخ الأبناءقامت أحدى المسلمات المتعاطفات
مع حميدان التركي وترجت القاضية أن تعطي الزوجه حجاب والغطاء لأن الزوجة كانت بحالة يرثى لها
وموجة من البكاء الهستيري لقاء ما وجدته من تعامل وقح عرض على الزوجة أن تقبل بتهمة
واحدة ضد زوجها مقابل إسقاط جميع التهم عنها إلى أنها رفضت وفضلت البقاء مع زوجها
وبقائها مصرة على أنها برئيه هي وزوجها فهي تعرفة أنه رجل يخشى الله لا يمكن
أن يقوم بتلك الأعمال وهي كذلك أمرأة محتشمه وقورة هذا الرفض قوبل بإصدار الحكم النهائي
على حميدان التركي بالسجن مدى الحياة لأنه مسلم ملتزم ومن قام بإغتصاب عبير الجنابي
وقتلها هي وأبويها وأخوتها وحرق جثثهم في منطقة المحمودية في العراق حر طليق يسرح ويمرح
في رحاب أمريكا الحرة بقي أن أذكر أن أمريكا طبقت قانون يعمل به في العديد
من دولنا العربية القانون يقضي أن تمنع أي دولة من أحتجاز أمريكي مهما كانت جريمته وأن تتم محاكمته عن طريق الولايات المتحدة الإجرامية !