خالد المسيّبي
02/09/07, (12:29 PM)
http://www.akhbaruna.com/files/images/علم%20الدنمارك%20-%20حرق.jpg
انضمت صحيفة سويدية إلى جريمة الإساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأعلنت
عن إقامة مسابقة لرسم صور النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم قبل يومين وذلك دعمًا لحرية
التعبير بزعمها ولموقف الصحيفة الدانماركية 'يولاندس بوستن' التي كانت أول من اقترف تلك الجريمة.
يجب أن يعلم المسلمون جميعاً أن ما قاموا بفعله أثناء قضية الدانمارك يعتبر إهانة أسوأ من إهانة الدنمارك
ولكنها دون قصد لأنه وببساطه ليس نبياً كمحمد يـــــــفتدى بالجبن والزبد وحليب البقر
نبينا محمد يفتدى بالدماء والأرواح وإلا فالصمت أفضل بكثير وأكبر دليل على كلامي إعادة
رسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم بصحيفة سويدية قبل يومين برسوم مسيئه للمصطفى
وذلك لأن السوديين علموا أن المسلمين وبالعامي (( مع عندهم الأ المهايط )) فقالوا لأنفسهم
أنها الفرصة التي لا تعوض عندما يفتدى نبيهم بالجبن والزبد لابد أن نكثف هجومنا على النبي
وعلى ثوابت الأسلام فإنها الفرصة السانحة ووبساطه أكثر لو تركوا المسلمون القضية لله لجعلوا
الدنماركيين يعيشون بحيرة من أمرهم ويقتلهم الفضول كيف ستكون ردة الفعل او بالأحرى
ماذا سيفعل المسلمون هجوم الدنمارك والموقف الرسمي للدولة يدل على أن الهجوم لم يكن سوى
جس نبض سيعقبه الكثير والكثير من الهجمات المتتاليه والهدف منها تبسيط تلقى تلك الأساءات
من مبدأ حرية الأفكار هم يريدون من المسلم أن يتعود على إهانة الأسلام ونبيه حتى يضعف إيمانه رويداً رويدا
زد على ذلك الأفكار المدمرة للقيم والمبادي الأسلامية التي أنتشرت أخيراًً
هم يريدون علمنة المجتمع الأسلامي والعربي إلا أن يصل إلى مستواهم المنحط وعلى فكرة هم نجحوا
من حيث المبدأ فا هم شيوخ الدين لاهين بالأسهم والمضاربات والعقارات وكل منهم لا يقوى على حمل كرشته
بل أن بعضهم قد روج لأستقبال تلك الرسومات بصدر رحب على العموم عندما تنظر إلى الجانب الغربي
تجد أن مبدأ حرية الأفكار غير موجود عندهم أصلن وأكبر دليل قضية محرقة الهولوكست
تلك الخرافة التي ضحك بها اليهود على العالم بأسره عندما قالوا أن هتلر قتل نحو 5 ملايين يهودي
حرقاً بالأفران تلك المحرقة الوهمية ممنوع بتاتاً الحديث عنها وعندما أراد أحدهم القفز فوق الخطوط الحمراء
وهو مؤرخ بريطاني يدعى دايفيد ايرفنج شكك لاحظ معي عزيزي القارئ شكك بالمحرقة اليهوديه
ألقي القبض عليه وهو يتجول بسيارته وحكم عليه بالسجن لمدة 3 سنوات وليس دايفيد فقط من عانا
من هذا الأمر بل أن هنالك رئيس تحرير صحيفة فرنسية أوقفت صحفيته من تاريخ 1977
حتى يومنا هذا وشطب أسمه من جمعية الصحافيين لذات السبب هنالك الكثير من شككوا بالمحرقه
اليهودية وتمت معاقبتهم لا كن لا تحضرني أسمائهم وقصصهم عموما أردت القول أن المجتمع الأوربي
فهم عقلية المسلمين وهي الغوغائيه التي تنتج وراء كل أساءه للنبي محمد بشكل خاص وللدين الأسلامي
بشكل عام وهي تتلخص بالآتي :- حرق الأعلام + مقاعطة الحليب والزبد والجبن + شعارات وتنديدات لا طائل
منها فهانت عليهم المسألة وأريد القول أيضاً أن على المسلمين أن يحضروا
أنفسهم لما هو قادم لأنه وببساطة سيكون أعظم !
انضمت صحيفة سويدية إلى جريمة الإساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأعلنت
عن إقامة مسابقة لرسم صور النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم قبل يومين وذلك دعمًا لحرية
التعبير بزعمها ولموقف الصحيفة الدانماركية 'يولاندس بوستن' التي كانت أول من اقترف تلك الجريمة.
يجب أن يعلم المسلمون جميعاً أن ما قاموا بفعله أثناء قضية الدانمارك يعتبر إهانة أسوأ من إهانة الدنمارك
ولكنها دون قصد لأنه وببساطه ليس نبياً كمحمد يـــــــفتدى بالجبن والزبد وحليب البقر
نبينا محمد يفتدى بالدماء والأرواح وإلا فالصمت أفضل بكثير وأكبر دليل على كلامي إعادة
رسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم بصحيفة سويدية قبل يومين برسوم مسيئه للمصطفى
وذلك لأن السوديين علموا أن المسلمين وبالعامي (( مع عندهم الأ المهايط )) فقالوا لأنفسهم
أنها الفرصة التي لا تعوض عندما يفتدى نبيهم بالجبن والزبد لابد أن نكثف هجومنا على النبي
وعلى ثوابت الأسلام فإنها الفرصة السانحة ووبساطه أكثر لو تركوا المسلمون القضية لله لجعلوا
الدنماركيين يعيشون بحيرة من أمرهم ويقتلهم الفضول كيف ستكون ردة الفعل او بالأحرى
ماذا سيفعل المسلمون هجوم الدنمارك والموقف الرسمي للدولة يدل على أن الهجوم لم يكن سوى
جس نبض سيعقبه الكثير والكثير من الهجمات المتتاليه والهدف منها تبسيط تلقى تلك الأساءات
من مبدأ حرية الأفكار هم يريدون من المسلم أن يتعود على إهانة الأسلام ونبيه حتى يضعف إيمانه رويداً رويدا
زد على ذلك الأفكار المدمرة للقيم والمبادي الأسلامية التي أنتشرت أخيراًً
هم يريدون علمنة المجتمع الأسلامي والعربي إلا أن يصل إلى مستواهم المنحط وعلى فكرة هم نجحوا
من حيث المبدأ فا هم شيوخ الدين لاهين بالأسهم والمضاربات والعقارات وكل منهم لا يقوى على حمل كرشته
بل أن بعضهم قد روج لأستقبال تلك الرسومات بصدر رحب على العموم عندما تنظر إلى الجانب الغربي
تجد أن مبدأ حرية الأفكار غير موجود عندهم أصلن وأكبر دليل قضية محرقة الهولوكست
تلك الخرافة التي ضحك بها اليهود على العالم بأسره عندما قالوا أن هتلر قتل نحو 5 ملايين يهودي
حرقاً بالأفران تلك المحرقة الوهمية ممنوع بتاتاً الحديث عنها وعندما أراد أحدهم القفز فوق الخطوط الحمراء
وهو مؤرخ بريطاني يدعى دايفيد ايرفنج شكك لاحظ معي عزيزي القارئ شكك بالمحرقة اليهوديه
ألقي القبض عليه وهو يتجول بسيارته وحكم عليه بالسجن لمدة 3 سنوات وليس دايفيد فقط من عانا
من هذا الأمر بل أن هنالك رئيس تحرير صحيفة فرنسية أوقفت صحفيته من تاريخ 1977
حتى يومنا هذا وشطب أسمه من جمعية الصحافيين لذات السبب هنالك الكثير من شككوا بالمحرقه
اليهودية وتمت معاقبتهم لا كن لا تحضرني أسمائهم وقصصهم عموما أردت القول أن المجتمع الأوربي
فهم عقلية المسلمين وهي الغوغائيه التي تنتج وراء كل أساءه للنبي محمد بشكل خاص وللدين الأسلامي
بشكل عام وهي تتلخص بالآتي :- حرق الأعلام + مقاعطة الحليب والزبد والجبن + شعارات وتنديدات لا طائل
منها فهانت عليهم المسألة وأريد القول أيضاً أن على المسلمين أن يحضروا
أنفسهم لما هو قادم لأنه وببساطة سيكون أعظم !