رد: يبه شفني.. على كف الغيوم انقش تفاصيلي
مآجيتَ آدورِ مديح آو شهرِه ,, عآرِفه نفسي آنآ (من آكـون)
آدرِي آني مبدع‘ـه لحد آلنهآيهہ وآدرِي آن (آسلوبي) لہٌ مقلدون |
رد: يبه شفني.. على كف الغيوم انقش تفاصيلي
فيِنِي غُمُوَّض الْلَّيْل
وُضُوْح الْشَّمْس وَفِنِي تِناقْض خِلاالي مَاايْهاب يَهابني |
رد: يبه شفني.. على كف الغيوم انقش تفاصيلي
http://http://i34.piczo.com/view/2/q...828_2507_7.gif
~الدنـــيا علمتنـﻲ من تحبه لاتبينـﮯ له غلاه.... |
رد: يبه شفني.. على كف الغيوم انقش تفاصيلي
ٺقٷلَ آلنـآإسَ { مٺڪُڀر !
ٷأنـآ ڀآلعڪسْ | عڪسْ آلنـآسْ مـآ أحڀْ آلڪڀرْ ٷدرْٷڀــہَۧ . . ٷ لڪنيَ ثقيل شٷَي ڀعضهْمَ يظلمْ إحسآسيْ ,‘. . . ٷيقُٷِلَ إنُي ‘-{ عديمُ إحسآسْ ! ٷ همَٷِ ـآللــہَۧ مآيدرٷنَ . . عنَ ـآلليَ ڀدآخليُ من شيُ ! |
رد: يبه شفني.. على كف الغيوم انقش تفاصيلي
أدريّ إن كلّ درب وله نهاية بس . .
أنا باقي معك . . . | لّ آخر دروبي ! |
رد: يبه شفني.. على كف الغيوم انقش تفاصيلي
{~~.مآني بمحتآج برواز ٍ |يــگبّرني| حــقيقُة آلشخص دوم اجمـل من الصورهـ ْ
|
رد: يبه شفني.. على كف الغيوم انقش تفاصيلي
تَدْرِيْن و ادْرِي بِحَالَتَي .!!
تَدْرِيْن انّي أُخْتُلِف .. كُل الْبَشَر مَا قَدّرُوْنِي .. وَلَا دَرَوْا عَن حَالِتِي .. و أَضْحَك و أَسْوُلِف و أَبَتَسْم .. أُحَاوِل أُخْفِي دَمْعَتِي .. عَيْب تَرَعْرَع فِي دَمِي .. دُمِّر حَيَاتِي و فَرْحَتِي .. و كُل مَن حَوْلِي ابْتَعَد .. مَا بَقَى مِنْهُم أَحَد .. وَصِرْت فِي الْدُّنْيَا وَحِيْد .. لَا صَدِيْق وَلَا رَفِيِق .. و سَهِرَت بِلَيْلِي الْمُظْلِم .. أَفَسِّر حَالِي الْمُؤْلِم .. طَلَبْت الْهَم يُخَاصِمُنِي .. لَقِيْت انّي مِن احْبَابَه .. و يَاعَسْى رَبِّي يُجِيْرُك.. مِن دُمُوْعِي يَالْعُيُّون.. الْخَد | مِنْهَا إِمْتَلَى .. وَالْقَلْب مَل مِن الْشَّقَى .. و بَعْد مَدَّه مِن الْأَلَم الْنُّوْر تَجَلَّى لِي وَظَهَر وَمَا بَقَى بِعَيْنِي | أَنَا صِرِتِ إِنِتِ كِل شَيْء و صِرّتِ رُوْحِي وَدُنْيَتِي .. يَابَعِد قَلْبِي أَنَا .. ابْتَسِم وَاضْحَك مَعَاك .. وَابْكَي وَاشْكِي حَالَتِي .. |
الساعة الآن (02:12 AM) |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة:
استضافة
رواد التطوير
مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه