رد: إختلاف .. طبيعة الإحساس .. !
____________________________:)
|
رد: إختلاف .. طبيعة الإحساس .. !
اقتباس:
أستادي الفاضل ..صقر الصقور .. أشكرك على المرور العطر وكلي فخر وسرور بتواجدك كل التقدير و الاحترام لجنابك |
رد: إختلاف .. طبيعة الإحساس .. !
الأخ احمد ...يختلف الاشخاص من ناحية اللذة التي قصدتها بردي فالشخص الذي يمارس الجنس مع الحبيب يختلف كلياً من يمارسه مع غير الحبيب
..فالزوجه التي مضى على زواجها عدة سنوات ستلاحظ ان رغبة زوجها بالتدريج سوف تقلّ ...طبعاً اقصد الزوجه الكسوله المتهاونه..اما الزوجه الحريصه على متعة زوجها فستبحث عن الطرق التي تجعله لا يملّ ولا يفكر بغيرها وذلك بالتغيير الدائم داخلياً وخارجياً.. كذلك مسألة العيب والحرام الذي يفهمه البعض بغير موقعه ..وبعض العادات والتقاليد التي تتحكم بالزوجين ..فبعض الازواج والزوجات لازال ذو عقليه قديمه ...والزمن تغير وتطور وتطور معه الجنس ايضاً وهذه حقيقه وليست خيال..فهل كان جيل اجدادنا في ممارستهم للجنس يشابه جيلاً الحالي في هذه الممارسه ...طبعاً لا ...لذلك لابد من التماشي مع هذا التطور وبضوابطنا الدينيه ايضاً.. الرجل الذي يبحث عن العلاقات الغير شرعيه نراه يقوم بتفريغ تلك الشهوه الخاليه من اي لذه لذلك نراه بعدها ينظر الى من مارس معها الجنس نظرة بغيضه وكريهه...ويشعر بالذنب مباشرة بعدها... الزوج المريض جنسياً ايضاً يستخدم الادويه التي تساعده على ممارسة الجنس ولكنه لا يشعر بتلك اللذة المقصودة بشكل كبير.. ما اردت الوصول له من كلامي السابق ان الله سبحانه خلق بالبشر الرغبة الجنسيه بما تحمله من لذة ومتعه ولكنه وضع لها ضوابط وشروط لذلك حللّ للرجل الزواج من اربع نساء...وذكر في كتابه الكريم ان الزوجين يستمتعان ببعضيهما بما حلله الله لهما.. هناك امور تحصل لنا يومياً تثير الرغبه الجنسيه منها الافلام والفيديو كليبات المعروضه على تلك القنوات الساقطه وللأسف انها في متناول الطفل والمراهق ...لذلك كثر التحرش الجنسي بين الاخوان والاقارب...والشذوذ الجنسي بين الاولاد والبنات... اصبح الكثير من شبابنا يقضي ليله في محادثة جنسيه(سكس فون) مع احدى الفتيات وربما ادى ايضاً الى اتفاق على موعد جنسي لا يحمد عقباه... صدقني ايه الفاضل اننا كمجتمع نعاني من مشكله جنسيه بدأت منذ زمن ولا زالت وسوف تكبر وتتعظم ..اذا لم نبحث عن الاسباب والعلاج بسرعه فالندم سوف يكون مصيرنا...انتظرك فالنقاش معك لا يُملّ |
رد: إختلاف .. طبيعة الإحساس .. !
اخى احمد الحجيلان
اخى كانى اراك قد تجاوزة الخطوط الحمراء.. وذالك بعيون هؤلاء المتوثبين الذين يضعون رؤسهم فى الرمال.. نعم لدينا محضوراة يجب عدم الخوض بها على الرغم انها من اولويات حياتنا ومنها الجنس وهى فطرة فطرها الله فى خلقة فى جميع الكائنات الحية ولغتها المشتركة. فمن راح يرفض الحديث عن هذا الموضوع أكثر بكثير ممن يوافقك على استحياء. لكن لماذا؟ هل لأنه موضوع ينتمي (اجتماعياً) إلى الدائرة الحمراء؟ أم أنه لا يشكل أولوية الآن؟! هل الحديث عن الثقافة الجنسية أو التربية الجنسية يعد حديثاً عن مظاهر ترف معرفي لا وقت ولا حاجة إليها الآن في مجتمعنا؟ وهل أولوياتنا التربوية أكثر بكثير من أن تصل إلى التربية الجنسية؟ أم أن غياب هذه الثقافة مثل حضورها، لا يقدم ولا يؤخر؟ على العكس من ذلك فإن أهمية الجنس في حياتنا ليست وحدها من تحدد أهمية الثقافة الجنسية، بل الأضرار الصحية والنفسية والاجتماعية العديدة الناجمة عن غياب المعلومات الجنسية هي ما يزيد من أهميتها ويظهرها على أنها حاجة حقيقية وملحة وليست (ترفاً معرفياً أو اجتماعياً) والنظر إليها على أنها كمعرفة ترفع كفاءتنا في التواصل لا في التناسل، هو ما يساهم في وضعها في سياقها الأهم... اما بنسبة للخروج عن النص قم بتغيير او صيانة لوحة المفاتيح لعل وعسى.... المبدع \احمد الحجيلان لك منى الشكر والتقدير |
رد: إختلاف .. طبيعة الإحساس .. !
اختي حتماوية .. شكرا على هذه المداخلة الرائعه ..
المشكلة في الجنس أنه ضرورة و ضرر في نفس اللحظة .. ضرورة لانه لايمكن ان تستمر الحياة بدون تزاوج مستمر بين المخلوقات .. وضرر لانه اذا لم يوجه التوجيه السليم .. دمر الحياة وهبط بالانسان الى مستوى الحيوان او ربما احقرمن الحيوان ..الى مستوى البهيمية المسعورة .. كما تفضلتي به .. المجتمع العربي وخصوصا فئة الشباب تحتاج الى توعية و تثقيف في قضية الجنس ! لابد ان نرسخ في ذهن كل شاب و شابه مفهوم ( الكرامة و النبل ) . عندما نخاطب شاب او شابه لا بدان نقول له ما هي الكرامة ؟ وماهي الحرية و الاستقلال التي تسعي لها ؟ ان طرح مفهوم الكرامة و الحرية بإدراك صحيح .. يوقظ الحس لدى الشباب المعاصر . مثلا : حين ينزو كلب على انثاه في الطريق العام ! هل تتدخل الاخلاق ؟ هل تتدخل المشاعر ؟ في هدا العمل ؟ ان الكلب وسائر الحيوانات .. لا دخل لها بهده المعاني الجميلة ( الكرامة ) و (المشاعر )و (الأخلاق ) .. لان الكرامة و المشاعر والاخلاق ومنها الحياء بالخصوص هي مايمز عالم الانسان عن عالم الحيوان ! ..والغرب الكافر يخصص الفرق بالعقل فقط لكي يهرب من مسؤلية الاخلاق و المشاعر و الكرامة التي ترفع من مستوى الانسان حتى في عالم الانسان .. هناك شخص صاحب كرامة و هناك شخص خسيس ..ساقط ! فنقول للفتاة العربية هل تريدين ان تكوني متعة لهو لكل نزوة هائجة من اجساد كلاب ولكن تلبس الثياب . ان طرح مفهوم كرامة الانسان وترسيخ هدا الامر يقضي على كثير من المشاكل الاخلاقية التي وصلت ببعض المجتمعات الى مستوى الحيوانية الهابطه . والحديث طويل .. عفوا على سقوط بعض الاحرف ! ولي عودة ان شاء الله .. على وضع المجتمع الغربي و نهاية الاباحية المطلقة . تحية تليق بك أختي الفاضلة واجدد شكري لك |
رد: إختلاف .. طبيعة الإحساس .. !
الأستاد الفاضل والاديب الالمعي ... ابن خميس
أشكرك على هداالنقدالبناء .. ولك التحية والامتنان على هذاالحضور الجميل هنا أضاءالمكان ... وكن بالقرب فلا غنى لنا عن اضافتك القيمة وتوجيهاتك السديده لك كل ورود الحدائق |
رد: إختلاف .. طبيعة الإحساس .. !
وهل تعتقدون أنه هذا مجال للحوار..!!
سموني ماشئتم ولكن لكل مقام مقال وهذه الأمور لاداعي للخوض فيها فهي ليست بخافيه ولا مجهوله مشكلتنا أننا بدأنا نرفض واقعنا وكأنه بطر المعيشه ونتجه لواقع مفحم لا معنى ولا رونق له لكني أقول لابد أن نتذكر (ومايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) شكرا للكاتب تقديري |
الساعة الآن (02:34 PM) |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة:
استضافة
رواد التطوير
مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه