قرأت "بنات الرياض" خلال خمس عشرة ساعة متواصلة لأنها كانت مشوقة، وبها أسرار بنات الرياض خلال الست السنوات الأخيرة كما فهمت. وتعرفت من خلالها على كثير من تقنيات الغزل الجديدة التي لم نعرفها من ذي قبل بما في ذلك الإنترنت والجوال، والبلوتوث، ولقاءات السفر "المملوءة بالحرية الكاملة". كما أدركت أن الفتاة السعودية وبالذات التي تعيش في المدن الصاخبة كالرياض أصبحت مملوءة بالذكاء والإحساس المفرط. "واللكاعة" التي كانت مفقودة في بنات جيلنا أيام بداية الطفرة. ومما تعلمته في هذه الرواية عقلية البنت المعاصرة وكيفية إثارتها والاستحواذ على عواطفها، وما تحب، وما لا تحب، والكلام المرتب الذي يقال عبر الهاتف، والمعاناة الكبرى المحزنة التي تحيق بها عندما تصطدم بسقوط فارس أحلامها من عينها..


جريدة الوطن

اخوي فهد شكرا على مرورك وانتظر وجهة نظرك



عساك على القوه

بكل اختصار السبب هو قلة الوازع الديني وقلة الرقابه من الأهل

شكرا لكي اختي عنزيه على هذا الموضوع الحساس والمهم

ياهلا والله بهالطله يامحمد والله اني فاقدتك اليوم مشكور اخوي على مرورك وتعليقك



تقبل تحياتي

الاخت /افتخر


يعطيك العافيه ويعجبني فيك اختيار المواضيع الحساسه مع العلم اننا

تناقشنا في هذا الموضوع هنا في المنتدى من قبل الاخ صالح العرجان على ماذكر

ولكن اردت ان اقول ان (( البلوتوث )) تقنيه لايحق لنا ان نجعلها شماعه لاخطاء المجتمع

مثلها مثل غيرها ( النت / الجوال / التلفزيون / الفيديو )

هناك من يسيئ استخدامها وهناك من يحسن استخدامها ويعود ذلك كما قالوا الاخوان

للوازع الديني واضيف نقطه اخرى مهمه كاهمية الدين في التوعيه وهي تربية الوالدين

فكما نسمع الان مع جميع الحالات التي حدثت ان هناك اسباب متراكمه

جعلت من هذا الانسان ( مجرم )


الاخت العزيزه




سلمت يمينك ولاهنتي


دمتي بكل خير

مشكور اخوي مزيد على التعليق والمرور


دمت بخير