صحائفنا لعام 1431هـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني وأخواتي في منتدى شبكه ويلان دقاتُ قلب المرء قائلة له ** إن الحياة دقائق و ثوان فارفع لنفسك قبل موتك ذكرها ** فالموت للإنسان ذكر ثان ها هي صحائفنا لعام 1431هـ على وشك أن تطوى ترى أنكون من السعداء بها أم من ....؟؟ قال الحسن رحمه الله "يا ابن آدم.. إنما أنت أيام إذا ذهب يومك ذهب بعضك" ترى هل تزودنا ؟ هل من وقفة محاسبة آخر العام؟ هل كان لدينا خير الزاد الذي أوصانا به الحق جل و علا؟ (وتزودُوا, فإنّ خير الزاد التقْوى) إخواني وأخواتي في الله لنجعل عهدنا مع الحياة في بداية العام الهجري المبارك أن نحاسِب أنفسنا قبل أن نُحَاسَب و أن نزِن أعمالنا قبل أن تُوزن علينا لو كان العام الراحل فقير في الصالحات فاعقد النية -أخي في الله- على أن يكون العام الآتي غنى بالطاعات الصلاة في جماعة, مجالس الذكر والعلم, الدعاء, سلامة الصدر, حفظ اللسان, حب الصالحين, التفكر في آيات الله, زيارة المريض, قيام الليل, تشييع الجنائز, الصدقة, الصيام, صلة الرحم, المسح على رؤوس الأيتام, إطعام الطعام, إفشاء السلام, التراحم و الرفق و قضاء الحوائج...إلخ من العبادات والطاعات التي تقربنا من الجنة وتباعدنا عن النار نسأل الله لنا ولكم جميعًا في العام الهجري المبارك القادم التوفيق والسداد في طاعة الله والقرب منه جل وعلا والفوز بالجنة والنجاة من النار وصحبة الصالحين والأبرار اللهم آمين اخوكم: مشهور الرشدان |
رد: صحائفنا لعام 1431هـ
نسأل الله لنا ولكم جميعًا في العام الهجري المبارك القادم التوفيق والسداد في طاعة الله والقرب منه جل وعلا والفوز بالجنة والنجاة من النار وصحبة الصالحين والأبرار اللهم آمين الله يعطيك العافيه اخوي مشهور الرشدان وتسلم يمينك |
رد: صحائفنا لعام 1431هـ
الله يعافيك اخوي سعد شاكر مرورك استاذي
|
رد: صحائفنا لعام 1431هـ
دائماً مبدع يابن رشدان
ولله درّك اخوك ابو احمد |
رد: صحائفنا لعام 1431هـ
هلا وغلا ابو احمد
شاكر مرورك |
رد: صحائفنا لعام 1431هـ
الله يجزيك خير الجزاء
على هذالكلام اخي الكريم وماقصرت دمت بود دوماا |
رد: صحائفنا لعام 1431هـ
ويجزاك اختي احساس
شاكر مرورك استاذتي |
الساعة الآن (01:56 AM) |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة:
استضافة
رواد التطوير
مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه