°~*¤®§(§ شبـــكة ويــلان العـربـيـه §)§®¤*~ˆ°

°~*¤®§(§ شبـــكة ويــلان العـربـيـه §)§®¤*~ˆ° (http://www.weelan.com/vb/index.php)
-   المنتدي الاسلامي (http://www.weelan.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   هل سمعت ( بالثــــورة ) التي حصلت في مسجد الشيخ العبيكان – تسجيل صوتي ؟! (http://www.weelan.com/vb/showthread.php?t=3426)

السلفي العنزي 29/12/05 (12:26 AM)

هل سمعت ( بالثــــورة ) التي حصلت في مسجد الشيخ العبيكان – تسجيل صوتي ؟!
 
السلام عليكم

هل سمعت ( بالثــــورة ) التي حصلت في مسجد الشيخ العبيكان – تسجيل صوتي ؟!



الكل يدرك خطر الحركات الإسلامية في بلاد التوحيد ومهبط الوحي ، والكل يدرك خطر الجماعات الإسلامية على بلاد الحرمين التي جرت الشر والفساد العقدي على هذه البلاد الغالية ، والكل يدرك الأثر الكبير الذي تسببت فيه هذه الجماعات من تفرقة للشباب ومن عزلهم عن العلماء ونشر الأفكار المنحرفة والضالة في مدارسنا وفي مساجدنا ومكتباتنا باسم الإسلام والدعوة إلى الله.

فالحاصل أن لهذه الجماعات الأثر البالغ فيما نعيشه اليوم من ثورة فكرية وأجسادٌ انتحارية ، ومصطلحات تكفيرية .

وبأموال هذه البلاد؟

نشأت وترعرعت في السنوات الماضية ، رغم جهود العلماء المخلصين في كشف المخططات المعدة لهذه البلاد.



ومن هذا المنطلق أدعوك أخي الكريم - أختي الكريمة

إلى سماع هذا المقطع الصوتي والذي هو عبارة عن إحدى ثورات شباب التوحيد في بلاد الحرمين

وهذه الثورة والهمجية لوكانت في الشارع والطرقات والاستراحات لهان الأمر.

ولكن كانت هذه الثورة وهذه الصيحات والانقلابات الفكرية في بيتٍ من بيوت الله جل وعلا.



وأمام الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله والشيخ صالح الفوزان والشيخ العبيكان.



ولكي ترى موقف العلماء من كلام الشيخ محمد أمان الجامي

ستستمع مباشرة بعد الثورة

موقف سماحة الشيخ ابن باز مما تحدث عن الشيخ محمد أمان.

ثم موقف الشيخ الفوزان كذلك.

ثم موقف الشيخ اللحيدان.

ثم موقف الشيخ بن غديان.



والكل يحكم بنفسه هل وافق المشايخ في كلامهم محمد أمان الجامي أم لا؟

وإذا كان الجواب بنعم؟

فإذاً ..ماسبب هذه الثورة؟

ومن الذي خلفها؟

حتى وصلت اليوم إلى القيام بالعمليات

الانتحارية والتفجيرية ؟

من هنا حمل الملف الصوتي واستمع


http://www.bb44bb.com/1000/Soudnd5.rm




===============
=======

السلفي العنزي 29/12/05 (12:31 AM)

=========
====
======


المــــــــــــــــــــــــــــــــــــوضوع مــــــــــــــــــــــــــنقول

القايد 29/12/05 (01:44 AM)

مشرفنا العزيز السلفي العنزي

بارك الله فيك على هذا النقل الله يصلح حال المسلمين ويجمع كلمتهم انه هو السميع العليم

ويجعل كيد الكايدين في نحورهم

دمت بكل خير

تركي صالح 29/12/05 (02:40 AM)

الاخ / السلفي العنزي

شكراً لك على هذا الموضوع

ومانقول ألا الله يصلح حال شبابنا الاسلامي الذي أنجرف خلف الافكار الهدامة والافعال المشينة

اللتي تحسب علية كمسلم يدعوا الى الاسلام والتوحيد لا أن يدعو الى الانشقاق والدمار

والمسلم (من سلم المسلمون من لسانه ويده)

وتقبل فائق التقدير والاحترام

السلفي العنزي 30/12/05 (12:23 AM)

مرور طيب وتعليق منكما أطيب

فشكر الله لكما أخوي الكريمين | القايد وتركي صالح


وللمزيد من الايضاح عن منهج الخوارج

أكتب لكم ماكتبه العضو ليث التميمي في موضوع أشهدك أني تائب

يقول العضو ليث (( قد يخفى أمر الخوارج على كثير من العامة الذين يثقون بكل من أطال لحيته وقصر ثوبه

والحقيقة أن هذه الأفعال من سنة النبي صلى الله عليه وسلم لاشك , لكننا أحياناً نرتاب

في بعض الأشخاص المستقيمين على السنة نتيجة بعض تصرفاتهم وسلوكياتهم الخاطئة

وهذه التصرفات والسلوكيات تنقسم إلى قسمين :

1 - تصرفات وسلوكيات تتعلق بأمور الدنيا وحقوق الناس : وهذه مسألة خطيرة لكنها

تبقى أقل خطراً من الصنف الثاني لأسباب :

أ - أنها نتيجة طبيعية للنفس البشرية الطماعة الجشعة والناس في غالبهم على هذا الحال

إلا من رحم الله .

ب - أنها من الأعمال التي يمكن لصاحبها العودة عنها وارجاع الحقوق لأهلها واستغفار

الله تعالى وهذه كفارتها إن شاءالله تعالى .

ج - أن الحدود التي شرعها الله تعالى في كتابه وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم

فيها إيقاف للمتعدي على حرمات الله تعالى وردع له وتخويف من الوقوع فيها .

د - أنها لاتشكل خطراً على اعتقاد المسلمين فهي خاصة بصاحبها نقصها عليه ومن أجره

وزيادتها له وعلى سيئاته .


أما النوع الثاني :

وهو الأخطاءالاعتقادية : فهذه هي الداهية الدهياء والمصيبة الكبرى :

إذ الاعتقاد هو مناط قبول الأعمال , وهو الحد الفاصل بين الإيمان والنفاق والكفر والعياذ

بالله تعالى من الكفر والنفاق .

وخطر الزلل في العقيدة خطر عظيم : إذ أنه يتعدى صاحبه ليؤثر في عقائد الآخرين ولو نظرتم

بارك الله فيكم إلى الفرق الضالة وبداية نشأتها لوجدتم أن سببهاالرئيس هو ضياع رجل من

الناس في مسألةاعتقادية نتيجة اتباعه لهواه أو قلة علمه وتصديه للمسائل العظيمة أو اشغاله

لنفسه في التفكير فيما لاطائل من وراء التفكير فيه من المسائل الاعتقادية , أو إعماله لعقله

في مسائل وردت فيها نصوص صريحة أو أمور سكت عنها المشرع الحكيم سبحانه لحكمة

لا يعلمها إلا هو جل وعلا , فيتردى هذا المسكين إلى مهاوي الردى نتيجة عثوره ( كمايظن)

على تعارض بين عقله وبين النصوص ولو رد الأمر إلى أهل العلم الراسخين فيه لزال شره

واللبس الذي لبسه عليه الشيطان لعنه الله , وهنا يجب أنندرك مكانة العلماء العظيمة في هذا

الدين الحنيف الذي هو دين الإسلام , والذي جعلللعلماء مكانة ليست لغيرهم ولا تنبغي لغيرهم

من أهل الدنيا ألا وهي( وراثة الأنبياء ) وإرث الأنبياء هو العلم , وأما العبَّـاد والزهاد الذين

انقطعوا للعبادة وتركوا العلم فليس لهم نصيب من هذا الإرث العظيم , والله عز وجل سمى

النصارى بالضالين لأنهم عبدوا الله بلا علم حتى انحرفوا عن مقاصد الشريعة , وهنا يظهر لنا

سبب انحراف بعض العباد والزهاد الذين حذر منهم أئمة أهل السنة والجماعة مثل الزاهد

العابد الشهير الحسن بن صالح بن حي حيث كان لانظير له في التعبد حتى أنه قسم الليل

ثلاثة أثلاث بينه وبين أمه وأخيه فلما ماتت أمه تناصفا الليل بينهما , ثم لما مات أخوه قام

هو كل الليل ومع ذلك حذر منه الأئمة وبينوا للناس أن لايغتروا به وبعبادته وزهده لأنه كان

يرى رأي الخوارج في الخروج على ولي الأمر بالسيف .

لذلك يجب علينا أن لانتساهل مع أهل المعاصي بل نأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر

ونهجرهم لمنكراتهم ولا أن نكفرهم بمعاصيهم إلا بالضوابط التي قررها أئمة الإسلام من

أهل العلم المتبعين لسنة محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته وتابعيهم بإحسان .

أما أهل البدع وعلى رأسهم الخوارج فيجب أن نحذرهم ولا نخالطهم البتة وأن نبغضهم

لافترائهم على الله تعالى مالم ينزل به سلطاناً , وأن نحاربهم بكل مانملك من وسائل وتحت

راية ولي الأمر ومع جماعة المسلمين ولا نعتذرلهم بقولنا ( اجتهدوا فأخطؤا ) كما قال شيخ

الإسلام رحمه الله تعالى :

{ من عدل عن مذاهب الصحابة والتابعين وتفسيرهم إلى ما يخالف ذلك كان مخطئا فى ذلك

بل مبتدعا وإن كان مجتهداً مغفوراً له خطؤه } .

وأخيراً وليس آخراً :

أسوق إليكم إخوتي وأخواتي الكرام قولين لشيخ الإسلام رحمه الله تعالى يبينان مفاسد

الخروج على ولي الأمر وإن كان جائراً , لعل الله تعالىأن ينفع بهما من لايزال مرتاباً في

مسألة ( حرمة الخروج على ولي الأمر إلا بضوابط شرعية يقررها أهل العلم الراسخون فيه )

قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى :

{ وقلَّ مَن خرج على إمام ذي سلطان إلا كان ما تولد على فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير كالذين خرجوا على يزيد

بالمدينة وكابن الأشعث الذي خرج على عبد الملك بالعراق وكابن المهلب الذي خرج على ابنه بخراسان وكأبي مسلم صاحب ا

لدعوة الذي خرج عليهم بخراسان أيضا وكالذين خرجوا على المنصور بالمدينة والبصرة وأمثال هؤلاء .

وغاية هؤلاء إما أن يَغلبوا وإما أن يُغلبوا ثم يزول ملكهم فلا يكون لهم عاقبة فإن عبد الله بن علي وأبا مسلم هما اللذان قتلا

خلقا كثيرا وكلاهما قتله أبو جعفر المنصور. وأما أهل الحرة وابن الأشعث وابن المهلب وغيرهم فهزموا وهزم أصحابهم فلا أ

قاموا دينا ولا أبقوا دنيا والله تعالى لا يأمر بأمر لا يحصل به صلاح الدين ولا صلاح الدنيا وإن كان فاعل ذلك من أولياء الله ا

لمتقين ومن أهل الجنة فليسوا أفضل من علي وعائشة وطلحة والزبير وغيرهم ومع هذا لم يحمدوا ما فعلوه من القتال وهم أعظم

قدرا عند الله وأحسن نية من غيرهم.

وكذلك أهل الحرة كان فيهم من أهل العلم والدين خلق. } من كتاب منهاج السنة الجزء الرابع

ص 527-528


وقال رحمه الله تعالى :

{ وكثير ممن خرج على ولاة الأمور أو أكثرهم إنما خرج لينازعهم مع استئثارهم عليه ولم يصبروا على الاستئثار ثم إنه يكون

لولي الأمر ذنوب أخرى فيبقى بغضه لاستئثاره يعظم تلك السيئات ويبقى المقاتل له ظانا أنه يقاتله لئلا تكون فتنة ويكون الدين

كله لله ومن أعظم ما حركه عليه طلب غرضه إما ولاية وإما مال

كما قال تعالى {فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون} . وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه

قال:" ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم رجل على فضل ماء يمنعه من ابن السبيل يقول الله

له يوم القيامة اليوم أمنعك فضلي كما منعت فضل ما لم تعمل يداك ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا لدينا إن أعطاه منها رضى وإن

منعه سخط ورجل حلف على سلعة بعد العصر كاذبا لقد أعطى بها أكثر مما أعطي".

فإذا اتفق من هذه الجهة شبهة وشهوة ومن هذه الجهة شهوة وشبهة قامت الفتنة والشارع أمر كل إنسان بما هو المصلحة له

وللمسلمين فأمر الولاة بالعدل والنصح لرعيتهم حتى قال:" ما من راع يسترعيه الله رعية يموت يوم وهو غاش لرعيته إلا حرم

الله عليه رائحة الجنة ". وأمر الرعية بالطاعة والنصح كما ثبت في الحديث الصحيح "الدين النصيحة ثلاثا قالوا لمن يا رسول الله

قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم".

وأمر بالصبر على استئثارهم ونهى عن مقاتلتهم ومنازعتهم الأمر مع ظلمهم لأن الفساد الناشىء من القتال في الفتنة أعظم من

فساد ظلم ولاة الأمر فلا يزال أخف الفسادين بأعظمهما.} نفس المصدر السابق ص 540-541


هذا والله تعالى أعلم , وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وآل بيته الطاهرين وصحابته

أجمعين .


الساعة الآن (07:27 PM)

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة: استضافة رواد التطوير
مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه