نحن . . و الآخــــــــر
 

نحن . . ولآخر
عبارة تطلق في الأوساط السياسيه والإجتماعيه والمقصود بها حوار الحضارات
. . . إي التقارب والتعايش مع المجتمع الغربي والنقاش معه على طاوله واحدة
ووضع الحلول والأطروحات المناسبه لما يعتقد إنه في صالحنا
ولو كانت على حسابنا ..............
والعكس .....هو ( الأقرب)
فهل أنا . . وأنت . . ومعظم الشعوب العربيه والإسلاميه لدينا المعرفه
والإدراك لما هو مقصود به . وما هي الحلول لمعرفة هذا المجهول القادم .
أو نحن مع الآخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالرغم إن الآخر...... ربما يكون ضدك في يوم ما.............
وهذا هو ( الأقرب)

ابو زياد

جيد ما ذكرته في طرحك انت تسال عن حلول وانا اقول لك بان الامر مسلم فيه منذ بداء الخلق

لست متشائم ولكن واقعي نحن نعيش في النهايات وهذا امر لا يختلف عليه اثنين ومن علامات هذه النهايات


حديث الرسول صلوات الله عليه وسلم (( لن ترضاء عنك اليهود ولا النصرى حتى تتبعهم ))


وليس بالامر الغريب ان نكون مع الاخر مع انه لا يبطن لنا الا السوء فالمراء احيانا هو من يضر نفسه اليك مثلا المدخن



دمت بود (( انا ولكن لست مع الاخر ))

اخي ابو زياد للأسف الاغلبيه اتبعت الاخر واصبحت معه ونسيت حقوقها فالله المستعان