(( الــــــى بــــدر الحنيــــف )) 00000
يابدر قلي كيف واقولك كيف = واعطيك زبدة هرجتي واختصرها سلمان الردساااااا 00000يشتاق قلبي للرجال المواليف = ورفقة طويلين الشبور اعتبرها من الشتا لاحد مايقبل الصيف = وانا اتحرى شوفتك وانتظرها قلي عسا ماشر هو حافنا حيف = ان جتك زله صاحبك ماخبرها به بالحكي يابدر صح وتزييف = وغيبتك طول يومها مع شهرها حنا بزمن مافيه عدل ومناصيف = يلعن اسلوم المرجله وايعثرها سلم على غثيث يابدر وحنيف = حر غذوه وكل عليا وكرها من طيب اهلك اخذت زين التواصيف = قولة نعم تستر على من سترها والنبته اللي ظلها يقري الضيف = يفرح بها ياخوك منهو بذرها اعدي المرقاب وأومي وآقيف = قصيدتي عليك يالقرم شرها وترى القصيده كان ماجت علي الكيف = قصيدة عوجا وملوي بحرها والخوه اللي كنها سلة السيف = الطيب اللي دايما يفتكرها وان جتك زله عدها وادمح الهيف = اسمح وانا جيت اتصل واعتذرها |
رد: (( الــــــى بــــدر الحنيــــف )) 00000
سلمان الردســـا
قصيده جميله تجعلني اتباها باني المصافح الاولى لها وبدر يستاهل وازود مودتي سلطان المسلط |
رد: (( الــــــى بــــدر الحنيــــف )) 00000
كفو
كفو ونعم والف نعم باالقاصد والمقصود صح السانك يا سلمان شاعر مبدع ومتميز وبدر يستاهل وانت راعي واجب صح السانك ملالالالالالالايييين تقبل تحياتي |
رد: (( الــــــى بــــدر الحنيــــف )) 00000
صح لسااااااااانك يا سلمااااااان ولا هنت
عز الله انها قصيده جزله من رجال جزل تقبل فائق أحترامي وتقديري لك ودي أخوكـ،: احمد البطمان |
رد: (( الــــــى بــــدر الحنيــــف )) 00000
الـــنـــقــي // ســلــمان الردســـا ،،
الوفاء ليس بغريب من أهله .. لــجـــمت حرووووف الرد للـــرد .. ابـــو خــالـــد .. لـــي عـــــودة .. بالقـــريب العـــاجــل .. دااااااااااام .. بــــوحك .. تقديري لك .. |
رد: (( الــــــى بــــدر الحنيــــف )) 00000
سلمان الردسا
هلابك ياغالي وحياك الله بيننا من جديد وقصيده جميله بقلم سيلمان صح لسانك ولاهنت دمت بكل خير |
رد: (( الــــــى بــــدر الحنيــــف )) 00000
سلمان الردســـا
صح لسانك على هالنص الرائع وتقبل تحيات أخوك محمد الشمالي |
الساعة الآن (12:59 PM) |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة:
استضافة
رواد التطوير
مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه