ليت الحبيــــــــب اللي نوى محبــــوبه
يرفق بحال الشـــــــــاعر المتعنـــــي
اللي لعب بي مثل لعب الطـــــــــــــوبه
من بعد ما انا ســـــــــالي متهنـــــــي
اصبحت في ايدينه كما اللعبـــــــــوبه
مالي عنه حيـــــــــــله وفنه فنــــــي
نفسي بحبه كنـــــها مغصــــــــــوبه
معجبني ومتعبنـــــي وفاتنـــــــــي
مافيه عذروب ٍ لكــــــــن عــــــذروبه
بغيابه اللي دايـــــــم يبهــــــــــذلني
ليته يغير نهــــــــجه ومسحـــــــــوبه
وان غاب مايبطــــــــي ولا يزعلنـــي
ماهو إن قلت ارفق علي شق ثـــوبه
ويقول انت الجاني المتـــجنـــــــــي
انا وصـــــالك به علي صعـــــــــوبه
ليت إنـــــي اقدر آصلك ليت إنــــــي
عزالله إنه من عظيـــــم ذنــــــــــوبه
وصاله اللي حــــط فيني جنـــــــــي
نـــــــوبه يجيني بإندفاع ونـــــوبه
ينوي على الغــــــيبه ويخلف ضنــي
وانا تجـــــــــيني كنَها الغيبـــــوبه
اليا ابتعد لو هــــــي دقيقه عنــــي
وتصير بعده حالتــــي منكـــــــــوبه
أونَ وأسكــــــــت ثم ارد آونـــــــي
على الذي دوبــــــه بدا بي دوبـــــه
ويشــــــن غاراته عليا شنـــــــــــي
عزالله إنه بالجمال ((..إعجـــــوبه ..!!))
مكَنــــــــي وجردني ومكنــــــــــي
عـــــذب ٍ وطبعه كل أبوه عــــــذوبه
دلَــــوع وإن زاد الدلع يجعلنـــــــــي
اشـــــــوف الاشيا كنها مقلــــــــوبه
مدري السبب منــــه أو إنه منــــــي
واليا هــــــرج يالعن جد اسلــــــوبه
ماكنه يســــــــولف تقول يغنــــــي
صـــــوبه يحن القلب دايم صـــــــوبه
يحــــــن لي وانا عليه آحنــــــــــي
اتـــــــــوب لا والله مالي تـــــــــوبه
عن واحـــــــــد ٍ جننته وجننـــــــي
يبقى وتبقى ناره المشبـــــــــوبه
متربع ٍ وسط الحشا متثنــــــــــي
ونسيانه وقلبي على ديــــــدوبه
الشيعـــي اللي مايحب السنـــــي
وليــــد الشمــــــــــــــري
من أول قصيده قرئتها لك
أعجبت بهــــــــــــــا
والآن أتيت لتجدد الأعجاب
صــح لســانك علــى هــذه القصيــده الرائعــه
((تقبـــــــــــــل تحيــــــــــــــاتي))
المــــهـــــند