والمعزه فطرة فينا يصاحبها الإباء
* * * * * * * * * * * * * والطبوع الطيبه دايم حنا لها
صح لسانك يالجوهرة
وتحية طيبة من الأعماق على هذه القصيدة الرائعة حقيقة ً ،، وعلى تلك الروح الوطنية المتأججة في كل بيت في الأبيات
والواضحة بين فواصل الكلمات ،، كلمات غنتها شاعرتنا ألحاناً شجية فأطربتنا ،، وذلك لسمو موضوعها المتغنى بالوطن ......
إختي الجوهرة لك ِ كل الشكر والتقدير لشخصك الكريم ،، ولقصائدك التي لا أنفك أقرأها لجمالها وروعتها ...
إختك ... البيداء 