اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــه ، اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــه
صرخت لينه فهل ياترىيتحرك عدنان لهذه الصرخة ام يبقى كعادته لا يحير جوابا ، هذا ما سنراه في الخمس سنوات المقبلة ، فقط لنتابع.