من ظما شبه ذاك السفينة
جيت قبلك
أرتجي ربي ومن بعدها قوس النجاة الي معلق بقاربها
ولكني
وسط غمات الغرق ... نسيت !
وبينها ... كانت ضحكات الهزيم !
في حينها ... كان للأمواج معي موقف جميل
شالت ... غمات غرق نسياني بتحذير
ووصلت صدى هزيم ضحكاتي
وحنت لقلبي ... وجات
وضحكت ولكن ماودي أنسى
ــــــــــــــــــــــــــ
ااجوهره
تقبلي هذه العفوية العامية
ظامي الوجد