عرض مشاركة واحدة
قديم 19/06/05, (04:01 PM)   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد الدلماني
اللقب:
مــديــر الـمـنـتـدى
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد الدلماني

البيانات
التسجيل: 14/04/05
العضوية: 62
الدولة: kuwait
المشاركات: 19,226
بمعدل : 2.63 يوميا
معدل التقييم: 100
نقاط التقييم: 1500
محمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلان


الإتصالات
الحالة:
محمد الدلماني غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : السلفي العنزي المنتدى : المنتدي العام
افتراضي

هلا فيك اخي السلفي وحياك الله ...


يقول الدكتور الدكتور مراد وهبه:

ما هي البنية الذهنية للإرهاب، وما هي علاقة الإرهاب بالحقيقة المطلقة ؟



**اعتقد أننا في حاجة إلى الكشف عن الأسس المعرفية لعقل الإرهابي، وهذا يستلزم أولا تعريف ما هو المقصود بالأسس المعرفية للإرهابي؟ وأظن أنها تقوم في بنية متميزة لعقل الإرهابي. وهذه البنية من أجل الكشف عنها، نحن في حاجة لتحديد تعريف من هو الإرهابي الذي يختلف عن المجرم العادي، الذي يرتكب جريمة ويخضع للقانون الجنائي لمحاكمته. أما الإرهابي فهو ليس مجرد قاتل يمارس عملية قتل. هو في الأصل يمارس عملية قتل ذهنية بمعنى أنه يعتقد أن من يخالفه في الرأي مُهدِّد لكيانه وبالتالي فهذا الرأي المخالف يرقى إلى مستوى العقيدة.

يعني أن من يخالف الإرهابي في عقيدته يهدد وجود العقيدة، وبالتالي وجودَه؛ لأن ثمة هوية بين المعتقد وصاحب المعتقد، وبالتالي فالقتل الذهني هنا سابق على القتل العملي سبقاً ضرورياً. بمعنى أنه عندما يقرر ذهنيا أن يقتل فإنه يمارس فوريا عملية القتل في الواقع. أذن إذا أردنا أن نتخلص من الإرهابي أو نحرر الإرهابي من القتل الذهني علينا بتحرير عقله، علينا بتوعيته بحقيقة المسألة الإرهابية.

وأظن أننا في هذه الحالة نحتاج إلى إعادة نظر في العلاقة بين المعتقد والحقيقة المطلقة، المعتقد أو "الدوجما" معناها التزام الإنسان بأمر ما، وهذا الأمر يأتي من الخارج وليس من الداخل، وبالتالي فالإرهابي أو صاحب المعتقد محكوم بالخارج وليس محكوما من الداخل وبالتالي فهو فاقد الحرية. هذه نقطة. !!!!!!!!!!1


اخي الكريم

نحن الآن في بداية القرن الجديد وقد واجهت البشرية هذه الظاهرة، ظاهرة الإرهاب. ويمكن القول بأنها في الأصل مرتبطة بالأصولية الدينية، هناك أمثلة عديدة: بن لادن، وأيمن الظواهري.. فجميعهم أصحاب الاعتقاد بحقيقة مطلقة وينزعون نحو الإرهاب



وأعلم اخي الكريم بانه قد أجمع أئمة الدين أن الخروج على الحكام لا يجوز .. ويجب عليكم قتال الخوارج معهم ونصرتهم عليهم لخلعهم ربقة الإسلام قال صلى الله عليه وسلم من فارق الجماعة شبراً فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه. وقال صلى الله عليه وسلم يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الآحلام يقولون من قول خير البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة..


وبارك الله فيك اخي السلفي العنزي ..


















توقيع : محمد الدلماني

وقفتنا وجيه علمتنا دروب السناعه
واحتوتنا وجيه تلغي اللي تعلمنا


عرض البوم صور محمد الدلماني   رد مع اقتباس