اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو وليد
هو الامس.. كاليوم.. كغداً
يوميات بغاية الأرق..القلق (القرق)
نميزها فقط بتكتلاتِ المطر الفصلي المتجمد رغم العرق..
في عيني لم يعد للفرح..... فرح
..
أُهديتُ ذات مساء قريب ...كئئئئيب
مأساة تكفيني لدهر..
كل شئ متوقع
فقط بعد ان كان الالم مستقر في احد جيوب قلبي بخضوع..
اصبح قلبي وكل الجيوب.... أ ل م
...
(دوامة اخرى)
طريق الصباح..-الدوام الكريه-
اعتاد جبروت اقدامي الساخطه
لعنة شفاهي
لاوسيلة للاعتراض برايي سوى الامل بيأس/ هلع
لكم ارهقت الآمال وارهقتني
..
ولامجال هنا حتى لمعانقة الضوء الصباحي
فحتى النور في هذه الطرقات مظلم
اللعنه/ ماذا لو جمعنا النور ولو لمره؟
.
.
بربكِ اما زلتي تنتظرين الفرح؟
.
.
سؤال يقتلني كل يوم
ماذا لو لم يوصلني هذا الطريق اليه برغم كل مااتكبده؟؟
ماذا لو لم ينتظر وصولي الفرح؟
لن اكتب المزيد عن اليوم
يكفيني صداع الطريق
يكفيني( قرق)
اوكل شكرى وتقديرى المشعاعرك
اختي نجلاء
|
في كل يوم يتجدد لي معه معناة
وفي كل دقيقه يتجدد للألم ا~هات
اينما اذهب
اينما اتجه
يبقى الالم قصه يصادر لي ما بقي من مكان
يصادر ما بقي لي من حياه
فليس لي فيما مضى ان اكتب الا عن معاناتي
فأنا طائر جريح
ابو وليد
الشكر لك اخي فقد اضفت بريقاً هنا
اسعدني حضورك العذب
تحياتي وتقديري