الله يبيض وجه عايد بن مناور العنزي
بياضً أنصع من بياض الثلج
ويرزقه الله ويعوضه خيراً أنه سميعً مجيب
فالعفو من شيم الكرام
ونعم به مليون نعم يستاهلها ويستاهل أكثر منها
فمثل هذه المواقف العصيبه لايظهر بها إلا ما ندر من الرجال
فقد أطلق صرخات العفو لينقذ بها روحً ضعيفه
هذا هو الاجر أغتنمه وفاز به
وعسى الله العلي القدير أن يجعل عفوه الكريم في موازين حسناته
وأن يرزقه من حيث لا يحتسب
فالله أمره سبحانه وتعالى
وليس على يسير
شكراً أخوي ( فارس البيان )
ودمت بكل خيراً وعافيه