اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد العيد
كم هو بارع ذلك الذي سطر بقلبه (وبويته) موضي
تزين به جدار كان يوما خاليا//خاويا
الكتابة على الجدران نوع من إنعكاس لتفاعلات ذاتية لايعيها الا من يطرق ذاك الباب البرئ
دمت بود
|
هلا بك أخوي حامد العيد
ولعل ذلك الذي كان بارعا في تسطيره لخدي ذلك الجدار ببويته المراهقة
إنما كان هدفه إخبار العالم بذلك الحب الذي يسكن أركان قلبه
فلم يكن منه الا ان صفع ذلك الجدار الجميل بفرشاة الصبغ لا الرسم
ليكون وطأها على الممتلكات الخاصة سيئا
فتلك مراهقة والعمل من انتاج الهرمونات المتغيرة في ذلك السن
وأكاد أجزم انه الآن في أشد حالات الندم على تعديه على ممتلكلت الغير
وهذا بحد ذاته لا يمنعه من العوده والحنين الى ذكريات الماضي
انا اتكلم وكأنني أعرف ذلك الجدار الذي تجزم انت من واقع تعقيبي على مداخلتك اني رأيته عندما كنت مسافرا الى دولة الكويت وعلى مخارج إحدى مدن مملكتنا الحبيبة
أعتقد ان من هو من تلك المنطقة ومعنا هنا قد تذكر انه مر بذلك الجدار لان الكتابة كانت كبيرة وواضحة للعيان من على بعد
وكما ذكرت أخي الفاضل
فالكتابة على الجدران هي إنعكاسات لتفاعلات ذاتية ولكني أخالفك الرأي ان من يعيها هو من إستفاق من غيبوبته وعرف أضرارها على متملكها
وخاصة إذا وضع نفسه مكان ذلك المتضرر او من كتب على جداره ايا من العبارات
أخي الفاضل
مشاركة ومداخلة رائعة
وكم اتمنى ان تترجم ذلك من خلال ابياتك دائمة الروعة
بحكم شاعريتك الرائعة وإسمك البارز في عالم الشعر
ويكفينا فخر ان من أطلق عليك شاعر عنزة هو الشيخ حمود الهذال في ذلك المحفل الرائع قبل عدة سنوات
سعدت بمشاركتك مع تمنياتي لك بالتوفيق الدائم
ابو ريناااااد