اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد صالح المطرفي
الكاتبه.
نجلاء محمد.
لروعة حرفك ما يجبرني ان اقراْ ما تكتبينه
بلغتك الرومانسيه التي بها شيء من الطابع الكلاسيكي.
هنا من يفقد السيطره على زمام الأمور.
اجده ينثني خلف الفقره التاليه
التي يمكنني تسميتها بقايا امل للأحساس بالوجود.فقط
.
لكنني اكتشفت أخيراً أنني لا أريد نسيانك
لا أريد وداعك ولا
عدتّ أتمنّى لقاءك
فقط قرّرتُ
أن تتحوّل أنتَ إلى كتابٍ ذهبيّ الفصول
أو ربّما فضيّ الغلاف
أضعه في المكتبة أنيقاً، مرتبا
وأكاد أقولُ، مبتسمةً
أفتحه، ربّما.!!
أقرأه، ربّما.!!
ثم أغلقه وأعيده إلى الرفّ
ولن أعرف ما إذا كنت سأقرأه ثانية
ولن أذكر بالتحديد لمَ، كانت كل هذه الدّموع
وأهمّ ما في الأمر أنني لن أنتبه
أنك بقيت
خلفَ تلك السّطور...
لك الشكر على روعة قلمك.
تحيتي
سعد المطرفي.......
|
اخي الكريم /سعد صالح المطرفي
يشرفني ويسعدني قرائتك لكلماتي
ورومنسيتي هذه ما هي الا جزء من الرومنسيه المتفجره بداخلك
لذلك طاب لك هذا المكان
وهي كما نوهت
بقايا امل للأحساس بالوجود.فقط
شاكره لك اخي جماااااال حضورك
تحياتي وتقديري لشخصك الكريم