تلفّت من عقب ماهي جريئه شجاعه ماتهاب وهيّبوها وأهدّيها وأنا حاير وثاير مصيبه ياعذابٍ عذبوها وهم كلما خذوها عن طريقي تراهم صوب قلبي قرّبوها