عرض مشاركة واحدة
قديم 21/04/07, (01:44 AM)   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
محمد الدلماني
اللقب:
مــديــر الـمـنـتـدى
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد الدلماني

البيانات
التسجيل: 14/04/05
العضوية: 62
الدولة: kuwait
المشاركات: 19,226
بمعدل : 2.63 يوميا
معدل التقييم: 100
نقاط التقييم: 1500
محمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلانمحمد الدلماني يستحق وسام ويلان


الإتصالات
الحالة:
محمد الدلماني غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدي العام
افتراضي الجار قبل الدار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اعتبر الإسلام حسن معاملة الجيران من كمال الإيمان؛ نظرا لأهمية الجيرة؛ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل: من يا رسول الله؟ قال: من لا يأمن جاره بوائقه".

:ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم "ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" أي سيجعل له نصيبا من الميراث.

اخواني الكرام نحن نعيش اليوم في زمن وجيل لايعلم به الا الله سبحانه وتعالى وعندما نقارن الزمن قبل 10 سنوات او اكثر نرى ان الجيره اصبحت شبه معدومه والكل اصبح مشغول في هذه الدنيا ونرى الكثير مستعد ان يبيع جاره من اجل المصلحه ونسينا مقولة الرسول صلى الله عليه وسلم ((حب لغيرك ما تحب لنفسك أو عامل غيرك كما تعامل نفسك. فالجيره هي فولاذ المجتمع اذا احسن في الفرد وصانها فهو بذلك سيحسن مع الاخرين .


لقد طغت المادة على حياتنا التي نريد أن نحياها آمنة ودودة يتعاطف الجميع فيها باسم الحب والأمن والإنسانية والسلام النابع من روح الإسلام وتشريعه. فالحياة المدنية التي نريدها يعرف فيها الفرد حقه وواجبه، ويعطي ما عليه ولا ينتظر ما له، وينبع من داخله الحب والعطاء للآخرين ولا ينتظر لمعروفه أجرا إلا من الله تعالى فتلك حياتنا المدنية وجوارنا الفولاذي.

دمتم بكل خير


اخوكم

محمد


















توقيع : محمد الدلماني

وقفتنا وجيه علمتنا دروب السناعه
واحتوتنا وجيه تلغي اللي تعلمنا


عرض البوم صور محمد الدلماني   رد مع اقتباس