/
/
/
/
ليس من الضروري أن نتيح لأفعال الآخرين الفرصة للسيطرة على أفكارنا عندما يكون لدينا القدرة
على التعامل مع العالم ومن فيه بالطريقه التي نختارها . . . . . !
إن الشخص المتيقظ يعرف جيداً أنه أكثر بكثير من مجرد جسم وأنه يخلق كل ما يحتاجة للحلم . . !
فنحن عندما ننظر إلى الوراء إلى أحلامنا عندما نستيقظ نرى إلى أي مدى لم يكن ذا قيمة أن نشعر
بالقلق تجاة ما تضمنة الحلم الذي ابتدعناه ............ !
وبذلك نستطيع أيضاً أن نرى كم أنه من الغباء أن نشعر بالقلق تجاة أي شئ قمنا بابتداعه في حالة
اليقظة . . . !
أن الطريقة الوحيدة التي أن نفهم بها أننا نحن الفكر والفكر هو نحن هي أن نستيقظ الآن ونستخدم
وجهة النظر الجديدة لنجعل من الفترة التي نعيشها تجربة رائعة ومتجانسة وجميلة بقدر الإمكان . . !
وهذا لايستبعد التدقيق في محتويات الحلم وظروف الحياة وساعات اليقظة لمزيد من إدراك النفس
والفهم على الرغم من أن ذلك ليس موضوع هذا " المقال "
( مخرج )
أنا في هذة الأيام أحاول ان أجعل من حولي أن يعرفو جيداً أن الأحلام شئ
حقيقي يمكن تحقيقه حينما يكون العزم على التحقيق وارد في الذهن .. !!
والريد من حولي أن يدركو أن " الحياه حلوه " بقدر ماهي محبئه لنا من
أحزان ... !!
ولكن لنعش احلامنا رغم أنها ضاعت .. ونعلم ان الأنسان لن يعيش إلا مرة
واحده .. !!
ربما أكون مجنوناً في تصوراتي .. لكن مادمت تنبض بالحياه عش حياتك
بالجانب الآخر من السعاده التي تشعر بها طالما تكون نائم في سباتك .. !!
ولا تجعل افكارك يخترقها احد غيرك .. بسبب عدم توفر المكونات لك ..!!
"( مدخل )"
لاتجعل من الأحباط لك حفره .. أجعل من الأحباط لك بداية جديده
.. !!
م ب ع ث ر