\ \ أسقتني من رحيقهـــا " طهارتهــا " وأعلنت الوداع ومضت .. .. ! : : : تصمت أشيائي تحت وسادتي الآن وتموت لحظة النهاية قبل أدراجهــا بالمذكرات وتبدأ تتمرجح سكون الأضطراب بين الموت والأحتضار ! وأمضي .. ! : : : حادي السهر