فعلا قصة يقشعر لها البدن ..!!!
.
.
وهي قصة ٌ لا تزال تتكرر في عصرنا الحاضر
بل وتعتبر مشكلة عظيمة بدأت بالتفاقم
خصوصا بين المراهقين بالذات سواء فتيان أم فتيات
وذلك لكثرة الاختلاط ..
وضعف الوازع الديني ..
والفراغ العاطفي في حياة ابنائنا وبناتنا كبير كبير
.
.
أين الحل ..؟؟
الحل يكمن في الوقاية ..
والحرص على منعها قبل وقوعها
من خلال التربية السليمة ..
وتقوية الإيمان والصلة بالله تعالى ..
وربط البنات - المراهقات خاصة -
بالصالحات من بنات جنسهن ..
وإشاعة الجو العاطفي الودي في بيوتنا
يمنع من انزلاق الأبناء والبنات بحثا عن ذلك ..
الأُم عليها الجلوس مع ابنتها جلسة ود ومصارحة
لتأخذ بيدها وتعينها على تجاوز أزمات المراهقة ..
والأب كذلك
وربِ يستر على الجميع
.
.
مشرفنا الفاضل .. عبدالله البذيلي
أُجدد لكَ الشكر على هكذا اطروحات
وجعلها الله لكَ ثقلا في ميزان حسناتك
تحياتي
هيـــااا العـــازمــــي