الي سماء الأبداع الي نجومه اللامعه
والي حروووفه المشرقه بين أطيافه
يتبلور الأحساس ويتساقط مثل طيات المطر
سأكتب بحروفي رغم أنها تنزف خجلاً
أمام هذا الأبداع وهذا الأحساس
سعود العواجي
بكــــل حالاتكـــ مبدع
وفي أيه زاويه من زوايا هذا الصرح مبدع
عندما نشاهد هذا الاسم ننطلق خلفه لنراهن ومن خلفه بأنه مبدع
وسيبقى قليل من الكثير الذي في نفوسنا له نكنه بكل أحترام وتقدير لهذا المبدع
أستاذي سعود العواجي
خاطرة بحجم أبداعكــ ولها ثقلها بثقل أميرتها
لا هنت
وتحياتي لكــ