العنود
لفتة مؤلمة
لهذا الجانب من حياتنا
ويجب التصدي لسلبياتها أن كان من الصعب الإستغناء عنهم ( الخدم )
فقد أصبحوا فعلا ذوي شأن في العاءلات ويتدخلون تدخلا مباشرا في أمورنا الحياتية
من تربية أطفال إلى الخلوة بإيصال أبنائنا بالسيارات
ولكن نسأل اله عزوجل أن تكون مخافته وظل دينه رادعا متأصلا في نفوسنا يردع
كل مايمكنهم فعله من إساءة لمبادئنا وقيمنا .
كل الشكر