في شتات لحظة سكون .. وجدتُ الفؤاد مفتقرٌ إليكَ ..
فـَ على الرغم من كل ما حوله من مباهج الحياة وزُخرفها .. الا أنه يناديكَ ..
بـِ سيدي ..!!!
.
.
.
فلا تتعجب من عنوان رسالتي هذه ..
لأني أبثـُها من لواعج الشوق .. وحنين الوجدان إليك ..
ولا أزال هنا ألفـُـكَ .. وأحبك ..!!!
.
.
.
وأعتذر منك ..!!
.
.
.
أعتذر على جرأةِ .. وعلى إلحاحي في البوح ِ إليك ..
فـَ اللحظات .. والدقائق .. والثواني ..
وكل ما حولي .. أنفاسي .. أحساسي ..
كل شيء يخفق حنيناً إليك ..
.
.
لا لا .. لا ..
بل كل مافيني يستجدي مرور طيفك لتروي ظمأه ..
فمتى نلتقي ..؟؟
*
*
*