أختي العزيزه هيا
لك اشكر على هذا الموضوع المتميز
عدم المتا بعة والمرقبه هواسبب
وللأسف مانسمعه وما نشاهد من ( مأسي تربويه ) يدفعنا إلى السؤال عن أبنائنا وعن ما يعانونهُ وعم نعانيه قبله
مشاكل إجتماعية عديده سواء بالأفكار التي يتداولونها أو الأفعال التي يرتكبونها إذاً هناك خلل لابد من الإعتراف به ومدواته وهو
(( عدم مواكبة فكر المربيين للأبناء )) ومن هنا ( في رأي الشخصي ) تبداً المشكلة أو منبع المشكلة
_فالأب أو الأم اللذان لا يفرقون بين الثقه والرعايه للأسف نتج عنهم أبناء متشردين ضائعين بلاهويه أحلاقيه أو لأسف بلا ويةعقيديه.
_ الأب أو الأم اللذان بدورهم لا يفرقوا بين " المتابعة " و " المراقبة " نتج عنهم للأسف أبناء يكرهون البيت وعافت انفسم كل مافي هذا البيت من معاني ساميه وجميلة من دفئ وحنان و معزة الأبوه وعاطفة الأمومة وأصبح شغلهم الشاغل ومكانهم المفضل الأصداق والخلان ومن يلبي لهم إحياجاتهم النفسيه من تقدير للرجولة التي يراها هو في نفسه أو فكره يجد من يصغي لها ( فاللأسف هذا النوع من المربين لايعرفون أن يد المراقبة لا تطول كل الأماكن على العكس تكاماً من الرعاية وغرس القيم والأخلاق الإسلامية الحميدة )
_والكثير والكثير التي لايتسع المجال لذكرها ولكن تتسع لها صدورنا لإحتوائها وعقولنا لمعالجتها .
وهذا بالتأكيد هذا لايسقط المسؤلية عن الأبناء فهم لديهم منهج إسلامي قويم أرشد العقول وهذب النفوس فالشاب لديه عقل يستطيع أن يميز من خلاله بين الطيب والخبيث وبين الشخص الصالح والشخص الطالح . فيجب أن يفهم الشاب معنى الرجوله .
_ ويجب ألا ننسى فضل والدينا علينا وألا نحيف عليهم ولا ننقصهم حقهم ولا ونحملهم مالاطاقت لهم به .فهم لم يفعلوا ذلك إلا من محبا شديده لنا ولاشك في ذلك .
_ يجب ألا ننسى أنهُ لا يوجد تاجر لا يبحث عن نجاح تجارته وإن أساء الطريقه دون علمه : فالأهم النيه لا الفعل " لذا يجب علينا أن نكون البضاعة الناجحه لوادينا وأن نضمر في انفسنا إسعادهم وكسب رضاهم - لكي يسعدنا المولى عز وجل -.... وكل شخص يستطيه أن يصلح من نفسه وأن يتغير إلى الأفضل ( إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم )
مع تمنياتي الجميع بخييييييييييييييييير