وعاادت الرووح اليّـااا
.
.
أبدا لم أعرف بالحب المكنون بـِ داخلك ..!!
لكنني أُدركتُ أن مراهقا " هناك " بات يتغزل بامرأة ..
ورجل " هناك " يحلمُ بـِ أُنثى
أُدركُ أن بركانا " هنا " مشتعلا ..
وحمما شوق ترقص متعطشة .. لحبٍ غير مكتمل
.
.
أوآآآه يا سيدي
اعترافك زادني أملا ..
وبنى " ومن جديد " جسرا من الثقة والحلم ..!!!
.
.
أصبحتُ أُدرك ..!!
بأن هنالك رجل .. يعشقني .. يُـحبني .. بـِ جنون .. ويبتسم ..
يهوى تعذيبي .. ويمارس الترغيب
مجرد اشارة خضراء .. قالت هيا اقتربي
.
.
.
فـَ ربك ..
أي الطرق أسلك .. لذاك القلب المغترب
وأيُ الزهور أهديك ..!!
أياسمين ... أم قرنفل .. أو جوريا ..؟!!
ماذا عساني أسقيك ..!!
أشهداً .. أم عشقاً مكنونا .. زمرد .. أم نرجسا .. أو لوليا ..
*
*
في ليلةٍ بـِ العمر اكتملت .. وبوجودِ عاشقة .. هيـا انولدت
.
.
.