بـِ ختِصَار / فِي ْ السَابِق مُجتمعنا كَان مُتمَسِك بـِ عَاداتِة وتقَالِيدة
وكَان المَرْء يخْشَى كَلاَم النَاس ْ ( يستحي
) أمَا الآن ْ بَعَد الإنْفِتَاح
و عِندَما سَادة العَولمة فِي ْ عَالمنَا .. شِبْه إنجلت تِلك َ العَادات فـ{ فَسَدَ، يَفسُِد }
و عث َ الفَسَاد و إسَتْفَحلت الجرَائِم و المصَائِب !
هيَا العَازمِي
لا [ أعْتقِد ] يُوجَدْ حَلّ إلاّ بـِ أن ْ نَتَذرع ُ للرَبْ ونسَأله ُ الهِدَايَة لَهُمْ ولنَّا ..
ألف َ شُكَر ْ لِـ طَرحك ِ قَضِية تُعَرِج ُ بـِ رأسِي دَوْمًا ..
وِدِّ