لو كانت روح كل محب لا تنتزع إلا بقبلة
ولا تفيض إلا مع الإبتسام
ولا تجد قفل باب السماء إلا مع هذا الفم الوردي الرقيق
لتغير نظام القلب الإنساني ولصارت كل نبضة من نبضاته كأنها خطوة واسعة في قطع
المسافه بين الدنيا و الآخره ، فلا يزال الحسن بخيلا لان الآخرة لا تزال بعيدة
هيا دمتي بود