عاشق سراب
ببساطة كلية : لقد أثلجت صدري وغمرتني بالفرح و الحبور و أشعرتني بزهو لا يوصف
رهافتك الشفافه ، ورقة أحاسيسك، تدعوني إلى أن نكون صديقين ، وأنعم بها من صداقه
كل ما فيها طاهر طهور ، لا يعرف الزيف أو المحاباة .
وفي الختام
تحياتي الصادقة لك و السلام