اقتباس:
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر الايداء
بسم الله الرحمن الرحيم
أسعد الله أوقاتكم بكل خير , بدون مقدمات راح ادخل بالموضوع على طول هناك سؤال يدور بخاطري هل اعذب الشعر اكذبه ام اصدقه ؟؟ يمكن توصلت للجابه ويمكن لا ,, رايكم مطلوب و اتركم مع ابيات متواضعه علها ترقا لذوقكم الراقي وتعبر عن نفسها (( واعذرونا عن القصور ))
.
.
.
.
يقولون اعذب الشعر اكذبه من كذبة التعبير = وانا اقول اعذب الشعر اصدقه من صدق تعبيره
لان الشعر موقف والمواقف تتعب التصوير = يشيب الراس مايلحق مدا كيفه وتصويره
حقيقه والحقيقه لوتخالف منهج التفكير = على ماقيل كلن معجبه عقله وتفكيره
وانا شعري بلاني مابليته لو بلاه الغير = خضع لي حرفه السامي وانا سامي به وغيره
من احساس الرجوله لانهمته بالمواقف طير = ينومسني على كيفي وانا كيفي هوا طيره
رقيت بسكرته فوق الغمام وجبت له تفسير = مفاتيح الكلام اللي بصدري صعب تفسيره
ولامني ثملت آفوق الاقيني عكست السير = على طول الزمان اللي مشيته عاكسن سيره
احسب انه علاج الجرح واثره ابره التخدير = وانا مالي علاج الا كلام ادمنت تخديره
رسمت بريشة اهمومي على صدر العنا تقرير = رسمت اسمي ويكفي مارسمت بكل تقريره
انا دمعه على خد الزمان ومالهاا تبرير = انا واقع من ابعاد الخيال وصعب تبريره
انا صدري سجن حزني وهمي يلعن التحرير = لأن الحزن في صدري لقا ميدان تحريره
عرفت إن الحزن صادق وله في داخلي تقدير = ولو ما كان صادق مالقا فالقلب تقديره
ولقيت ان الفرح كذبه مثل حملات هالتنصير = اذا المولود له فطره لعن كفره وتنصيره
يموت السر في بيره وانا مبطي طويت البير = عزاي اني على الفرقا دفنت السر في بيره
عليك الله وامانه يا الشقا لاتفضح التقصير = تجمّل لا تطولها وزود الوقت تقصيره
ولو تعقد معا همي وحزني حلف تبقا اصغير = وانا مومن واعرف ان الكبيره ترجع اصغيره
وترا راسي عنيد وماخضع ياكود لتكبير = وعليكم من سيوف الصبر تهليله وتكبيره
اخبره متني اللي شال ماشالت جبال النير = على متني اشيل وللأمل في جونا نيره
رقا طيش الحروف وبالمجاز الهدم والتعمير = على انقاض السعاده زان لي بنيه وتعميره
وانا يمكن كذا يمكن ويمكن حلم جعله خير = تبي تشرق لناا شمس الحقيقه جعلها خيره
ويقولون اعذب الشعر اكذبه من كذبة التعبير = وانا اقول اعذب الشعر اصدقه من صدق تعبيره
|
الاخ العزيز ناصر الايدا
صح لسانك
انا اوافقك الرأي
سجل اعجابي وتقديري
اخوك سلمان الردسا 00000000000000000000