زفــر قـلــب العنــا بيـن الضــلــوع وهـــده الـمـشـــوار ونا أجــمــع زفــرته وســـط الحشــا وقـطــع شــرايـيـني أجمـع مابقـابي مــن عصـب فــي جـسـمـي الـمـنـهـار وغنــي للفــــراق اللــــي ســقــاهـ الـدمــع مـن عـينــي الشاعر/عوض القطياني