مــوضــوع جميـــل جـــدااا
لكــن ظـــأهــرة مــوضــة كثــرة الشعــراء وخــاصــة الصغـــار الــذين يركبــون القصيــدة تــركيب دون حظــور البديهــة
ومــازال يــركــب حتى يمضي شهــر وشهـــور حتى تكتمــل لعبة المكعبــات اقصد تركيبة الابيــات ويعلل التــأخير بغياب
وبعــد نشــوة او الهـــاجس المسبب لنظمهــا طبعــا كـلام يقــرأه بالمنتديــات ويسمعــه من مـوظفي الشعــر حتى أذابو القصيدة
معنــى وكلمــة ولا يدرك معنــى اغلب المصطلحــات المنقولة او المنتقـــاة ولكــن عــامل الموظــة اصبح هــاجسه ولو بــااي شي..
ثــانيـــا : عندي مــلاحظــة عــلى شعــراء المــوظــة وهــو ظــاهــرة التجــزيء البيتي بحيت يجعــل البيت شطـرين حتى
يكســر حــاجــز البحــر الطــويــل الذي يصعــب عليــه وكـــأنك تقــرأ قصيــدة المــروبع ..بصــراحة هنــاك عجــز فكــري
وتصــدير ســريع بكميـــات كبيرة دون النظــر الى الجــودة....
ومن هنـــا حبيـــت ان اهنـــئ المسيكــي الذي لااعــرفه الا انني متــابع جيد لــة وهــو من الشعــراء الشبــاب الذي يعتبر
نظمــه جميــل وعلى البحر الطــويل والتطعيــم مــا بين القديم والحــديث...
واشكـــركــم واتمنى النظــر بالظــاهرة التعبــانة التي ذكــرت وشكــرا