القدير / حامِدْ للشقاء لذةٌ بالنفس فـ الشقاء ليس إلا رحمٌ يحمل جنين السعاده كِي يولد لنا في وقت لاحق مبتهجا ً وصوتُ بكاءه يسعدنا حينما يضجُ بالزوايا : جميلٌ ما نثرته !! شكري لك َ