أخي العزيز والغالي .. الفاضل هزاع الساري
كنتَ ولاتزال شمعة مضيئة
وقد كنتَ اكفاً حانياً اخذ بيدي إلى طريق المعرفة
وقلباً علم الجميع كل معنى في الحياة جميل
فشكرا هزاع
.
.
بيني وبينك سيدي
أنا لا أدري كيف أصف سعادتي بهذا التتويج
الذي سيكون لة صداة معي مهما حييت
ومع كل دقات قلبي التي تخبرني بأن المسؤلية قد زادت
لكن اساْل الله العلي القدير ان يعينني على هذه المسئولية
وأن أكون على قدر المكانة
تلك التي بها غمرتني بها ادارة شبكة الويلان المؤقره
لا خلا ولا عدم يا هزاع
حقيقه لن أنسى موقفك معي طول العمر
شكرا
هيـــااا العـــازمـــي